تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل من معرب؟؟؟]

ـ[راكان العنزي]ــــــــ[31 - 07 - 2008, 11:42 م]ـ

كساني ولم أستكسه فحمدته ... أخ لي يعطيني الجزيل وناصر

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 12:03 ص]ـ

سلام عليكم ورحمة الله ... أهلا أخي راكان العنزي، افتقدناك يا رجل.

اسمحوا لي أيها الفضلاء بالمشاركة ... اللهم زدني علمًا.

كساني: فعل ماض مبني على الفتح، النون: للوقاية. والياء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والجلمة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.

و: حرف اعتراض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.

لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

أستكسه: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون. والفاعل: ضمير مستتر وجوبًا تقديره (أنا). والهاء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والجملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب.

فحمدته: الفاء: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.

حمدته: فعل ماض مبني على السكون، والتاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.

والهاء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.

والجملة معطوفة لا محل لها من الإعراب.

أخ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

لي: اللام: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. والياء: ضمير متصل مبني في محل جر

يعطيني: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل. والفاعل: ضمير مستتر جوازًا تقديره (هو). والنون: للوقاية. والياء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والجملة الفعلية في محل رفع نعت.

الجزيل: نائب مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

و: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.

ناصر: معطوف على (أخ) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

اللهم زدني علمًا.

ـ[راكان العنزي]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 12:07 ص]ـ

أخ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره

فاعل من؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 12:15 ص]ـ

فاعل الفعل (كساني).

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 12:46 ص]ـ

أخي الحبيب محمّد

اسمح لي بوجهة نظر في المسألة

أظن أنّ "اخ" بدل من فاعل الفعل كساني , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو , ويصح أن يكون العائد متأخرّا رتبة بشرط أن يكون العائد بدلا من الضمير المتقدّم

وشبه الجملة " لي " بعد أخ , معلّقة بمحذوف صفة له

بارك الله فيك , وبعلمك

ـ[أبو وسماء]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 02:43 ص]ـ

الجزيل مفعول به وهو في الأصل صفة لموصوف تقديره العطاء، والعطاء اسم للشيء الذي يُعطى كالمال ونحوه، كأنه قال: يعطي المال الجزيل أو ما شابه ذلك، ويجوز أن يكون مفعولا مطلقا ويكون التقدير: الإعطاء الجزيل، وناب عن المصدر صفته، لا أنه نائب عن المفعول المطلق.

والأخ فاعل لا غير لأن البيت يتيم ليس قبله ما يمكن أن يرجع إليه الفاعل المستتر، أما الضمير في أستكسه وهو الهاء فهو عائد إلى الأخ لأن النية به التأخير.

والأفضل أن يكون ناصر معطوفا على النعت المأخوذ من (يعطيك) لا على الأخ، لأن الأخ هو الناصر.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 03:35 ص]ـ

والأخ فاعل لا غير لأن البيت يتيم ليس قبله ما يمكن أن يرجع إليه الفاعل المستتر، أما الضمير في أستكسه وهو الهاء فهو عائد إلى الأخ لأن النية به التأخير.

بارك الله فيك وفي علمك أخي أبا وسماء

أظنّ أخي أنّ هذا الكلام بحاجة إلى إعادة نظر لأنّ الضمير لا يجوز أن يعود على متأخّر رتبة ومكانة إلاّ إذا كان العائد المتأخّر الظاهر بدلا من الضمير المتقدّم , و"أخ" مرفوع ولا يصح أن يعود إليه ضمير المفعوليّة (الذي وقع مفعولا به محلاّ) والعائد على المرفوع يجب أن يكون مرفوعا مثله , لذا أرى أنّ " أخ" بدل من الضمير المستتر فاعل الفعل كساني ,وضمير المفعوليّة في الفعل " أستكسه" و" حمدته " يعود على فاعل الفعل كساني المتقدّم.

جاء في كتاب معجم القواعد العربيّة للدقر:

(الأصلُ ألاّ يَعُودَ الضميرُ على مُتأخِّر لفْظَاً (أما أن يعود على متأخر لفظاً فقط فجاز في جميع الأحوال نحو "في داره زيد" فالهاء تعود على زيد في اللفظ في الرتبة، فرتبة زيد التقديم لأنه مبتدأ). ورتبةً ("الرتبة" هي أن الأصل في الفاعل ونائبه التقدم على المفعول به، والمبتدأ مقدم على الخبر، ورتبته الجار والمجرور والظرف بعد المفعول به، ومثل ذلك اسم "إن" و "كان" وهكذا.)، وقد يعودُ، وذلك إذا كانَ الضميرُ مُبْهَماً محْتَاجاً إلى تَفْسيرٍ وذلك في خمسِ مَسَائل:

(1) أن يَكُونَ مُبْدلاً منه الظاهر المُفَسِّر له نحو "أَكْرَمْتَه إيَّاكَ" ومما خَرجوا على ذلك "اللهم صلِّ عليه الرؤوفِ الرحيم".)

مع التحيّة الطيّبة

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير