تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل هناك نسبة من الأخطاء يزول معها وصف الراوي بالضبط التام؟]

ـ[أبو مالك الأثري السلفي]ــــــــ[23 - 05 - 10, 02:39 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ورد في في " موسوعة علوم الحديث الشريف " عند حديث أ. د / صالح عبد الوهاب الفقي عن الصحيح لذاته قوله: " وتمام الضبط المشروط هنا هو: قلة الخطأ بالنسبة إلى الصواب، مع قلة الخطأ في نفسه قلة بينة، مثل أن يصيب الراوي في 85 % ويخطئ في 15 % "

فهل التقيد بهذه النسب صحيح، وما قول أهل الصنعة المتقدمين في ذلك؟

وفقكم الله

ـ[عمر بن رأفت]ــــــــ[24 - 05 - 10, 03:06 ص]ـ

النسب غير منضبطه

و المثال صحيح

ـ[أبو مالك الأثري السلفي]ــــــــ[24 - 05 - 10, 07:19 ص]ـ

جزاكم الله خيرًا

هل من مزيد؟

ـ[أبو تميم الكفرسي]ــــــــ[25 - 05 - 10, 02:06 ص]ـ

أخي لو رفعت النسب الى حد 90% صواب لكان افضل فإني سمعت الشيخ ابو اسحق الحويني على شريط مسجل يقول ان عبدالله بن لهيعه كان حفظه قبل الاختلاط 80% وهو من رجال الحديث الحسن والله أعلم فالنسب ليس لها كبير فائدة في هذا الشأن هذا ما اعتقده انما يحدد الخطأ بالنسبة الى كل راوي على حدة بالنظر الى مروياته كثرت او قلت

ـ[عمر بن رأفت]ــــــــ[25 - 05 - 10, 08:31 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

أما بعد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ورد في في " موسوعة علوم الحديث الشريف " عند حديث أ. د / صالح عبد الوهاب الفقي عن الصحيح لذاته قوله: " وتمام الضبط المشروط هنا هو: قلة الخطأ بالنسبة إلى الصواب، مع قلة الخطأ في نفسه قلة بينة، مثل أن يصيب الراوي في 85 % ويخطئ في 15 % "

فهل التقيد بهذه النسب صحيح، وما قول أهل الصنعة المتقدمين في ذلك؟

وفقكم الله

النسب هامة جدا فى تحديد ثقة الراوى من عدمها

مع عدم تجاهل حجم الخطأ ذاته

فلو أن راوى روى ألف حديثا صحيحا و كذب فى واحد

لكان كذابا متروك الحديث

لأن الكذب خطأ كبير جدا فى ذاته لا يمكن تجاهله أو التغاضى عنه إو تبريره

و إبن لهيعة قبل احتراق كتبه كان ثقة

و بعدها صار صدوقا!!!

