ـ[عبد الحي محمد]ــــــــ[02 Jul 2008, 01:14 م]ـ
سددك الله
وما زلنا ننتظر التتمة
ـ[المحبرة]ــــــــ[02 Jul 2008, 01:57 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[ابو المكارم العربي]ــــــــ[02 Jul 2008, 08:38 م]ـ
ومن الكتب أيضا
روح البيان للبروسوي
وتفسير ابن عجيبة وكلاهما مطبوع
هل يدخل ما ينقله البقاعي في نظم الدرر عن الحرالي في هذا الباب
ـ[الراية]ــــــــ[06 Jul 2008, 06:43 م]ـ
هل هناك رسالة عنه في تفسير الألوسي - رحمه الله -؟
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[30 Jan 2009, 02:28 م]ـ
ينظر للفائدة: معالم الاستنباط في علم التفسير. ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=14563)
ولازلنا ننتظر التمام.
ـ[يوسف محمد مازي]ــــــــ[03 Feb 2009, 12:20 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أخي أبو المكارم لعل تفسير ابن عجيبة من الكتب العجيبة والمؤلفات التي لاينصح طلاب العلم خصوصا المبتدئين مثلي بقراءتها ولا حتى الإحالة عليها.
لأن المطلع عليها سيجد عجبا عجابا لا يمت إلى التفسير بصلة ولعل مثل هذه الكتب هي التي يصدق عليها القول المشهور: تفسير فيه كل شيء إلا التفسير.
والله أعلم وأحكم
ـ[خلوصي]ــــــــ[10 Feb 2010, 01:38 م]ـ
بارك الله في فضيلة الشيخ الطيار ..
و أحببت التركيز على هذه الجوانب المضيئة للعقل:
(الحلقة الأولى)
هناك بعض المصطلحات العلمية صارت تحمل ظِلالاً خاصَّة، سرعان ما ينقدح في الذهن الجانب السلبي لاستخدام هذا المصطلح، ومن هذه المصطلحات التي يقع فيها ذلك مصطلح (التفسير الإشاري)،
.......
وكثيرًا ما تأتي المصطلحات متأخرة عن التطبيقات، ومن أشهر الأمثلة التطبيقة عند السلف؛ ما ورد من تفسير عمر وابن عباس ـ رضي الله عنهم ـ لسورة النصر، فقد أورد البخاري بسنده عن ابن عباس قال: (كان عمر يدخلني مع أشياخ بدر، فقال بعضهم: لِمَ تُدخل هذا الفتى معنا ولنا أبناء مثله؟ فقال: إنه ممن قد علمتم.
قال: فدعاهم ذات يوم ودعاني معهم، قال: وما رأيته دعاني يومئذ إلا ليريهم مني، فقال: ما تقولون في {إذا جاء نصر الله والفتح. ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا}؟ حتى ختم السورة.
فقال بعضهم: أمرنا أن نحمد الله ونستغفره إذا نصرنا وفتح علينا.
وقال بعضهم: لا ندري، أو لم يقل بعضهم شيئا.
فقال لي: يا ابن عباس، أكذلك قولك؟ قلت: لا.
قال: فما تقول؟ قلت: هو أجل رسول الله صلى الله عليه و سلم أعلمه الله له {إذا جاء نصر الله والفتح} فتح مكة، فذاك علامة أجلك {فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا}. قال عمر: ما أعلم منها إلا ما تعلم).
قال ابن حجر في شرحه لهذا الحديث: (وَفِيهِ جَوَاز تَأْوِيل الْقُرْآن بِمَا يُفْهَم مِنْ الإِشَارَات، وَإِنَّمَا يَتَمَكَّن مِنْ ذَلِكَ مَنْ رَسَخَتْ قَدَمه فِي الْعِلْم، وَلِهَذَا قَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّه تَعَالَى عَنْهُ: أَوْ فَهْمًا يُؤْتِيه اللَّهُ رَجُلاً فِي الْقُرْآن).
.......
.......
وقد أشار إلى ضابط آخر عند تعليقه على كلام سهل بن عبد الله في قوله تعالى: (فلا تجعلوا لله أندادًا)، ويمكن أن يقال: أن لا تُعتبر هذه الإشارات من باب التفسير:
قال: ( ... وهذا يشير إلى أن النفس الأمارة داخلة تحت عموم الأنداد حتى لو فصَّل لكان المعنى، فلا تجعلوا لله أندادا لا صنما ولا شيطانا ولا النفس ولا كذا، وهذا مشكل الظاهر جدا إذ كان مساق الآية، ومحصول القرائن فيها يدل على أن الأنداد الأصنام أو غيرها مما كانو يعبدون ولم يكونوا يعبدون أنفسهم ولا يتخذونها أربابا ولكن له وجه جار على الصحة، وذلك أنه لم يقل إن هذا هو تفسير الآية، ولكن أتى بما هو ند في الإعتبار الشرعي الذى شهد له القرآن من جهتين ... )
(
و من هذا الأخير ما يروى عن سيدنا ابن عباس رضي الله عنه قوله: الهوى شر إله عبد في الأرض.
أما هذه:
" وكثيرًا ما تأتي المصطلحات متأخرة عن التطبيقات " فعبارة في غاية الإيجاز لمعنى بديع يحل كثيرا من الإشكالات
اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علّمتنا و زدنا علماً.
ـ[حسن عبد الجليل]ــــــــ[12 Feb 2010, 04:00 ص]ـ
وهناك بحث علمي للدكتور عبد الجليل عبد الرحيم العبادلة -الجامعة الأردنية- كلية الشريعة في تأصيل فكرة التفسير الإشاري وهذا البحث غاية في الإحكام.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[12 Feb 2010, 01:18 م]ـ
جزاك الله خيراً يا دكتور حسن
وهل بالإمكان عرض بحث الدكتور عبد الجليل رحمه الله؟
ـ[حسن عبد الجليل]ــــــــ[13 Feb 2010, 12:56 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب أبو بيان أسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمدنا جميعا برحمته في حياتنا الدنيا والآخرة، لكن والدي الدكتور عبد الجليل مازال يدرّس في الجامعة الأردنية -كلية الشريعة من السبعين إلى الآن ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يبارك لنا فيه.
وسأبحث عن البحث وأستشير الوالد إن إذن لي بإدراجه في هذا الملتقى المبارك أو عبر النت.
¥