[أين أجد ألفاظ هذه الأحاديث]
ـ[عبد الله الردسي]ــــــــ[21 - 06 - 09, 06:37 م]ـ
جزاكم الله خيرا أين أجد تخريج ألفاظ هذه الأحاديث فلقد أعياني البحث عنها:
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "العارية مؤداة مضمونة".
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من ألزم نفسه شيئا لزمه".
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الشفعة لكل مشروك (شرك) ".
سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أولاد المشركين فقال: "هم من آبائهم".
في مراسيل ابن المسيب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الطعام قبل قبضه وأرخص في الشركة والإقالة والتولية.
ـ[عبد الله الردسي]ــــــــ[21 - 06 - 09, 09:31 م]ـ
أرجو من الإخوان المساعدة
ـ[صالح بن عمير]ــــــــ[21 - 06 - 09, 10:39 م]ـ
جزاكم الله خيرا أين أجد تخريج ألفاظ هذه الأحاديث فلقد أعياني البحث عنها:
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "العارية مؤداة مضمونة".
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من ألزم نفسه شيئا لزمه".
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الشفعة لكل مشروك (شرك) ".
سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أولاد المشركين فقال: "هم من آبائهم".
في مراسيل ابن المسيب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الطعام قبل قبضه وأرخص في الشركة والإقالة والتولية.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "العارية مؤداة مضمونة".
عند أبي داود وهذا لفظه
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُسْتَمِرِّ الْعُصْفُرِيُّ، حَدَّثَنَا حَبَّانُ بْنُ هِلَالٍ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَعْلَى، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِذَا أَتَتْكَ رُسُلِي فَأَعْطِهِمْ ثَلَاثِينَ دِرْعًا وَثَلَاثِينَ بَعِيرًا، قَالَ: فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَعَارِيَةً مَضْمُونَةٌ، أَوْ عَارِيَةً مُؤَدَّاةٌ؟، قَالَ: بَلْ مُؤَدَّاةٌ "، قَالَ أَبُو دَاوُد: حَبَّانُ خَالُ هِلَالٍ الرَّأْيِ
ورواه أيضا الدارقطني والحاكم في المستدرك
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من ألزم نفسه شيئا لزمه".
أورد ابن الجوزي في كتابه التحقيق في مسائل الكتاب حديثا نسبه للنبي صلى الله عليه وسلم وهو:" من شرط شرطا لزمه الوفاء به"
وقد قال الإمام الذهبي رحمه الله عند هذا الحديث في كتابه التحقيق:
(قلت: هذا لا أعرفه ولم يذكر المؤلف له إسناداً)
وبحثت عنه في كتب الأحاديث الضعيفة والموضوعة فلم أجده ويظهر أنه ليس بحديث أصلا
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الشفعة لكل مشروك (شرك) ".
عند أبي داود:
، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الشُّفْعَةُ فِي كُلِّ شِرْكٍ رَبْعَةٍ أَوْ حَائِطٍ لَا يَصْلُحُ أَنْ يَبِيعَ حَتَّى يُؤْذِنَ شَرِيكَهُ، فَإِنْ بَاعَ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ حَتَّى يُؤْذِنَهُ "
سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أولاد المشركين فقال: "هم من آبائهم".
وعند البخاري:
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: " سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَوْلَادِ الْمُشْرِكِينَ، فَقَالَ: اللَّهُ إِذْ خَلَقَهُمْ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ "
وفي إتحاف الخيرة
- وَعَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَطْفَالِ الْمُسْلِمِينَ، قَالَ: " هُمْ مَعَ آبَائِهِمْ، وَسُئِلَ عَنْ أَطْفَالِ الْمُشْرِكِينَ، فَقَالَ: هُمْ مَعَ آبَائِهِمْ " فَقِيلَ: إِنَّهُمْ لَمْ يَعْمَلُوا، فَقَالَ: " اللَّهُ أَعْلَمُ " رَوَاهُ مُسَدَّدٌ، وَأَبُو يَعْلَى، بِسَنَدٍّ فِيهِ رَاوٍ لَمْ يُسَمَّ
في مراسيل ابن المسيب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الطعام قبل قبضه وأرخص في الشركة والإقالة والتولية
وفي مصنف عبدالرزاق:
أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ رَبِيعَةَ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيِّبِ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " التَّوْلِيَةُ، وَالإِقَالَةُ، وَالشِّرْكَةُ سَوَاءٌ لا بَأْسَ بِهِ "
والله أعلم
ـ[عبد الله الردسي]ــــــــ[22 - 06 - 09, 04:53 م]ـ
أحسن الله إليكم