ما الذى أصابه؟

شبه لاشيء

الثقه و الصدوق متقاربان جدا و لا خط فاصل بينهما

الثقه يخطئ و غالب خطأه لا يحيل المعنى

الصدوق يخطئ و لكن غالب خطأه يحيل المعنى

و أهل مصر و هم أدرى بمن فيها يقولون لم يتغير حاله

وهذا أقرب للصواب

لا يوجد راو لا يخطئ

و لكن ما نسبة الخطأ فى حديثه؟

قتاده بن دعامه أمير المؤمنين فى الحديث

و لكنه مدلس

و لكن يسهل على أهل الفن تمييز ما دلس فيه من غيره فليس تدليسه فاحشا

كل مادلس فيه هذا الأمير الحافظ معدود فى أخطائه و لكن

كم من أحاديثة دلس فيه و كم أصاب

واحد الى ألف

و لا زال أحفظ الناس و أثبتهم و لا زال أميرا

سفيان بن عيينه فقيه عالم ثقة مشهور

و لكنه تغير حفظه بآخره

فخالف نفسه فيما رواه قديما و لكن قل خطؤه

الكثيرون لا يعتدون بتغيره و يقولون هو على حاله

و أيضا معهم حق

لماذا

(قل خطؤه) مع قلة ما رواه أصلا حال تغيره

أبو ذر الهروى راوى الصحيح

كان يصل الأحاديث المنقطعه و المعلقه

و هذه عله فاحشه و لكنها لا تطعن فيه

لماذا؟

لأن أحاديث الصحيح معروفة الصحه مشهورة من طريقه أو من غيرها

و لا زال ثبتا ثقة

لقلة ما فى الصحيح من معلقات

الواقدى

كذاب متروك الحديث

معظم ما رواه لم يتابعه عليه أحد

و هو على هذا كثير الحديث

الغالب عليه الخطأ

لا نقبل حديثه و لا نحتج به فى الأحكام و لا حتى فى الفضائل و المناقب

و لكن إمامته فى باب المغازى و التاريخ

أكثر ابن حجر عنه فى المطالب العاليه و لكن

لا زال غير محتج به ما خالف الثقات

صدقة بن خالد

قليل الحديث جدا

و على هذا روى ما ينكر عليه

لا نقبل ما إنفرد به

نسبه الخطأ الى الصواب هامة إلى أبعد الحدود عند الحكم على الراوى

لا يوجد إنسان معصوم من الخطأ

و لكن كثير الخطا نسميه أحمقا

و قليل الخطأ مسميه كيسا فطنا

شكرا

و العلم لله وحده

ـ[أبو تميم الكفرسي]ــــــــ[25 - 05 - 10, 08:38 م]ـ

أخي أنصحك بمراجعة كلامك مراجعة متينة غفر الله لك ولا تستعجل فإن كلامك لا يسلم من التناقض والخطأ

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[06 - 07 - 10, 04:05 ص]ـ

و إبن لهيعة قبل احتراق كتبه كان ثقة

و بعدها صار صدوقا!!!

ما الذى أصابه؟

شبه لاشيء

الثقه و الصدوق متقاربان جدا و لا خط فاصل بينهما

الثقه يخطئ و غالب خطأه لا يحيل المعنى

الصدوق يخطئ و لكن غالب خطأه يحيل المعنى

و أهل مصر و هم أدرى بمن فيها يقولون لم يتغير حاله

وهذا أقرب للصواب

هذا خطأ , - بل ابن لهيعة ضعيف سيئ الحفظ قبل الاختلاط و بعده فسواء اختلط أم لم يختلط فهو ضعيف , هذه واحدة.

- ثانيا: هو قد اختلط يقينا فكل من قال فيه اختلط هم من الائمة الحفاظ النقاذ فكيف يقولون ما لا يعلمون؟؟!! ثم إن قائل هذه المقالة ((أي أنه لم تحترق كتبه)) هو ابن معين , لكن هذا عندي هو قوله الاول أما قوله الذي استقر عنده هو تضعيفه مطلقا , قال:ضعيف الحديث {تاريخ الدارمي (153/ 533)} وقال الترمذي: ابن لهيعة ضعيف عند أهل الحديث, ضعفه يحيى بن سعيد القطان, وغيره من قبل حفظه. {سنن الترمذي (1630/ 10)} و قال النسائي: " ضعيف " , وقال الدارقطني: " ضعيف الحديث " , وقال: " لا يحتج بحديثه "

وقال: " ليس بالقوي " ((السنن 1/ 78/240 - 241

و: 1/ 344/1316))

وقال ابن معين أيضا: " ليس بشيء تغير أم لم يتغير " ((رواية ابن طهمان (108/ 342).)) , فكيف يقال " ثقة "؟؟!!!!!!!! غريب هذا!!

و لكن كثير الخطا نسميه أحمقا

و قليل الخطأ مسميه كيسا فطنا

اتق الله يا أخي , ما هذه المصطلحات؟؟!!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير