[طلب تخريج موسع وكامل لهذا الحديث]
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[16 - 09 - 08, 01:54 م]ـ
الحديث رقم (1)
طلب تخريج موسع وكامل لحديث:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من شهر رمضان فيدارسه القرآن قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل عليه السلام أجود بالخير من الريح المرسلة
وفقكم الله
ـ[ابولينا]ــــــــ[16 - 09 - 08, 02:27 م]ـ
8852 - (خ م س) عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما - قال: «كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أجودَ الناس، وكان أجودَ ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل. وكان يلقاه جبريلُ في كل ليلة من رمضان، فيُدارسه القرآن، فَلَرَسولُ الله حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة».
وفي رواية نحوه قال: «وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان، حتى ينسلخ، يعرض عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- القرآن». أخرجه البخاري في: 1 كتاب بدء الوحي: 5 باب حدثنا عبدان
، ومسلم، والنسائي.
وأخرج النسائي عقيب هذا الحديث حديثا عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «مَا لَعَنَ رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- من لَعْنَة تُذْكَر، وكان إِذا كان قريبَ عهد بجبريل يدارسه؛ كان أجود بالخير من الريح المرسلة».
قال النسائي: هذا خطأ، والصواب: حديث يونس بن زيد، أحد رواة حديث ابن عباس.
2616 - حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عتاب ثنا عبد الله قال أنا يونس عن الزهري قال حدثني عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقى جبريل وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن قال فلرسول الله صلى الله عليه و سلم أجود بالخير من الريح المرسلة
تعليق شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير عتاب بن زياد فمن رجال ابن ماجة
الكتاب: مسند الإمام أحمد بن حنبل
الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها
5840 (خ م تم س) حديث: كان رسول الله أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان ... الحديث. خ في بدء الوحي (1: 5) عن بشر بن محمد، عن ابن المبارك، عن يونس ومعمر وفيه (بدء الوحي 1: 5) وفي صفة النبي (المناقب 23: 13) عن عبدان؛ وفي بدء الخلق (6: 14) عن محمد بن مقاتل؛ كلاهما عن ابن (563) المبارك، عن يونس وحده وفي الصوم (7) عن موسى بن إسماعيل؛ وفي فضائل القرآن (7: 1) عن يحيى بن قزعة؛ كلاهما عن إبراهيم بن سعد ثلاثتهم عنه به. م في فضائل النبي (الفضائل: 12: 1) عن منصور بن أبي مزاحم وأبي عمران محمد بن جعفر بن زياد، كلاهما عن إبراهيم بن سعد به. و (12: 2) عن أبي كريب، عن ابن المبارك، عن يونس به. و (12: 2) عن عبد بن حميد، عن عبد الرزاق، عن معمر به. ت في الشمائل (49: 11) عن عبد الله بن عمران العابدي، عن إبراهيم بن سعد به. س في الصوم (2: 1) وفي فضائل القرآن (الكبرى 7: 2) عن سليمان بن داود الرشديني، عن ابن وهب، عن يونس به.
الكتاب: تحفة الأشراف
814 977 - فمن المشكل في الحديث الأول كان رسول الله {صلى الله عليه وسلم} أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل 15 الجود كثرة الإعطاء وإنما كثر جوده عليه السلام في رمضان لخمسة أشياء أحدها أنه شهر فاضل وثواب الصدقة يتضاعف فيه وكذلك العبادات قال الزهري تسبيحة في رمضان خير من
سبعين في غيره والثاني أنه شهر الصوم فإعطاء الناس إعانة لهم على الفطر والسحور والثالث أن إنعام الحق يكثر فيه فقد جاء في الحديث أنه يزاد فيه رزق المؤمن وأنه يعتق فيه كل يوم ألف عتيق من النار فأحب الرسول أن يوافق ربه عز وجل في الكرم والرابع أن كثرة الجود كالشكر لترداد جبريل إليه في كل ليلة والخامس أنه لما كان يدارسه القرآن في كل ليلة من رمضان زادت معاينته الآخرة فأخرج ما في يديه من الدنيا
الكتاب: كشف المشكل من حديث الصحيحين
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[16 - 09 - 08, 02:44 م]ـ
اباقتيبة انت وجميع الاعضاء حفظكم الله
ابارك لكم البدأ في هذا المشروع المبارك ان شاء الله
واليكن هدفنا خدمة دين الله وان تنعلم دينا وما صح منه نتبعه ومالم يصح فنتقيه
ونتعلم كيف نخرج الاحاديث النبويه بإخلاص النية لله
وان نستمر ولا نقطع حتى ولو كان الاستمرار بطيئا فمن سار على الدرب وصل
وان نستمر ولا نقطع حتى ولو كان الاستمرار بطيئا فمن سار على الدرب وصل
وان نستمر ولا نقطع حتى ولو كان الاستمرار بطيئا فمن سار على الدرب وصل
وان نستمر ولا نقطع حتى ولو كان الاستمرار بطيئا فمن سار على الدرب وصل
وان نستمر ولا نقطع حتى ولو كان الاستمرار بطيئا فمن سار على الدرب وصل
******** (وان يستحمل بعضنا بعضا) ********
ولكم دعواتي الخالصة
وجزاكم الله خيرا
¥