ـ[ضاد]ــــــــ[06 - 09 - 2008, 05:51 ص]ـ
لم أفهم آخر كلامك أستاذي الفاضل. لي نظرة معنوية في الآية أطرحها لاحقا بإذنه تعالى.
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[06 - 09 - 2008, 03:48 م]ـ
لم أفهم آخر كلامك أستاذي الفاضل. لي نظرة معنوية في الآية أطرحها لاحقا بإذنه تعالى.
أخي العزيز ضاد
كلامي موجه إلى من ينكر ورود الزيادة في اللغة التي نزل بها القرآن، وأقول إن الزيادة والحذف والتقديم والتأخير والتضام وغيرها قضايا تركيبية للغة العربية توجد بوجودها فلما كانت لغة القرآن استعملت هذه القضايا التركيبية فيه.
ـ[أبوزيد الهلالي]ــــــــ[07 - 09 - 2008, 02:59 ص]ـ
أستاذي الكريم:
أشكرك على ردك، ولكنني أجد حرجاً؛ أذا قلت أن في القرآن الكريم زيادة.
كما أود أستاذي الكريم أن توضح لي - مشكوراً - الحكمة من الزيادة في القرآن بل في اللغة عموماً، سواءً نحوية أو بلاغية ,
ولك وللقراء مودتي وتقديري.
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[07 - 09 - 2008, 04:10 ص]ـ
أستاذي الكريم:
أشكرك على ردك، ولكنني أجد حرجاً؛ أذا قلت أن في القرآن الكريم زيادة.
كما أود أستاذي الكريم أن توضح لي - مشكوراً - الحكمة من الزيادة في القرآن بل في اللغة عموماً، سواءً نحوية أو بلاغية ,
ولك وللقراء مودتي وتقديري.
لم نقول إن الزيادة في القرآن إنها في العربية التي استعملها القرآن كما أن فيها الإفراد والجمع والتثنية.
أنت تعلم أنهم يسمون الحرف في (أليس الله بأحكم الحاكمين) حرف زائد في التركيب إذ يمكن أن يقال أحكم. وهذا قول النحويين وهو مشهور عنهم. ويقولون إن الغرض من الزيادة هنا التوكيد. وليس من عيب في القول بالزيادة فهي إضافة إلى التركيب ولا يعني ذلك أنها لا قيمة لها.
ـ[أبووجد]ــــــــ[09 - 09 - 2008, 06:14 م]ـ
جزيت خيرا وأطعمت طيرا وزوجت بكرا
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[09 - 09 - 2008, 07:29 م]ـ
أشكرك أبا وجد ودعنا نتقاسم الأمر فلي الأولى ولك الآخرة.