* ـ " تقنية تربية النحل ليلا = L’apiculture nocturne " ، و هي تقنية لم تذكر في أدبيات تربية النحل، و لم يتطرق لها أحد في ما أعلم، و سبق أن أدخلت الإسم الفرنسي بين مزدوجين، في محرك غوغل، فظن هذا الأخير أن في رسم الإسم خطأ و أقترح علي غيره ... فلم يكن لإسم وجود حتى في الشبكة العنكبوتية، و إن وجد الآن، ففي المواقع التي ذكرته فيها، و هي موقع {الوراق}، و موقع {هذه فيفاء} و موقع {منتدى النحل بفلسطين} أو المواقع التي نقلت عنها.
و هذه روابط إليها:
و سبق أن شرحت التقنية في اجتماع لجمعية مربي النحل بالمغرب، بالعاصمة الرباط، فاستحسنوها،
و تسلمت من الجمعية التي كنت عضوا فيها، شهادة ترحب بالتقنية و ترى فيها وسيلة ناجعة لتقدم النحالة
ببلادنا.
و قمت بإرشاد النحالين بمنطقتي إلى استعمالها، فتكاثر عدد المستفيدين منها ...
و مما يتلج الصدر أنني أتوصل بخبر انتشارها في أماكن متفرقة في المعمور: في السعودية و العراق و فلسطين و الجزائر ... و بلدان أخرى و عند أناس الله أعلم بهم .... فلله الحمد و له الشكر على توفيقه .... و له الأمر من قبل و من بعد.
* ـ طريقة مبتكرة و متطورة لتقنية التذهيب، عرضت تطبيقا مجسدا في عمل تم باستعمالها على أستاذي المرحوم الجلالي و أخيه أحمد، و كانا وقتها أساتذة الحرفة و أمناءها بمدينة مراكش، فظنا أن المعروض عليهما هو ابتكار غربي ... و تعمدت سؤالهما على إمكانية إنجازه في بلدنا المغرب، فاستبعدا الأمر و قالا أننا لا نملك في مغربنا الحبيب لا الوسائل و لا المعرفة لإنجاز مثل هذا العمل.
و لما شرحت لأستاذي سر التقنية، طلب مني أن ألقنها لأحد أبنائه ... فاصطحبته معي إلى بيتي، و لقنته سر
المهنة ... و بعدها بشهور، رأيت تطبيقاتها رائجة في محلات أستاذي و أخيه بسوق مراكش، و فرحت غاية
الفرح أن جعل الله في ابتكاري هذا فائدة ...
* ـ نظرية علمية في هندسة الدائرة: عرّفت بها في مجلس العلم و التكنولوجيا في موقع {الوراق}، في ملف سميته بـ: {دراسة في هندسة الدائرة}، اطلع عليها أساتذة أجلاء، و أثنوا عليها، و أشادوا بها.
و عرضن تفاصيلها بملف بعنوان:" دراسة في هندسة الدائرة "، بمجلس العلم و التكنولوجيا، بموقع الوراق ...
و أكتفي بهذا ... و للحديث بقية إن شاء الله.
ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[18 Mar 2008, 03:20 م]ـ
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.
الضريع في الشبكة
من أهم ما اطلعت عليه حتى الآن في الشبكة العنكبوتية عن أسماء النبات في القرآن، دراسة تتناقلها العديد من المواقع، و تقدم هذه الدراسة كمشاركة شخصية من طرف العديد من أعضاء أو المشاركين في تلكم المواقع، و كل يقدمها و كأنه كاتبها الأصلي و معدها!! ... و القليل القليل من يكتب بخط صغير و بين قوسين لفظة (منقول) ...
و هي نفس الدراسة بنصها و فصهاو في كل المواقع التي تتناقلها!!!؟؟؟ ... و الله وحده يعرف صاحبها ...
هي ـ و الحق يقال ـ دراسة رصينة و قيمة، سأعتمدها كمرجع هام في دراستي لأسماء النبات في القرءان، و سأبحث عن صاحبها و أعرف به إن وفقت إلى اسمه ... و سأقدم ملاحظاتي عن موادها بكل أمانة علمية و حسب علمي و فهمي ... إن شاء الله.
و {الضريع} في هذه الدراسة هو ما نصه:
" ضريع ... الغاشية 6ـ7 وهو من طعام أهل النار، قيل هو الشبرق إذا يبس، و اسمه العلمي Convolvulus hystrix Vahl. ، و يرى بعض المفسرين أنه مما أخفي عنا من عذاب الآخرة ... و سمي بذلك لأن آكله يضرع في أن يعفى منه لكراهته و خشونته ... فلا يعفون منه ... وقانا الله و إياكم عذاب النار و طعامها و ما قرب لها " ... /اهـ ...
الضريع في ترجمات معاني القرآن الكريم:
طلبت من الأخ الكريم الأستاذ الفاضل محمد بن جماعة مساعدتي في الحصول على نصوص الترجمات الفرنسية لمعاني القرآن، فمدني مشكورا بمجموعة من الروابط المفيدة مكنتني من تحميل نصوص أهم الترجمات الفرنسية المتداولة على الشبكة العنكبوتية ... بارك الله فيك أخي الكريم النبيل و نفع بك ... آمين.
¥