ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 07:46 م]ـ
ما رأيكم بوضع المعلقات هنا مدققة يا أحباب؟
ـ[محمد سعد]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 08:13 م]ـ
أخي عبد العزيز لعلك تقصد محققة
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 08:22 م]ـ
نعم هو ما قلت.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 08:25 م]ـ
أشكرك أخي الحبيب عبد العزيز
وقد نقف على بعض ما في المعلقة من معنى أو النواحي اللغوية فيها
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 09:03 م]ـ
أشكرك أختي على هذا الاختيار الموفق واسمحي لي بإبداء بعض الملحوظات:
- ما الذي منع الرسول:= أن يرى عنترة وقد توفي عنترة سنة 615م في الرواية الأدق وهناك روايات تقول إن وفاته كانت سنة 625م، وميلاد الرسول:= كان في عام الفيل سنة 570م؟
عنترة (كمثال لأخلاقية الحرب والنبل والشهامة والحميّة)، استحق تنويه النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - عندما تُلي أمامه قول عنترة:
ولقد أبيت على الطوى وأظلّه حتى أنال به كريم المأكلِ
فقال الرسول: «ما وصف لي أعرابي قط فأحببت أن أراه إلا عنترة». ويقول صاحب الأغاني: «قال عمر بن الخطاب للحطيئة: كيف كنتم في حربكم؟ قال: كنا ألف فارس حازم. قال: كيف يكون ذلك؟ قال: كان قيس بن زهير فينا، وكان حازمًا فكنا لا نعصيه. وكان فارسنا عنترة فكنا نحمل إذا حمل ونحجم إذا أحجم. وكان فينا الربيع بن زياد وكان ذا رأي فكنا نستشيره ولا نخالفه. وكان فينا عروة بن الورد فكنا نأتم بشعره ... إلخ».
هذا ماورد في ألياذة العرب أخي الكريم ....
-لماذا أسقطت بيتين من الأبيات المشهورة والرائعة من هذه المعلقة:
ولقَد ذَكرْتُكِ والرِّماحُ نَواهِلٌ = منِّي وبِيْضُ الهِنْدِ تَقْطرُ مِنْ دَمِي
فَوَدِدْتُ تقْبِيل السُّيوفِ لأَنَّها = لَمَعَتْ كَبَارِقِ ثَغْركِ المُتَبَسِّمِ
هذا ماتناولتة من المعلقة في المرحلة الأولى من الحامعة مع الدكتورة فوزية العندس شاكرة لك على ذلك
- إلا توافينني الرأي بأن تنسيق القصيدة يظهر القصيدة بشكل أجمل؟
نعم أوافقك
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 09:07 م]ـ
شاكرة للجميع مرورهم ومشاركتهم بارك الله فيهم
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 09:19 م]ـ
بوركت أختي المبحرة على خياراتك العذبة
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 10:06 م]ـ
جزيتِ خيراً
ـ[محمد سعد]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 11:49 م]ـ
يَا دَارَ عَبْلةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمِي=وَعِمِي صَبَاحاً دَارَ عبْلةَ واسلَمِي
قال الأصمعي: " عم وأنعم واحد، أي: كن ذا نعمة وأهل، إلاّ أنَّ عم أكثر في كلام العرب. وأنشد بيت امريء القيس:
ألا عمْ صباحا، أيها الطلل البالي= وهل ينْعَمَنْ من كان في العُصُر الخالي
وقال الفراء: " قولهم عم بمعنى أنعم وهو منه "
ـ[محمد سعد]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 12:12 ص]ـ
هَلْ غَادَرَ الشُّعَرَاءُ منْ مُتَرَدَّمِ=أم هَلْ عَرَفْتَ الدَّارَ بعدَ تَوَهُّمِ
يَا دَارَ عَبْلةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمِي=وَعِمِّي صَبَاحاً دَارَ عبْلةَ واسلَمِي
فَوَقَّفْتُ فيها نَاقَتي وكَأنَّهَا=فَدَنٌ لأَقْضي حَاجَةَ المُتَلَوِّمِ
وتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَوَاءِ وأَهْلُنَا=بالحَزنِ فَالصَّمَانِ فَالمُتَثَلَّمِ
بعده في الجمهرة ومنتهى الطلب:
وتظلَّ عبلة في الخزوز تجرها= واظل في حلق الحديد المبهم
حُيِّيْتَ مِنْ طَلَلٍ تَقادَمَ عَهْدُهُ=أَقْوى وأَقْفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيْثَمِ
حَلَّتْ بِأَرض الزَّائِرينَ فَأَصْبَحَتْ=عسِراً عليَّ طِلاَبُكِ ابنَةَ مَخْرَمِ
وروى أبو عبيدة:
شطَّت مزار العاشقين فاصبحت= عسرا عليّ طلابها ابنة مخرم
عُلِّقْتُهَا عَرْضاً وأقْتلُ قَوْمَهَا=زعماً لعَمرُ أبيكَ لَيسَ بِمَزْعَمِ
ولقد نَزَلْتِ فَلا تَظُنِّي غَيْرهُ=مِنّي بِمَنْزِلَةِ المُحِبِّ المُكْرَمِ
بعده في الجمهرة ومنتهى الطلب:
إني عداني أن أزورك فاعلمي= ما قد علمت وبعض ما لم تعلمي
حالت رماح ابنيْ بغيض دونكم= وزوت جواني الحرب من لم يجرم
يا عبل لو أبصرتني لرأيتني في الحرب أقدم كالهزبر الضيغم
ولنا عودة إن شاء الله لبقية النص
ـ[محمد سعد]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 12:21 ص]ـ
لماذا أسقطت بيتين من الأبيات المشهورة والرائعة من هذه المعلقة:
ولقَد ذَكرْتُكِ والرِّماحُ نَواهِلٌمنِّي وبِيْضُ الهِنْدِ تَقْطرُ مِنْ دَمِي
فَوَدِدْتُ تقْبِيل السُّيوفِ لأَنَّهالَمَعَتْ كَبَارِقِ ثَغْركِ المُتَبَسِّمِ
ملاحظة جيدة اخي ليث
يبدو أن الأخت مبحرة اعتمدت على مصدر لم يذكر هذين البيتين وقد ذكرهما صاحب الجمهرة بعد بيت
بطل كأن ثيابه في سرحة ..... يحذى نعال السبت ليس بتؤم
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 12:38 ص]ـ
ملاحظة جيدة اخي ليث
يبدو أن الأخت مبحرة اعتمدت على مصدر لم يذكر هذين البيتين وقد ذكرهما صاحب الجمهرة بعد بيت
بطل كأن ثيابه في سرحة ..... يحذى نعال السبت ليس بتؤم
يبدو ذلك، فالزوزني في شرح المعلقات لم يذكر البيتين على أهميتهما.
¥