تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وما عدد الحروف المفتوحة

وما عدد الحروف الساكنة

وما عدد حروف العلة

وما عدد الحروف المشددة

لو بحثوا في هذه لوجدوا قاعدتهم في الرقم 7 او 6 او 19 متخلفة ... فهم يختارون مسبقا ما يريدون.

اي انهم يصورون احصائياتهم بناء على شيء ارادوه مسبقا و الا فلن يستقيم لهم ما يقولون لو زدنا أمورا أخرى لم

يحصوها على ىالتي احصوها و ادعوا فيها الاعجاز العددي.

و الله اعلم.

*

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[04 Jan 2008, 08:49 م]ـ

الأخ عبد الله:

اعتدنا في الدراسات الجادة إثبات الأصل ثم الفرش، فالأصل أن تبدأ بتعريف الإعجاز العددي على الطريقة التي درج عليها العلماء في التعاريف من حيث اللغة والاصطلاح، ومن حيث الإفراد والتركيب الإضافي، ثم أن تأتينا بأمثلة صحيحة لما تسمية (الإعجاز العددي) لتثبت دعواك، ثم بعد ذلك نناقشك في ما تفضلت به حول قبوله أو رده، فدعوى الإعجاز العددي ما زالت بحاجة إلى بينة تثبتها؛ وإلا فأصحابها أدعياء.

وحبذا لو تكرمتم بالاطلاع على كتاب (الإعجاز العددي في القرآن بين الحقيقة والوهم) لـ فاتح حسني محمود ط دار جهينة الأردن الطبعة الأولى منه 1424.ففيه الأجوبة على م تفضلتم به مع الأمثلة أيضاً.

الأخ الفاضل مرهف:

الكتاب الذي تستشهد به اقل ما يمكن أن يوصف به أنه كتاب فارغ زاخر بالأخطاء ولا قيمة له .. بل هو إساءة فاضحة لرسائل الماجستير التي يحصل عليها البعض في الدراسات الاسلامية ..

وقد رد عليه الأخوان الفاضلان بسام جرار وصدقي البيك وكشفا عن مغالطاته وبعده عن الدقة .. المصيبة أن بعض المشايخ - ومنهم انت - يطيرون فرحا بمثل هذا الكتاب، لأنهم يتصورون ان صاحبه قد قضى على الإعجاز العددي .. ووافق ما بأنفسهم ..

الكتاب المذكور وبسبب ما وقع فيه من أخطاء صار حجة على إثبات الإعجاز العددي ...

أدعوك لقراءة مشاركاتي في الملتقى ومن ثم قد نتحاور ..

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[04 Jan 2008, 09:06 م]ـ

*

الحمد لله

اعتراضي أخي الكريم يعني أن القائلين بالاعجاز العددي يبحثون مثلا في ظاهرة معينة وردت في سورة ما.

ولنفترض انهم وجدوها تكررت 7 مرات.

بعدها يبحثون في ظاهرة ثانية في نفس السورة فيجدونها تكررت 70 مرة مثلا فيقولون

اذن 70 = 7 x 10

ثم يبحثون مثلا في ظاهرة ثالثة فيجدونها تكررت مثلا 700 مرة فيقولون

اذن 700 =7 x 100

و لا أدري حقيقة لماذا يصرون على الرقم 7 هنا في الظاهرة الثانية و الثالثة مع ان قواسم العدد 70 و 700

كثيرة و ليست فقط في 7 وحدها.

لماذا لا يقولون مثلا 70 = 2 x 35

او لماذا لا يقولون 70= 5 x 14

لماذا يربطون دائما النتيجة الاولى بالنتائج بعدها مع ان النتائج الاخرى لها كتابات أخرى كثيرة غير التي ذكروا.

في مثالك هذا لأن العدد 7 هو المشترك بين جميع الأعداد

فهذه انتقائية ظاهرة.

هذه ليست انتقائية ........

وحتى السور التي يتحدثون عنها و التي توصلوا فيها الى النتائج التي زعموها

لو سألتهم

ما عدد الحروف المضمومة

وماعدد الحروف المكسورة

وما عدد الحروف المفتوحة

وما عدد الحروف الساكنة

وما عدد حروف العلة

وما عدد الحروف المشددة

لو بحثوا في هذه لوجدوا قاعدتهم في الرقم 7 او 6 او 19 متخلفة ... فهم يختارون مسبقا ما يريدون.

اي انهم يصورون احصائياتهم بناء على شيء ارادوه مسبقا و الا فلن يستقيم لهم ما يقولون لو زدنا أمورا أخرى لم

يحصوها على ىالتي احصوها و ادعوا فيها الاعجاز العددي.

و الله اعلم.

*

أين اعتراضك؟ ولماذا تطالب بإحصاء الحروف المضمومة والمفتوحة؟ هل تريد أن يكون عددها من مضاعفات العدد 7 ليطمئن قلبك؟

افترض أنني قلت لك آية البسمللة تتألف من 19 حرفا، من بينها 9 مكررة .. وهذا من الإعجاز العددي ...

هل تريد أن تاتي آيات القرآن كلها على هذا النحو من الترتيب؟

مع احترامي لك فاعتراضك لا وجه له .. وإذا أردت أن تعترض فهات مثالا حقيقيا ...

ـ[المجلسي الشنقيطي]ــــــــ[05 Jan 2008, 02:51 ص]ـ

الحمد لله

طيب

على رسلك أخانا عبد الله

لا تقل العدد 7 هو المشترك بين جميع الاعداد

دع عنك كلمة جميع الاعداد فإنك كما قلت لك لم تحص جميع الظواهر

و انما انت في هذا تحصي

فإذا وافق ما وجدته قاعدتك تذكره

واذا لم يوافقها تطرحه و تهمله

والا فمالذي يجعلك تتقيد فقط بالاشياء التي توافق ما تريده

مالذي يمنعك أن تحصي عدد الضمات في الفاتحة و عدد الكسرات و عدد الياءات و عدد احرف العلة الخ

طريقتك هي كالتالي

تضع تصورا في ذهنك

ثم تبدأ في العد

ثم تطرح ما لا يستقيم مع تصورك

وتجمع ما يوافق تصورك

و الا فكما قلت لك

مالذي يجعلك تقبل كتابة عددية فيها الرقم 7 و تطرح كتابة عددية تساويها ليس فيها الرقم 7 مثلا

لا شيء يجعلك تفعل هذا الا انك تريد ان تبدو الصورة كما وضعته في ذهنك مسبقا.

و الله اعلم

.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير