تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

http://www.tafsir.net/images/yaseenjumah4.jpg

http://www.tafsir.net/images/yaseenjumah5.jpg

http://www.tafsir.net/images/yaseenjumah6.jpg

http://www.tafsir.net/images/yaseenjumah7.jpg

http://www.tafsir.net/images/yaseenjumah8.jpg

[ ملحوظة: وردت كلمة (بوراقة) في الحاشية رقم 2 ص482 من كتاب الدكتور جمعة، وقد وردت أيضاً في كلام الدكتورة منيرة في الحاشية رقم 3 ص 333، وكلاهما خطأ طباعي، والصواب بورَّاقِهِ أي كاتبه فهنا متابعة في الخطأ الطباعي]

في حين جاء الحديث عن سورة يس عند الدكتورة منيرة الدوسري من ص328 حتى ص 334

http://www.tafsir.net/images/moneerahyaseen1.jpg

http://www.tafsir.net/images/moneerahyaseen2.jpg

http://www.tafsir.net/images/moneerahyaseen3.jpg

http://www.tafsir.net/images/moneerahyaseen4.jpg

http://www.tafsir.net/images/moneerahyaseen5.jpg

http://www.tafsir.net/images/moneerahyaseen6.jpg

http://www.tafsir.net/images/moneerahyaseen7.jpg

وقد كنت أرغب في جعل كل صفحة من صفحات الكتابين مقابلة للأخرى، غير أن هذا يحتاج مني إلى الاستعانة ببرنامج الفوتوشوب، وأنا متعبٌ الآن لا أملك من الوقت ما يسعفني لعمل هذا، ولكن ثقتي في إنصاف فضيلة الأستاذ الدكتور جمعة علي عبدالقادر، وإنصاف الزملاء القراء وثقتي في فطنتهم لمواطن التشابه ولا سيما بداية من ص 477 من كتاب الدكتور جمعة مع نظيره في كتاب الدكتورة منيرة جعلني أنشر الجواب هكذا.

ولو شئتم لنقلت لكم حديث المؤلفين عن سورة غافر، ففيه تطابق في الحواشي أشد مما ذكرتُ من الرجوع إلى مصاحف مخطوطة في مكتبات متفرقة في الرياض ومكة والمدينة والبحرين، ومن كان يملك الكتابين فليراجع كتاب الدكتور جمعة 2/ 504 وكتاب الدكتورة منيرة ص348 - 350 ليرى بعينه.

والمصادر التي رجع إليها فضيلة الأستاذ الدكتور جمعة علي عبدالقادر غير موجودة في آخر الكتاب بمعلوماتها، فلا أدري لماذا لم يثبت المراجع في كتابه؟ ولا سيما المصاحف المخطوطة التي رجع إليها وهي كثيرة.

وأما عدم شكر الدكتورة منيرة لفضيلتكم على ما قمتم به أثناء إشرافكم فقد رأيتها قالت في مقدمة رسالتها المطبوعة: (وأشكر الدكتور جمعة علي عبدالقادر لتوليه الإشراف على الرسالة فجزاه الله خيراً) ص16

وأما استدلالي بعدم ذكر اسم الرسالة ضمن الرسائل التي أشرفتم عليها فهو قرينةٌ فحسبُ، وهي قرينة ضعيفة حقاًً، أسقطها ما تفضلتم به في ردكم.

وأختم بطلب المغفرة من الله سبحانه وتعالى لي ولكم يا فضيلة الدكتور ولإخواني جميعاً، فكلنا نخطئ ونصيب، والموفق من وفقه الله سبحانه وتعالى، ونعوذ بالله أن نكون ممن يتتبع عورات إخوانه المسلمين، وإني لأكتب هذا وأنا في حرج شديد، ولكن أمرٌ بدأناه فلا بد من إيضاح الأمر للجميع.

الرياض في 7/ 2/1428هـ

ـ[أيمن صالح شعبان]ــــــــ[27 Feb 2007, 08:47 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تفضل الأستاذ الدكتور جمعة علي عبد القادر باعداد هذا الرد على فضيلة الدكتور عبد الرحمن الشهري والى اخواني الرد

بسم الله الرحمن الرحيم

الرد على ماذكره الشيخ عبد الرحمن الشهرى ومن معه حيث كان ردى الثانى بخصوص موضوع الباحثة منيرة الدوسرى وهذا هو ردى الثالث.

الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام على اشرف الرسلين سيدنا محمد المصطفى الامين. فقد كان قدوه للمفسرين وامام للمحدثين ورحمه من الله للخلق أجمعين وعلى آله وأصحابه والتابعين وبعد:- قد اطلعت على ماقاله الشيخ عبد الرحمن الشهرى ومن معه على ردى الثانى للفضلاء امور يطلبون توضيحها وعلىّ ان اجيبهم كما ذكروا فالعلم رحمٌ بين أهله، والحق مجرد عن الهوى واسال الله هداياتنا اليه.

من الامور التى اوردها الشيخ الشهرى وطلب الاجابه عنها وعليها، فى البدايه وقبل الاجابه افيد بان رد الشيخ عبد الرحمان الشهرى هذه المرة خفت حدته أظهر الىّ حدا غير قليل من الثناء على المشرف ولم يكن ذلك فيما سبق فشكرا له على هذا الثناء.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير