? ألفات التأنيث المقصورة نحو: طوبى وبشرى وتقوى وأسرى وإحدى وذكرى.
? وما كان على وزن فُعالى وفَعالى، نحو: أسارى وكسالى ويتامى ونصارى.
? وكل ألف رسمت في المصاحف ياء، نحو: متى وبلى ويا أسفى ويا ويلتى ويا حسرتى وعسى وأني الاستفهامية.
لكنه استثنى من ذلك خمس كلمات. وهي: لدى وإلى وحتى وعلى وما زكى، للاتفاق على فتحهن.
وأمال أيضا:
? التوراة حيث وقع.
? وبل ران في التطفيف.
? والألف الواقعة بين راءين أولاهما مفتوحة والثانية مجرورة وهي في: الأبرار المجرور، ومن قرار، وذات قرار، ودار القرار، ومن الأشرار.
? وألف هار في التوبة.
وأمال أيضا:
? حرفي ونآى في الإسراء وفصلت،
? وحرفي رأى حيث وقع قبل محرك، نحو: رأى كوكبا رآك الذين
فإن وقع قبل ساكن نحو: رأ القمر فتح حرفيه وصلا وأمالهما وقفا
وأمال أيضا:
? الراء من الر أول يونس وأخواتها،
? والمر أول الرعد
? والهاء من فاتحتي مريم وطه
? والياء من فاتحتي مريم و يس
? والطاء من طه وطسم وطس
? والحاء من حم في السبع.
فصل
أمال الدوري الألفات الواقعة قبل الراء المتطرفة المكسورة، نحو:
أبصارهم، والدار، وبقنطار، وأوبارها، وأشعارها، وحمارك، والحمار، والجار، وجبارين، وكذا كافرين، والكافرين حيث وقعا بالياء، وأنصاري، وآذانهم، وآذاننا، وبارئكم، وطغيانهم، والبارئ، وسارعوا، ويسارعون، ونسارع، والجوار، وكذا رؤيا المضاف للكاف وهو في أول يوسف، ومحياي آخر الأنعام، ومثواي بيوسف، وهداي بالبقرة وطه، وكمشكاة بالنور.
تنبيه
إذا وقع بعد الألف الممالة ساكن أو تنوين وسقطت الألف لأجله امتنعت الإمالة، فإذا زال ذلك الساكن أو التنوين بالوقف عادت الإمالة على ما تأصل، وما ذكره في الحرز من الخلاف في المنون ينبغي تركه كما نبه عليه في النشر. اهـ
وأمال الكسائي هاء التأنيث في الوقف قولا واحدا إذا وقع قبلها حرف من " فجثت زينب لذود شمس" نحو:
خليفة، بهجة، ثلاثة، ميتة، أعزة، خشية، جنة، حبة، ليلة، لذة، قوة، بلدة، عيشة، رحمة، خمسة.
وإذا كان قبلها حرف من "خص ضغط قظ حع" نحو: (الصاخة، خالصة، بعوضة، صبغة، بسطة، طاقة، موعظة، النطيحة، سبعة) فتحها.
وإذا كان قبلها حرف من "أكهر" فإن قبله ياء ساكنة أو كسرة متصلة أو منفصلة بساكن نحو: (كهيئة، فئة، الأيكة، المؤتفكة، آلهة، وجهة، كبيرة، الآخرة، لعبرة) أمالها.
وإلا فتحها، نحو: (امرأة، الشوكة، سفاهة، حسرة).
وذهب جماعة من أهل الأداء إلى إطلاق الإمالة عنه عند جميع الحروف بلا تفصيل ما عدا الألف للإجماع على الفتح معها.
[باب الراءات]
--
[باب اللامات]
--
[باب الوقف على مرسوم الخط]
ووقف بالهاء على هاء التأنيث المرسومة تاء مجرورة وقد مر تفصيلها في أصول رواية حفص.
وكذا وقف على: ذات من ذات بهجة في النمل، وهيهات موضعي المؤمنون، ومرضات بالبقرة والنساء والتحريم، ولات حين بـ ص، واللات بالنجم.
ووقف بإثبات الألف بعد الهاء في: أيه في النور والزخرف والرحمن.
ووقف على الياء في: ويكأن الله وويكأنه كلاهما في القصص.
ووقف بإثبات الياء بعد الدال في: على واد النمل بسورته وبهاد العمي فيها وفي الروم
ووقف على: أيا من أيا ما في الإسراء، وعلى: ما وعلى اللام في مال هؤلاء في النساء ومال هذا في الكهف والفرقان، وفمال الذين في المعارج، وصوب ذلك في النشر للجميع.
[باب ياءات الإضافة]
وقرأ:
بيتي، في البقرة والحج ونوح. ووجهي، في آل عمران والأنعام. ويدي إليك، وأمي إلهين، في المائدة. وأجري إلا، بيونس، وحرفي هود، وخمسة الشعراء، وفي سبأ.
ويا عبادي الذين، بالعنكبوت والزمر.
وقل لعبادي، بإبراهيم.
ومعي، بالأعراف، وحرفي التوبة، وثلاثة بالكهف، وفي الأنبياء، وحرفي الشعراء، وفي القصص والملك
وما كان لي، في إبراهيم وص. ولي فيها بـ طه، ولي نعجة بـ ص. ولي دين، بالكافرون. بإسكان الياء فيهن.
[باب الياءات الزوائد]
وقرأ:
يوم يأت في هود، ونبغ في الكهف، بإثبات الياء فيهما وصلا.
وفما آتان الله في النمل، بإثبات الياء ساكنة في الحالين.
وهنا تمت أصول روايته ولله الحمد
اهـ كلام الضباع لأصول الإمام الكسائي رضي الله عنه.
ويليه أصول الإمام خلف العاشر في اختياره آخر قراء الكوفة رضي الله عنهم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم