ـ[الأحمر]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 01:27 ص]ـ
أخي الأخفش
من أي جهة تريد رأيي فليس لاسم الإشارة عندي محل
أستاذي الفاضل أبا أوس
أين المبتدأ للخبر (الفوز)؟
ـ[ضاد]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 01:29 ص]ـ
حسب فهمي لطرح الأستاذ فالمبتدأ مقدر بالشيء.
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 01:44 ص]ـ
السلام عليكم
أستاذي الفاضل
" إن هذان لساحران " ستقدرها: إن هذان الرجلان أم الرجلين؟
ـ[الأحمر]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 02:01 ص]ـ
حسب فهمي لطرح الأستاذ فالمبتدأ مقدر بالشيء.
ولم التقدير بارك الله فيك وعدم التقدير أولى من التقدير؟
ـ[ضاد]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 02:04 ص]ـ
وأنا على رأيك كذلك. ولكن ننتظر الأستاذ.
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 03:33 ص]ـ
لا بد من تقديرها
إن هذان الرجلان لساحران
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 04:50 ص]ـ
هل تعرف الخلخلة الفكرية أستاذي؟!
هذا ما أشعر به الآن
ـ[ضاد]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 06:36 ص]ـ
بالرغم من أني لا أرى ما يراه الأستاذ إلا أني أعرف ما تشعر به أخي عبد الدائم. وحسبك أن هذه الخلخلة نتيجة إعمال الفكر في اللغة وتفاعلك معها ومع نظامها, وهذا الذي يجعلك تحس بها أكثر من غيرك وتخرج من النمطية والركون اللذين سادا العقل العربي, فحتى إذا ذهبت في الأخير إلى ما ذهب إليه الأولون, فحسبك أنك وجدت طريقك إليه, ولم تُقد إليه معصوب العقل. بوركت.
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 05:38 م]ـ
السلام عليكم
أستاذنا الدكتور أبا أوس
هلا أعربتها لنا. إن هذان الرجلان لساحران.
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 06:42 م]ـ
حبًّا وكرامة
إنَّ حرف توكيد مهمل في هذا السياق
هذان اسم إشارة أو ضمير إشارة لا محل له من الإعراب
الرجلان مبتدأ
اللام للتوكيد لا محل له
ساحران خبر لأنه نعت للخبر التقدير (رجلان ساحران)
الرجلان رجلان ساحران
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 10:13 م]ـ
إعراب غير مقبول، مبني على قول مرفوض " إنّ " هنا عاملة بالإجماع، ولا يجوز القول بإهمالها، وإلا جاز لكل أحد أن يتكلم في كتاب الله تعالى بمجرد الرأي بلا برهان.
لإهمال إنّ ضوابط يعرفها الراسخون في العلم، بعد أن استقرؤوا كلام العرب.
فما هي ضوابطك في الإهمال والإعمال.
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 11:29 م]ـ
إعراب غير مقبول، مبني على قول مرفوض " إنّ " هنا عاملة بالإجماع، ولا يجوز القول بإهمالها، وإلا جاز لكل أحد أن يتكلم في كتاب الله تعالى بمجرد الرأي بلا برهان.
لإهمال إنّ ضوابط يعرفها الراسخون في العلم، بعد أن استقرؤوا كلام العرب.
فما هي ضوابطك في الإهمال والإعمال.
هون على نفسك يا ابن القاضي وترفق بأخيك واعلم أن أكثر ما دار في أعاريب القرآن وتفاسيره هو مجرد أقوال وآراء واجتهادات يحاولها الراسخون في العلم مثلك وغير الراسخين مثلي. وسأنقل لك نصًّا والنصوص كثيرة.
جاء في خزانة الأدب للبغدادي:"قال بعد ما نقلنا عنه: وأخبرنا أبو علي أن أبا إسحاق ذهب في قوله تعالى: (إن هذان لساحران" إلى أن (إن) بمعنى نعم، وهذان مرفوع بالابتداء، وأن اللام في لساحران داخلة في موضعها على غير ضرورة، والتقدير على هذا: نعم هذان لهما ساحران.
وحكي عن أبي إسحاق أنه قال: هذا الذي عندي فيه. والله أعلم. وكنت عرضته على عالمنا محمد بن يزيد، وعلى إسماعيل بن إسحاق، فقبلاه وذكرا أنه أجود ما سمعناه".
تقبل تحياتي وكل عام وأنت بخير
وانظر: المبرد، المقتضب، 2: 364
مغني اللبيب لابن هشام، 1: 238
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 11:53 م]ـ
إعراب غير مقبول، مبني على قول مرفوض
.
على رسلك أخي، فوالله ما نحن إلا طلاب علم نحبو ..
ثم تعال هنا، ألا تدري أن مكانتك غالية عند العبد الفقير إلى ربه:)
ـ[ضاد]ــــــــ[17 - 09 - 2008, 12:18 ص]ـ
لم تقل رأيك أساذي الفاضل في طرحي. ما عامل النصب في المشار إليه إذن؟
¥