ـ[دعبل الخزاعي]ــــــــ[26 - 07 - 2008, 02:30 ص]ـ
شكرًا لك ستاذي الكبير على عذه الشهادة التي أعتزّ بها من نحوي ٍ مثلك.
إذا في هذه الحالة ماذا نعرب لاسيما؟
هل هي اسم استثناء أم ماذا؟
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[26 - 07 - 2008, 02:35 ص]ـ
وأما الذي بمعنى مثل فهو (سيّ) وحدها والمصريون اليوم ينطقونها (زيّ) بفتح الزاي،
وهذه أيضا فائدة جديدة
نعم ننطقها في مصر كثيرا ومع ذلك لم أكلف نفسي عناء البحث عن أصلها يوما
لله درك أستاذنا
مشاركاتكم مليئة بالفوائد
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[26 - 07 - 2008, 04:17 ص]ـ
شكرًا لك ستاذي الكبير على عذه الشهادة التي أعتزّ بها من نحوي ٍ مثلك.
إذا في هذه الحالة ماذا نعرب لاسيما؟
هل هي اسم استثناء أم ماذا؟
من أساليب العربية ما يجمد جمودًا يفارق فيه ما اعتيد من أنماط الجملة وعناصرها ولعلك تدرك ذلك في إعراب صيغ التعجب مثلاً. ولسنا نستطيع أن نعدها أداة استثناء لأن ما بعدها ليس خارجًا في حكمه عما قبله خروج المستثنى في نحو مرض الأطفال إلا خالدًا فالمعنى أنه غير مريض أما لا سيما خالدًا فهو مريض مثلهم ولكنه أشدهم مرضًا. والرأي عندي أن تعرب أداة اختصاص وهي تشبه أيها وأيتها في الاختصاص. والاسم منصوب بفعل الاختصاص الذي تدل عليه الأداة كما نصب الاسم بعد ياء النداء لدلالتها على الفعل أنادي. ويمكن لمن أراد التقدير والتأويل أن يلتمس لخالد ناصبًا محذوفًا كأن يكون التقدير: ولا سيما إن كان الطفل خالدًا.
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[26 - 07 - 2008, 04:22 ص]ـ
وهذه أيضا فائدة جديدة
نعم ننطقها في مصر كثيرا ومع ذلك لم أكلف نفسي عناء البحث عن أصلها يوما
لله درك أستاذنا
مشاركاتكم مليئة بالفوائد
بوركت أبا سهيل وبوركت كنانة العرب قضيت فيها عشر سنوات متعلمًا في جامعاتها فما شعرت يومًا أنني فارقت بلدي.