تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

الْآيَةَ [14\ 1]، وَقَالَ فِي «الْحِجْرِ»: الر [15\ 1]،ثُمَّ قَالَ: تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ، وَقَالَ فِي سُورَةِ «طه» طه [20\ 1]، ثُمَّ قَالَ: مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى [20\ 2]، وَقَالَ فِي «الشُّعَرَاءِ»: طسم [26\ 1]، ثُمَّ قَالَ: تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ الْآيَةَ [26\ 2، 3]،وَقَالَ فِي «النَّمْلِ»: طس [27\ 2]، ثُمَّ قَالَ: تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ [27\ 1]، وَقَالَ فِي «الْقَصَصِ»: طسم [28\ 1]، ثُمَّ قَالَ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ نَتْلُوا عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ الْآيَةَ [28\ 2، 3]، وَقَالَ فِي «لُقْمَانَ» الم [31\ 3]،ثُمَّ قَالَ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ [31\ 2، 3]، وَقَالَ فِي

«السَّجْدَةِ»: الم [32\ 1]، ثُمَّ قَالَ تَنْزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ [32\ 2]،وَقَالَ فِي «يس»: يس [36\ 1]، ثُمَّ قَالَ: وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ الْآيَةَ [36\ 2]، وَقَالَ فِي «ص»: ص [38\ 1]، ثُمَّ قَالَ: وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ الْآيَةَ [38\ 1] وَقَالَ فِي «سُورَةِ الْمُؤْمِنِ»: حم [40\ 1]،ثُمَّ قَالَ تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ الْآيَةَ [40\ 2].

وَقَالَ فِي «فُصِّلَتْ»: حم [41\ 2]، ثُمَّ قَالَ تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ الْآيَةَ [42\ 2، 3]، وَقَالَ فِي «الشُّورَى:» حم عسق [42\ 1، 2]، ثُمَّ قَالَ: كَذَلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ الْآيَةَ [42\ 3]، وَقَالَ فِي «الزُّخْرُفِ»: حم [43\ 3]، ثُمَّ قَالَ: وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا الْآيَةَ [43\ 2، 3] وَقَالَ فِي «الدُّخَانِ»: حم [44\ 1]، ثُمَّ قَالَ: وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ الْآيَةَ [44\ 2، 3] وَقَالَ فِي «الْجَاثِيَةِ»: حم [45\ 1]، ثُمَّ قَالَ: تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ [45\ 2، 3]، وَقَالَ فِي «الْأَحْقَافِ» حم [46\ 1]، ثُمَّقَالَ: تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ الْآيَةَ [46\ 2، 3]، وَقَالَ فِي سُورَةِ «ق»: ق [50\ 1]، ثُمَّ قَالَ: وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ الْآيَةَ [50\ 1].

وَقَدْ قَدَّمْنَا كَلَامَ الْأُصُولِيِّينَ فِيالِاحْتِجَاجِ بِالِاسْتِقْرَاءِ بِمَا أَغْنَى عَنْ إِعَادَتِهِ هُنَا.

وَإِنَّمَا أَخَّرْنَا الْكَلَامَ عَلَى الْحُرُوفِ الْمُقَطَّعَةِ مَعَ أَنَّهُ مَرَّتْ سُوَرٌ مُفْتَتَحَةٌ بِالْحُرُوفِ الْمُقَطَّعَةِ كَالْبَقَرَةِ،وَآلِ عِمْرَانَ، وَالْأَعْرَافِ، وَيُونُسَ ; لِأَنَّ الْحُرُوفَ الْمُقَطَّعَةَ فِي الْقُرْآنِ الْمَكِّيِّ غَالِبًا، وَالْبَقَرَةُ وَآلُ عِمْرَانَ مَدَنِيَّتَانِ، وَالْغَالِبُ لَهُ الْحُكْمُ، وَاخْتَرْنَا لِبَيَانِ ذَلِكَ سُورَةَ هُودٍ ; لِأَنَّ دَلَالَتَهَا عَلَى الْمَعْنَى الْمَقْصُودِ فِي غَايَةِ الظُّهُورِ وَالْإِيضَاحِ ; لِأَنَّ قَوْلَهُ تَعَالَى كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ [11\ 1]، بَعْدَ قَوْلِهِ: الر 11\ 1 وَاضِحٌ جِدًّا فِيمَا ذَكَرْنَا، وَالْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى ".

ـ[أبو صفوت]ــــــــ[11 Jul 2010, 09:41 م]ـ

جزاك الله خيرا، وبارك فيك ورحم الله الشنقيطي

الترجيح المذكور هنا إنما يصب في الحكمة من مجيء الحروف المقطعة على هذا النسق، لكنه ليس بيانا لكونها لها معنى أولا

ـ[نزار حمادي]ــــــــ[11 Jul 2010, 10:01 م]ـ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير