تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

2. عقد السيوطي فصلا من كتابه (الإتقان في علوم القرآن) لموضوع الاقتباس، وكتابا بعنوان (رفع الباس وكشف الالتباس في ضرب المثل من القرآن والاقتباس) ضمن (الحاوي للفتاوي) ننقل عنهما هنا بتلخيص وتصرف

3. سورة الحاقة: الآية 41

4. سورة يس: الآية 69 - 70

5. رفع الباس وكشف الالتباس في ضرب المثل من القرآن والاقتباس، للسيوطي

6. رواه الترمذي. وفي رواية ابن ماجة (إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ ... )

7. سورة الأنفال: الآية 73

8. الخميس: الجيش، سمي بذلك لأنه مقسوم بخمسة أقسام: المقدمة والساقة والميمنة والميسرة والقلب (ذكره ابن الأثير في النهاية)

9. رواه البخاري

10. سورة الصافات: الآية 177

11. سورة يس: الآية 70

12. الأريسيين: أي الفلاّحين

13. سورة آل عمران: الآية 64

14. أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه

15. سورة الانفطار: الآية 6 - 7

16. سورة النحل: الآية 120

17. سورة الزمر: الآية 68

18. سورة هود: الآية 88

19. النووي في التبيان: فصل في قراءة القرآن يراد بها الكلام، نقلا عن (الإتقان في علوم القرآن) للسيوطي

20. سورة التين: الآية 1 - 2

21. سورة التين: الآية 3

22. النووي في التبيان: فصل في قراءة القرآن يراد بها الكلام، نقلا عن (الإتقان في علوم القرآن) للسيوطي

23. سورة الزمر: الآية 65

24. سورة الروم: الآية 60

25. رواه مالك في الموطأ

26. سورة الأنعام: الآية 96

27. رواه أحمد

28. سورة البقرة: الآية 201

29. إحياء علوم الدين (كتاب ذكر المَوْت وَمَا بعده) - للغزالي

30. سورة الشورى: الآية 7

31. حلية الأولياء - لأبي نعيم

32. سورة آل عمران: الآية 103

33. جمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت

34. سورة الذاريات: الآية 11

35. إحياء علوم الدين (كتاب أسرار الطهارة) - للغزالي

36. سورة الانشقاق: الآية 7 - 8

37. إحياء علوم الدين (كتاب أسرار الطهارة) - للغزالي

38. سورة الحاقة: الآية 25

39. سورة الانشقاق: الآية 10 - 12

40. إحياء علوم الدين (كتاب أسرار الطهارة) - للغزالي

41. سورة الزمر: الآية 18

42. إحياء علوم الدين (كتاب أسرار الطهارة) - للغزالي

43. سورة آل عمران: الآية 106 - 107

44. إحياء علوم الدين (كتاب أسرار الطهارة) - للغزالي

45. سورة البلد: الأآية 11 - 13

46. سورة الإنسان: الآية 4

47. الجليس الصالح والأنيس الناصح - للمعافى بن زكريا

48. سورة الأعراف: الآية 128

49. سورة القصص: الآية 83

50. الإمتاع والمؤانسة - للتوحيدي

51. سورة المعارج: الآية 1 - 2

52. شبكة إسلام أون لاين

53. سورة المجادلة: الآية 22

54. سورة الصافات: الآية 173

55. شبكة إسلام أون لاين

56. سورة المؤمنون: الآية 1 - 11

57. شبكة إسلام أون لاين

58. سورة الفرقان: الآية 63

59. شبكة إسلام أون لاين

60. سورة الفرقان: الآية 64

61. شبكة إسلام أون لاين

62. سورة آل عمران: الآية 190 - 191

63. شبكة إسلام أون لاين

64. سورة غافر: الآية 60

65. شبكة إسلام أون لاين

66. سورة يوسف: الآية 53

67. سورة القيامة: الآية 1 - 2

68. سورة الفجر: الآية 27 - 28

69. شبكة إسلام أون لاين

70. سورة قريش: الآية 3 - 4

ـ[المجلسي الشنقيطي]ــــــــ[07 Feb 2008, 08:14 م]ـ

الحمد لله

جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذه الفوائد

ومثل هذا ليس في النفس منه شيء ... لكن المقصود عندي ما يكون الكلام المراد تحسينه ليس في نفس معنى كلام

الله المقتبس ... أو في الكلام دعوى مكذوبة أو فيه ما لا يناسب موضوع الاية ..

فإن القرآن حق و لا ينبغي ان يقرن الحق الا بالحق ... أما الباطل فإنه لا يؤاخي الحق أبدا ولو في سياق التحسين البياني

.ومثل ذلك ما ذكره ابن الاثير

في كتابه المذكور قبل حيث قال

وبلغني من المعاني المخترعة أن عبد الملك بن مروان بنى بابا من ابواب المسجد الاقصى بالبيت المقدس و بنى الحجاج

بابا الى جانبه فجاءت صاعقة فأحرقت الباب الذي بناه عبد الملك. فتطير لذلك و شق عليه فبلغ ذلك الحجاج فكتب اليه

كتابا .. بلغني كذا وكذا ... فليهن امير المومنين ان الله تقبل منه وما مثلي ومثله الاكابني آدم إذ قربا قربانا فتقبل من احدهما

ولم يتقبل من الآخر. ... فلما وقف عبد الملك على كتابه سري عنه./اه.

ومثل هذا فيه ما يقال إن صح.

فإن فيه دعوى لم يأت بها قرآن و لا سنة أن الله تقبل من هذا و لم يتقبل من ذاك ... وهو قول على الله بغير علم ... وانتزعت الاية من مكانها

انتزاعا فالصدق واجب في كل حال .... و القول على الله بغير علم حرام في كل حال كهذه الدعوى العريضة ...

وفرق كبير أخي الكريم محمد بين ما استشهدت به و بين ما يفعله الناس. فكل ما ذكرته يناسب موضوع الكلام فيه موضوع الآية المقتبس منها ...

اما الذي في القلب منه شيء ... و شيء كبير فهو مثل قول الناس مبالغة في النفي

لاأريد كذا و لا هم يحزنون ....

او قولهم

فلمْ يفعل كذا ولاهم يحزنون ...

وهذا مشهور معروف

فمثل هذا من اتخاذ كتاب الله هزؤا وتنزيل آياته وكلامه في غير موضعها و الواجب المؤكد صون كلام الله عن مثل هذا العبث وكأني

بصاحبه كمن يبيع الفواكه و يصخب في دكانه قائلا

فيهما من كل فاكهة زوجان ...... فيهما فاكهة ونخل و رمان ...... لا مقطوعة و لا ممنوعة

فأين هذا من هذا

فالذي أرجوه من اخينا محمد ابن جماعة ان يتنبه الى أن كل الامثلة التي ذكرها لا يخرج فيها الكلام المقتبس من

القرآن عن معنى المتكلم ذاته.

والله أعلم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير