ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[18 Jun 2010, 12:48 ص]ـ
لقد تم نقاش هذا الموضوع في هذا الملتقى تحت هذا الرابط.
http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=17567&highlight=%DD%C3%CA%C8%DA+%D3%C8%C8%C7&page=2
ـ[هاني درغام]ــــــــ[18 Jun 2010, 01:34 ص]ـ
بارك الله لكم
ـ[أحمد القضاة]ــــــــ[18 Jun 2010, 09:10 ص]ـ
لقد تم نقاش هذا الموضوع في هذا الملتقى تحت هذا الرابط.
http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=17567&highlight=%DD%C3%CA%C8%DA+%D3%C8%C8%C7&page=2
السلام عليكم
وشكراً جزيلاً للدلالة على الموضوع
فقد قرأت ما دار من نقاش حول الموضوع من خلال الرابط
ولكن يبدو أن الأمر محتاج إلى بحوث أوسع وأعمق مما كُتب.
كما هو محتاج إلى تدبر أكثر في الآيات الكريمات.
ولعل الوقت يسعف فأعود قريباً لطرح الموضوع بصورة تفتح المجال لحوارٍ علمي.
والله الموفق.
ـ[أحمد القضاة]ــــــــ[18 Jun 2010, 09:18 ص]ـ
الأخ الفاضل عمر جمال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك على هذه الفوائد واللطائف المستنبطة من قصة ذي القرنين عليه سلام الله
وأود أن أشير إلى بعض الملحوظات:
أولاًـ ذو القرنين عبد صالحٌ مؤمنٌ، وقد يكون نبياً أو رسولاً، أما الإسكندر المقدوني فكان وثنياً مشركاً يعبد آلهةً متعددة.
ثانياًـ لم يرد في القرآن الكريم ولا فيما تصح من السنة تحديد هوية ذي القرنين، ورغم ذلك اجتهد بعض العلماء والباحثين في
تحديد هويته حيث يرى أبو الكلام آزاد أنه الملك قورش الفارسي، ويذهب صلاح الدين عرفة إلى أن ذا القرنين هو النبي سليمان عليه الصلاة والسلام، ويذهب أحد الباحثين السعوديين (نسيت اسمه) إلى أنه الملك (أمنحوتب الرابع) الذي ملك مصر بعد غرق أبيه فرعون مصر
الذي طارد بني إسرائيل.
ويقيم كل منهم الأدلة التي رجحت ما ذهب إليه
ولعلي أعرض هذه الأدلة في وقت لاحق.
ثالثاً ـ إن القوم بين السدين طلبوا من ذي القرنين أن يبني لهم سداً، لكنه رأى أن الأفضل أن يبني لهم ردماً
والفرق أن السد جدارٌ واحدٌ متصل مرتفع، أما الردم فهو مكون من جدارين مرتفعين، يُردم ما بينهما بالأتربة والرمال
والمعادن ..
أرجو أن أعود للتعليق على هذا الموضوع بشكل موسع
وشكراً جزيلاً.
تم إجراء بعض التعديلات على هذه المشاركة.
ـ[عمر جمال النشيواتي]ــــــــ[19 Jun 2010, 10:23 م]ـ
اشكر للأخوة المشاركين هذه الاضافات والملاحظات القيمة وجزاهم الله عني خيراً
لكني أود الاشارة اني احببت بهذه المشاركة القاء الضوء على بعض الهدايات والفوائد التي يمكن أن نستقيها من قصة ذي القرنين وهو المقصود الأول من قصص القران ,, وأرجو أن يدور النقاش في هذه النافذة حول هذا المعنى مع أني لا أنكر أهمية مناقشة بعض هذه الأمور التي أشار اليها الأخوة ولكن ينبغي ان لا تشغلنا عن هدف القرآن الأسمى (وإنه لهدى ورحمة) (قل فأتو بكتابٍ من عند الله هو أهدى منهما) ,, وهذا ماينبغي أن تصرف فيه الأوقات والأعمار ولم أختر هذا الموضوع حقيقة إلا لأنه قد كثر الخوض فيه في كتب أهل التفسير رحمهم الله وغالب ماكتب فيه هو من المناقشات البعيدة عن هذا الهدف حتى وقفت على كلام الإمام القاسمي في محاسن التأويل فنحى بي إلى منحىً أرقى وهو أقرب إلى مقصود القرآن ..
ويكفينا تعريفًا بهذه الشخصية أن نقول أنه ذو القرنين فهي التسمية التي اختارها الله له حينما سأل المشركون عنه فاكتفى بهذه التسمية وودت أني لم أورد في مقالتي غيرها ووسعني كلام الله
وشكرا. . .