ـ[أبو صفوت]ــــــــ[21 Jul 2010, 02:26 م]ـ
شكر الله للأستاذ تيسير
الاجتهاد له أصول وضوابط ومراتب وطريق، وليس لنا الحكم على محاولة لتفسير القرآن بأنها اجتهاد إلا باستيفاء أصولها والسير في طريقها، وأما الأوائل من الصحابة والتابعين فلا يشك عاقل في كونهم أهل الاجتهاد فلو ذكروا ما هو أبعد من هذا ولم يكن مقبولا كان لهم أجر الاجتهاد
فضلا عن أن ما ذكروه ليس أبعد من هذا لمن أحسن فهم كلامهم على وجهه
وفقك الله
وأما
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[21 Jul 2010, 03:23 م]ـ
شكر الله للأستاذ تيسير
الاجتهاد له أصول وضوابط ومراتب وطريق، وليس لنا الحكم على محاولة لتفسير القرآن بأنها اجتهاد إلا باستيفاء أصولها والسير في طريقها، وأما الأوائل من الصحابة والتابعين فلا يشك عاقل في كونهم أهل الاجتهاد فلو ذكروا ما هو أبعد من هذا ولم يكن مقبولا كان لهم أجر الاجتهاد
فضلا عن أن ما ذكروه ليس أبعد من هذا لمن أحسن فهم كلامهم على وجهه
وفقك الله
وأما
ولكني لم أقصد الصحابة في قولي ولكنني قصدت أهل التفسير عامة من المتقدمين والمتأخرين. فالصحابة أصلاً أمسك أكثرهم عن الخوض في ذلك. ولكن المتأخرين من المفسرين شططوا بذلك شططاً لم يبلغه أحد من سابقيهم. فلم يعترض عليهم أحد. هذا قصدي وبالله التوفيق
ـ[عطاء الله الأزهري]ــــــــ[21 Jul 2010, 03:35 م]ـ
أتشرف بالإنضمام إليكم وارجو أن تقبلوا مني هذه المساهمة العظيمة في نظري.
إليكم هذا العلم العظيم الذي احتارت فيه علماء الإسلام على مدى 14 قرنا وهو معاني حروف القرآن
أولا يجب أن تعلموا أنها مفاتيح هامة لفهم السور التي بدأت بها.
ثانيا: الم تعني إلى المؤمنين الر تعني إلى الكافرين وهم أنواع مختلفة سوف أبينها لكم. والسبب في ذلك أن الله سبحاته ذكر في القرآن نوعين من الكافرين والمشركين الأول أصلي في كفره وشركه مثل عبدة الأصنام (وتخصهم سور يونس وهود) والنوع الثاني هم مؤمنون استباحوا معصية ربهم فهم المقصودون بالكفر في معظم سور القرآن التي بدأت ب الم , ومن قدم طاعة شيء على طاعة الله مثل ملك أو شهوة أو هوى فهم المقصودون بالشرك في هذه السور أيضا.
الر في يوسف تخص الكفرة من أهل الكتاب. المر سورة تخص فرقة ضالة من المؤمنين يدّعون الإيمان ويكثرون من الطاعة والعبادة ودراسة الدين لكنهم كفروا واستباحوا مخالفة جماعة ودين المسلمين واختاروا طريقا خاصا فهم مؤمنون كافرون.
الر في سورة إبراهيم عن الحكام خاصة وبيان كفرمن يقدم نفسه وهواه وبيان عقابهم في الآخرة و أما في سورة الحجر فعن فرقة اختاروا اسما خاصا يميزهم عن الإسلام فهم أيضا مع الكافرين. المهم أن الر تعني إلى الكافرين.
كهيعص حروف من أسماء الرسل ك تعني زكريا , ه تعني إبراهيم , ي تعني يحيي , ع تعني عيسى , ص حرف يعني الصديقين يعني الرسل غير هؤلاء في السورة متل موسى وإسماعيل وإدريس.
طه تعني طاعة الله , طسم تعني طاعة وسمع المؤمنين أما طس فهي سورة كاملة عن الطاعة الحقة والطاعة التي تكون شركا وكفرا.
يس تعني يسمعوا أي اسمعوا للرسل , حم تعني حميم يعني رسول من رسل الله حميم إلى الله , عسق: عليكم السمع لقوله ,
ق هو القرآن وص سورة للرسول عن الصبر.
هذا أول ما أردت نشره لديكم وأنتظر ردكم علي قريبا.
والسلام عليكم ورحمة الله.
جزاك الله خيرا على المشاركة
الذي أحب التنويه عليه أن هذه الأحرف مما استأثر الله بعلمه فهي (نص حكيم قاطع له سر).
والعلماء الذين خاضوا فى معانيها لم يدلوا فيها برأي قاطع ودليل يعتمد عليه , بل شرحوا وجهة نظرهم فيها مفوضين تأويلها الحقيقي
إلى الله تعالى
والتفسيرات التي ذكرتها وكذلك التى ذكرها العلماء لا يخفى على أحد أن كل هذه التفسيرات هى من قبيل الظنون فليس من دليل يقطع بمعانى هذه الأحرف.
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو صفوت]ــــــــ[21 Jul 2010, 04:01 م]ـ
أخي تيسير: لو تأملت لوجدت أنه ليس للمفسرين المتأخرين أقوال جديدة زيادة على أقوال السلف.
وأنا أقصد طبعا المفسرين لا الخارجين العادلين إلى الرموز
ـ[طارق عرفة]ــــــــ[25 Jul 2010, 04:55 م]ـ
لا شك أن الحروف هذه لها معاني قيمة من قيمة الذي أنزلها والكتاب الذي نزلت فيه
ثانيا أرجو عدم التسرع في الرد بأن ذلك سر أو أين الدليل فقط قم بتدبر السور التي تبدأ ب الم على أنك غير مؤمن فلن تجدها تخاطبك واقرأ سورة يونس بعدها وانظر هل فيها حديث لك ولكل غير المؤمنين أم لا؟
ثالثا: هل تجد فائدة من تقبل هذا المعنى للحروف أكبر من أي احتمال وضع لها من قبل؟
أما بخصوص بداية سورة مريم فهي أبسط من أن تركز عليها والكل يدرك تماما أنها عن قصص أنبياء ولم تتكرر أحرفها ثانية.
أما رأي أخي تيسير فقد اختار الوسطية لكن الأمر ليس كما قال بل قد أخذت وقتا في بحثي عن معاني الحروف بأن أجمع كل كلمة فيها ح و م في السور التي بدأت بها وكذلك الم و الر بكل سورة بدأت بهما واختيار أقرب وأكثر كلمة تكرر بها الأحرف حتى ظهر لي الفرق والقصد من هذه الأحرف والآن أحاول نشر ما أراه الحق والله الهادي كما قال سبحانه: واتقوا الله ويعلمكم الله ... آخر سورة البقرة.
¥