تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مادا يقصد الحافظ ابن حجر بقوله هدا]

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[10 - 05 - 07, 05:15 م]ـ

ماذا يقصد الحافظ ابن حجرفي الفتح 1/ 338 بقوله: واستوفيته في مقدمة الشرح الكبير اهـ

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[10 - 05 - 07, 07:05 م]ـ

أحسن الله إليك.

حبذا لو ذكرت رقم الحديث أو الباب، فإن اختلاف طبعات الفتح تعسر سبيل الوصول إلى النص المراد، وأرجو أن تتخذ ذلك مهيعا في نقولك عن الفتح ونحوه.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[11 - 05 - 07, 10:52 م]ـ

انظر مقدمة الفتح (1/ 348)

الفصل الثامن

في سياق الأحاديث التي انتقدها عليه حفاظ عصره أبو الحسن الدارقطني وغيره من النقاد

الحديث الأول

-------

وقوله (في مقدمة الشرح الكبير) = مقدمة الفتح = هدي الساري

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[11 - 05 - 07, 11:20 م]ـ

بارك الله فيكم

لكن لماذا سمي فتح الباري بالشرح الكبير مع أنه مختصر يعني مؤلفه سلك في بدايته التوسع في الشرح ثم بعد ذلك رأى أن الأمر يطول فسلك مسلك الاختصار؟؟

طبعا الموضع المحال عليه هو المقدمة لأنه فصل الكلام على هذا الحديث فيها لكن لماذا سمي بالشرح الكبير؟؟

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 11:37 م]ـ

كيف يحيل في الشرح الكبير على مقدمة الشرح الكبير؟

كان يكفيه أن يقول: استوفيته في المقدمة - أو: في مقدمة هذا الشرح.

اللهم إلا لو كان يكتب أو يُملي شرحين (كبيرا وصغيرا في آن واحد)!

فكأن العبارة قلِقة مُوهمة.

والله أعلم بحقيقة الحال.

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[12 - 05 - 07, 12:11 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه الصورة من كتاب ((معجم المصنفات الواردة في فتح الباري))

راجع رقم ((721)).

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=47486&stc=1&d=1178914186

والسلام عليكم

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[12 - 05 - 07, 12:28 ص]ـ

وقول الله تعالى وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون أما الخوارج فهم جمع خارجة أي طائفة وهم قوم مبتدعون سموا بذلك لخروجهم عن الدين وخروجهم على خيار المسلمين وأصل بدعتهم فيما حكاه الرافعي في الشرح الكبير.

وإذا تقرر ذلك عرف فساد من عرف الكبيرة بأنها ما وجب فيها الحد لأن أكثر المذكورات لا يجب فيها الحد قال الرافعي في الشرح الكبير.

وله فإنها رجس فأكفئت القدور وإنها لتفور باللحم ووقع في الشرح الكبير للرافعي.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 05 - 07, 02:55 م]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم

المقصود بالشرح الكبير في العبارة السابقة

(واستوفيته في مقدمة الشرح الكبير)

الشرح الكبير = فتح الباري

ومقدمة الشرح = هدي الساري

أما الجواب عن ما ذكره المشايخ - وفقهم الله

هذا الكلام في أوائل الشرح وابن حجر كان ينوي أن يطيل الشرح ولكنه غير رأيه

فكلامه في هذا الموضع موافق للواقع

وسيأتي مزيد بيان وتوضيح إن شاء الله

وطبعا وقوله في مقدمة الشرح الكبير

لا علاقة له بالشرح الكبير للرافعي - رحمه الله

فإن قال قائل

لعل يقصد

مقدمة تخريج الشرح الكبير = مقدمة التخليص الحبير

فالجواب

أن ابن حجر لم يقصد ذلك بل قصد هدي الساري لما أنبأتك في الأعلى

ولما سيأتي - إن شاء الله

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[21 - 05 - 07, 02:11 م]ـ

الحمد لله الذي جعل سؤالي سببا لتتفجر الينابيع الزاخرة بالمباحث الشيقة النافعة وهذه إضافة لعلها تفيد ولن نعدم خيرا بإذن الله قول الحافظ: واستوفيته في مقدمة الشرح الكبير تجده في شرحه الحديث رقم 156 من الجامع الصحيح وفقكم الله

ـ[ابا الوليد النجدي]ــــــــ[10 - 02 - 08, 01:46 ص]ـ

المقصود بالشرح الكبير في العبارة السابقة

(واستوفيته في مقدمة الشرح الكبير)

الشرح الكبير = فتح الباري

ومقدمة الشرح = هدي الساري

أولاً جزاك الله خيراً. ثانياً: ما دليل شيخنا ابن وهب حفظه الله على أن قوله واستوفيته في الشرح الكبير أن الحافظ ابن حجر قصد الفتح؟

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 04:39 م]ـ

للمتابعة.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:14 م]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم

عندنا 3 خيارات

1\ هدي الساري وهو الصواب

2\ أوائل تخريج الرافعي

3\ شرح الترمذي لابن حجر العسقلاني

والحديث في أوائل كتاب الترمذي

والمقدار الذي كتبه ابن حجر من شرح الترمذي مقدار يسير قدر مجلدة فلا يدرى هل وصل فيه إلى شرح هذا الحديث أم لا

وقد تبين أن كلام الشيخ هو في هدي الساري فالدلائل تؤكد أن مراده بالشرح الكبير شرحه على البخاري لا غير

والله أعلم بالصواب

ـ[حسن بن الشيخ علي وَرْسمه]ــــــــ[26 - 03 - 09, 05:13 م]ـ

الذي يظهر والله أعلم أن المراد بالشرح الكبير: هو فتح الباري، والمقدمة هي هدي الساري، وقد استوفى الكلام على الحديث هناك، في فصل الأحاديث المنتقدة، ولا أعتقد أنه يوجد كلام للحافظ على هذا الحديث مستوفى في غير هذا الموضع.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير