[من لها؟؟؟]
ـ[محمود حسين المصري]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 03:37 م]ـ
:::قال تعالي "ولله علي الناس حج البيت من استطاع إلي سبيلا "
قال تعالي " وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاءً الحسني "
قال تعالي " ذلك ما نبغ "
رجاء اعراب "من" في الأولي واعراب" جزاءً" في الثانية وتوضيح سبب حذف الياء في "نبغ"
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
ـ[محمود حسين المصري]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 03:39 م]ـ
تصحيح سريع "من استطاع إليه "ولسيت إلي
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 03:48 م]ـ
أعتقد انها بدل بعض من كل
اسم موصول في محل جر بدل من الناس
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 04:11 م]ـ
أما جزاء فأرى أنها مفعول مطلق مطلق لعامل محذوف
اما الآية الثانية ولي عليك عتب اخي الكريم فحبذا لو تأكدت من الآية قبل كتابتها
والآية من سورة الكهف:
قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا
والإعراب ان الياء محذوفة رسما للتخفيف
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 10:30 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
في إعراب "من" خلاف، ذهب الأكثرون إلى أنه بدل بعض من كل، فتكون "من" موصولة في موضع جر، وبدل بعض من كل لا بد فيه من الضمير، فهو محذوف تقديره، من استطاع إليه سبيلا منهم.
وقال الكسائي وغيره: "من" شرطية، فتكون في موضع رفع بالابتداء. ويلزم حذف الضمير الرابط لهذه الجملة بما قبلها، وحذف جواب الشرط، إذ التقدير من استطاع إليه سبيلا منهم فعليه الحج، أو فعليه ذلك.
والوجه الأول أوْلى لقلة الحذف فيه وكثرته في هذا. والوجه الثاني حسن؛ لمجيء الشرط بعده في قوله: {ومَن كفر}.
"جزاء" منونا منصوبا على الحال أي فله المثوبة الحسنى مجزيا بها.