تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[شجون العساف]ــــــــ[20 - 02 - 2009, 01:50 م]ـ

المعري ليس زنديق وإنما اتهام نسب إليه من بعض معاصرية

ـ[عنزي]ــــــــ[20 - 02 - 2009, 06:19 م]ـ

أعزائي أحمد الغنام و عمر مخلوف ...

أحببت أن أنقل نقاش الليل والنهار الى صفحة مستقلة

أرجوكما و لعلي قد نسيت في أن أوضح الفكرة الأساسية هنا في موضوع "النور و الظلمة" بأن المقصود هنا من نقاشي و أعتقد كذلك هو كذلك رأي الأستاذ عمر مخلوف في نقاشه, ليس النور المادي و المرئي و لا الظلمة المادية الناتجين في اختلاف الأجرام. الكلام هنا لمذهب فكري , و حتى عقائدي (كي نستثني الحالة النفسية) لا علاقة له بعلوم المادة.

ـ[عنزي]ــــــــ[20 - 02 - 2009, 06:43 م]ـ

أختي شجون في صمتها سكون,

المعري ليس زنديق وإنما اتهام نسب إليه من بعض معاصريه

أنظري كذلك في هذه الصفحة التي تناولت نفس النقاش و انتبهي لقصيدة "ما بين أحمد و المسيح":

أبو العلاء والإلحاد!!!!!!!

http://www.alfaseeh.net/vb/showthread.php?t=41801

ـ[عنزي]ــــــــ[20 - 02 - 2009, 10:57 م]ـ

البعض من نقاش الظلمة و النور:

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=321342#post321342

ـ[أبوالطيب المتنبي]ــــــــ[21 - 02 - 2009, 12:46 ص]ـ

المعري هو علماني ذلك العصر ..

ـ[عنزي]ــــــــ[21 - 02 - 2009, 09:03 ص]ـ

أظني سأبقى هنا لنقاش الظلمة لأنه في الصفحة المخصصة أمسى النقاش عن المادة و ليست حقيقة ليلى و نورا.

الظلمة التي قصدتها أكبر من ظلام شروق الشمس المعنية و غروبها إن كانتا ظاهرة بسيطة نابعة من حقيقة أكبر و أصل أولي.

ـ[عنزي]ــــــــ[05 - 03 - 2009, 09:06 م]ـ

المتنبي ....

المعري هو علماني ذلك العصر ..

فأن لي في هذا الكلام باب و ما زلت أعمل به و يعمل بي في رأسي و في حبري. بل هو ما-بعد-الزندقة.

يرى الفكرُ أنّ النّورَ، في الدهرِ، محدَثٌ،--وما عُنصُرُ الأوقاتِ، إلاّ حُلوكُها

هنا نجد كذالك أن "النور" حادث و ليس أصل في شعر المعري. و لكن تعجبي هنا هو فكرة و حقيقة الدهر عند المعري. ما زلت أبحث في شعره عن الدهر و سأضيف باباً في هذا إن شاء الله.

ـ[د. حسين حسن طلافحة]ــــــــ[02 - 08 - 2009, 06:02 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً} النساء136

اقرأ في اللزوم: "هفت الحنيفة والنصارى ما اهتدت * ويهود حارت والمجوس مضلله رجلان أهل الارض: هذا عاقل * لا دين فيه ودين لا عقل له ومنه".

واقرأ في اللزوم " 2/ 268: "دين وكفر وأنباء تقال وفر * قان ينص وتوراة وإنجيل في كل جيل أباطيل يدان بها * فهل تفرد يوما بالهدى جيلُ".

فنجيبه: نعم أبو القاسم الهادي وأمته * فزادك الله ذلا يا دجيجيلُ.

واقرأ: "فلا تحسب مقال الرسل حقا * ولكن قول زور سطروه وكان الناس في عيش رغيد * فجاؤوا بالمحال فكدروه ومنه".

واقرأ في " اللزوم " 1/ 386: "تناقض ما لنا إلا السكوت له * وأن نعوذ بمولانا من النار يد بخمس مئين عسجد وديت".

بربك أحق لأحد أن يعترض على رب العزة؟!

قال الذهبي في المغني في الضعفاء: "331 أحمد بن عبد الله ابو العلاء بن سليمان المعري، روى جزءا عن يحيى بن مسعر متهم في دينه".

يا أيها الإخوة لا تتعذروا عنه، فالحق الذي لا يغور أبداً، الأ نتعذر عنه؛ كونه أديبا أو كذا ...

قال ابن القيم: "ولما انتهى أَبو عيسى الوراق إِلى حيث انتهت إِليه أَرباب المقالات فطاش عقله ولم يتسع لحكمة إِيلام الحيوان وذبحه صنف كتاباً سماه النوح على البهائم، فأَقام عليها المآتم وناح، وباح بالزندقة الصراح. وممن كان على هذا المذهب أَعمى البصر والبصيرة كلب معرّة النعمان المكنى بأبى العلاءِ المعرى، فإِنه امتنع من أَكل الحيوان زعم لظلمه بالإِيلام والذبح".

والحمد لله رب العالمين.

ـ[د. حسين حسن طلافحة]ــــــــ[02 - 08 - 2009, 06:08 م]ـ

القدرية ثلاثة أصناف مشركية ومجوسية وإبليسية

...

قال شيخ الإسلام

فصل

قد ذكرت في غير موضع أن القدرية ثلاثة أصناف:

قدرية مشركية وقدرية مجوسية وقدرية إبليسية. فأما الأولون فهم الذين اعترفوا بالقضاء والقدر وزعموا أن ذلك يوافق الأمر والنهي، وقالوا: {لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلا آبَاؤُنَا وَلا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام: 148]، إلى آخر الكلام في سورة الأنعام. {لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ} [النحل: 35]، في سورة النحل وفي سورة الزخرف {وَقَالُوا لَوْ شَاءَ الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُمْ} [الزخرف: 20]. فهؤلاء يئول أمرهم إلى تعطيل الشرائع والأمر والنهي مع الاعتراف بالربوبية العامة لكل مخلوق وأنه ما من دابة إلا ربي آخذ بناصيتها، وهو الذي يبتلي به كثيرا - إما اعتقادا وإما حالا - طوائف من الصوفية والفقراء حتى يخرج من يخرج منهم إلى الإباحة للمحرمات وإسقاط الواجبات ورفع

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير