ـ[ابن القاضي]ــــــــ[23 - 08 - 2008, 11:01 م]ـ
أستاذي الكريم أبا أوس؛
لو قلت لك أن محمدا نُصب هنا لأنه منادى ـ بغض النظر عن نوعه ـ والمنادى مفعول به في المعنى، وحق المفعول أن يُنصب.
فهل ستقبل هذا مني؟
دمت بخير وعافية.
ـ[الكاتب1]ــــــــ[23 - 08 - 2008, 11:05 م]ـ
أستاذي الكريم أبا أوس؛
لو قلت لك أن محمدا نُصب هنا لأنه منادى ـ بغض النظر عن نوعه ـ والمنادى مفعول به في المعنى، وحق المفعول أن يُنصب.
فهل ستقبل هذا مني؟
دمت بخير وعافية.
ولم لا يكون " محمدًا بدلا من " أخي "؟
ـ[ابن بريدة]ــــــــ[24 - 08 - 2008, 02:36 ص]ـ
لماذا (محمدًا)؟ هكذا وردت في المداخلتين!
مرحبًا بأستاذنا أبي أوس ..
أوردتها منصوبة لأنها بدل من (أخي)، و (أخي) منادى منصوب بحرف النداء المحذوف (يا)، والمنادى هنا منصوب لأنه مضاف إلى الضمير المتصل به.
ومما اختصت به أداة النداء (يا) عن بقية أدوات الباب جواز حذفها مع بقاء المنادى، ومن ذلك قوله تعالى: " يوسفُ أيها الصديق .. ".
هذا ما أعتقده، فهل تراني أصبت؟
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[24 - 08 - 2008, 06:47 م]ـ
أستاذي الكريم أبا أوس؛
لو قلت لك أن محمدا نُصب هنا لأنه منادى ـ بغض النظر عن نوعه ـ والمنادى مفعول به في المعنى، وحق المفعول أن يُنصب.
فهل ستقبل هذا مني؟
دمت بخير وعافية.
ليست المسألة في الإعراب بل التركيب، أيقولون هذا أم لا يقولون؟
فقلت يا نصر نصرٌ نصرًا
في التوكيد وعطف البيان أما البدلية فيرفضون ذلك.
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[24 - 08 - 2008, 06:52 م]ـ
مرحبًا بأستاذنا أبي أوس ..
أوردتها منصوبة لأنها بدل من (أخي)، و (أخي) منادى منصوب بحرف النداء المحذوف (يا)، والمنادى هنا منصوب لأنه مضاف إلى الضمير المتصل به.
ومما اختصت به أداة النداء (يا) عن بقية أدوات الباب جواز حذفها مع بقاء المنادى، ومن ذلك قوله تعالى: " يوسفُ أيها الصديق .. ".
هذا ما أعتقده، فهل تراني أصبت؟
يذهب النحويون إلى أن البدل على نية تكرار العامل وهذه مسألة يفرقون بها بين عطف البيان والبدل فتقول: يا غلامُ يعمرًا تقدم فهو عطف وإن أبدلت تقول: يا غلامُ يعمرُ.
استعمالك صحيح على العطف حسب النحويين.