تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سؤال]

ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[10 - 09 - 2008, 03:05 م]ـ

السلام عليكم اخوتي:

لو تنازع ثلاثة أفعال في معمول واحد نحو: قام وقعد وخرج الزيدان,, (هل يجوز لنا ان نعمل أي فعل منها ونعمل الآخران في ضميرهما أم يجب أن نعمله في الثالث كما ورد في الحديث (تسبحون وتكبرون وتحمدون دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين)

ـ[ماجد غازي]ــــــــ[11 - 09 - 2008, 01:14 ص]ـ

نعم أخي تعمل أي العوامل شئت والمختار عند البصريين الأخير لقربه من المعمول

ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[11 - 09 - 2008, 02:01 م]ـ

حسنا .. من يختار الثاني؟ البصريون أم الكوفيون؟ وما الحجة في ذلك؟

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[11 - 09 - 2008, 02:30 م]ـ

أخي العزيز إذا تنازعت الأفعال الفاعل فأرى رأي الفراء -وهو من هو-

فيقول أنها جميعهاعملت في هذا الفعل أي أن الزيدان فاعل للأفعال كلها

أما إذا تنازعت الأفعال المنصوب أي المفعول به إذا كانت الأفعال المتنازعة كلها تطلبه مفعولا فقس على رأي الفراء في الفاعل أي أنه مفعول به لجميع الأفعال

أما إذا كان هنا تضارب في الطلب أي أن أحدها يطلبه فاعلا والفعل الآخر يطلبه مفعولا فلك الأخذ برأي البصريين أو الكوفيين

بالمناسبة في مثالك الثاني لا أرى تنازعا على المفعول لأنه معلوم وإذا علم جاز حذفه

ولكن أرى أن الأفعال تنازعت المفعول المطلق .. ثلاثا وثلاثين

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير