تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[19 Feb 2007, 02:06 م]ـ

أشكر أستاذنا الكبير أبا خالد الأستاذ الدكتور فهد الرومي، وأرجو أن لا أكون خالفته، لما قال: (وأختلف مع أخي الدكتور مساعد في نقده لطريقة الطرح)، فأنا شكلت الكلمة قصدًا (اخْتُلف) بضم التاء، من باب حكاية ما وقع من بعض الأعضاء، وإلا فأنا لا أرى فيما طرحه أخي عبد الرحمن أي بأس.

والمخرج الذي ذكرتموه (أن أحد الناشرين أخذ الرسالة منه وطبعها بدون علم الشيخ أو إذنه ووضع اسم الشيخ عليها ـ) هو ما كنت أزوره في نفسي لما قلت: (فلعل له عذرًا في ذلك).

ـ[فهدالرومي]ــــــــ[20 Feb 2007, 07:09 ص]ـ

شكر الله لك يا أبا عبدالملك حسن بيانك وأدبك وتواضعك وهذا ماعهدته منك من قبل ومن بعد.

وما ذكرته (بضم التاء) من احتمال قيام الناشر بطبع الكتاب دون علم المشرف يضعفه ما ذكره فضيلة الاستاذ الدكتورعبدالفتاح من علمه بطبع كتابه وعدم تبرئه من ذلك، وهذا مما يحز في النفس ولايرضى أحد أن يقوم به أحد من طلبة العلم فضلا عن أن يكون أحد كبار علماء الأزهر - كما قال الدكتور خضر - وصدورنا دون صدورهم فهم من علماء الأمة وأساتذتنا ومشايخنا ولانرضى أن ينسب إلى أحدهم مثل هذا العمل في وقت يتربص بهم بعض أصحاب الأهواء والعلمانيون.

وماذكرته الدكتورة منيرة عن قيام مشرفة أخرى بأخذ مبلغ من صاحبة الرسالة لغرض طبع رسالتها وقيامها بسرقة الرسالة بوضع اسمها عليها دون اسم الطالبة يثير الرعب من استشراء هذا الفعل ويدعو للجد في معالجة الأمر والحزم فيه من قبل المختصين والمسؤلين لسد الأبواب على ضعاف النفوس كيف وقد تيسرت الأمور لذلك، ووسائل المحاربة وكشف

السرقات ضعيفة.

وقيام المشرف أيا كان بطبع الرسالة التي أشرف عليها باسمه بعد المناقشة لا يخلو من أمرين:

الأول _ أنه كتبها قبل الرسالة، ومع هذا وافق على نسبتها لغيره وأيد ذلك وباركه فهو


الثاني _ أنه كتبها بعد الرسالة وجاءت مطابقة كل المطابقة لرسالة تلميذه فهو -------
وهما أمران يجب علينا جميعا التصدي لهما والتحذير منهما وعدم السكوت عليهما، فالساكت عن الحق شيطان أخرس نسأل الله السلامة للجميع واستغفر الله من الزلل في القول والعمل.

ـ[أيمن صالح شعبان]ــــــــ[20 Feb 2007, 09:41 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنا لله وإنا إليه راجعون.

ـ[دمعة الأقصى]ــــــــ[20 Feb 2007, 10:51 م]ـ
لقد كواني هذا الموضوع حرقة وألما، أناس لا تنام أعينهم بحثا وتدقيقا وقراءة وسفرا لعدة سنوات، ثم يأتي من يسرق كل هذا في لحظة يسيرة، دون مراقبة لله، وفعلاً كما قال الدكتور الرومي ومن النزاهة ما قتل.
وأقول للذين يعتذرون للمشرف بأن دار الطبع قد تكون طبعت الكتاب من غير إذنه وغيرها من الأعذار؟
ما تقولون في:
1. تغييره لاسم الكتاب؟!
2. عدم ذكر اسم الطالبة وبحثها من ضمن البحوث التي أشرف عليها؟!
3. قوله: ما زالت فكرة الكتاب معي منذ رحلتي العملية؟!
وأقول للطلاب الكسالى الذين تُعمل لهم البحوث مقابل الأموال [وأنا على يقين أن الدكتورة منيرة ليست منهم] وللذين يعملون لهم هذه البحوث لا وفقكم الله ولا كتب لما زعمتم قبولا، فإن كنتم تسعون للوظيفة والمركز فلا بارك الله لكم فيها، وإن كنتم تسعون للدعوة والعلم فما هذا حال المخلصين.
وأنا أشد على يد الدكتورة منيرة ألا تسكت على الأمر حتى لا يتمادى هؤلاء المجرمون.

ـ[عبدالله المعيدي]ــــــــ[20 Feb 2007, 11:06 م]ـ
أعوذ بالله، لا بد من تظافر الجهود لردع اللصوص، وكشفهم إمام الناس، فهم وصمة عار في جبين العلم والعلماء.

الله المستعان ..

ـ[أبو العالية]ــــــــ[21 Feb 2007, 01:09 م]ـ
الحمد لله، وبعد ..

سُرَّاق الكتب كثيرون.

والأدهى سُرَّاق الأبحاث العلمية الأكاديمية للترقية؛ فحدِّث ولا حرج.

وقد حصل هذا معي مع بعض الدكاترة؛ فتعجبتُ والله من ذلك، والحمد لله أني وفِّقتُ _ وكانت صعبة _ لمواجهته والإنكار عليه.

نسأل الله العافية والسلامة

ولكن السؤال المطروح؟ ما حكم شراء وقراءة كتابٍ تبين للقارئ سرقته؟

الجواب عند كل قارئ.

ـ[أيمن صالح شعبان]ــــــــ[21 Feb 2007, 06:13 م]ـ
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير