ـ ثلاثةٌ بقيَّةٌ ستُعرَضُ .......... تناولٌ كتابةٌ وعرْضُ.
ـ ثلاثةٌ في شرحنا ستُعرضُ ................................... ....
ـ قدْ جعل إمامُنا المكاتبهْ ......... في رُتْبةٍ تعادلُ المناولهْ.
ـ إنْ ساق متنا في غضون التّرْجمَهْ ....... الصحَّةُ في أصله محكَّمَهْ.
ـ لا تحْكُمَنْ بأنَّه معلَّقُ ........... فالحكم في تصريحه معلَّقُ.
ـ مثاله في العلم لفظُ من سلكْ ...... طرائق العلوم بشِّر من سلكْ.
ـ قدْ جانب الصَّواب أعني المنذري ...... في قوله معلَّقٌ فلْتَحْذَرِ.
......................... أو نقول: .............................
ـ قدْ زلَّ في دعْواهُ أعني المنذري ..... بقوله علَّقهُ فلتحْذَرِ.
ـ قد قال ذاك في كتاب المختصرْ ..... للسُّنن حُشِرْتَ معْ أهْل الأثرْ.
.......................... أو نقول: ...............................
ـ تلفاه في كتابهِ المختصرِ .... اظْفِرْ بها جليلةً وسطِّرِ.
ـ وعادةً إمامُنا يمرِّضُ .... ولم يكن بضعفِهِ يُعرِّضُ.
ـ الدَّافع الرِّواية بالمعنى ...... أواخْتصارٌ للحديثِ يُعْنى.
........................ أو نقول في شطره الأوَّل:
ـ ودافعٌ روايةٌ بالمعنى .............................
ـ مقصودُهُ في بعْضِ ذي التَّراجمِ ...... ردٌّ على توهُّمات واهِم.
ـ وربّما أراد أهل الرّأيِ ........ برَدِّهِ أُعْطِيتَ حُسن الرّأيِ.
ـ مِنْهُمْ عنى قوماً من العراقِ ......... منْ أعْمل القياس بالإغراقِ.
ـ فغلَّب المعنى وحكَّم النّظرْ ......... على حساب سنّةٍ أو الأثرْ.
ـ وحبرُنا دوما تراه يجمعُ ........ بالمنهجين يقرنُ ويُبدِعُ.
ـ لا يُفرِطنّ في اتّباع المعنى ......... ليبْطل النصّ بذاك المعنى.
ـ لا جامدا إقامةً لظاهرِ .......... ذا منهج الأئمّة الأكابرِ.
ـ وأغفل تراجماً عن جزمِ ........... في السّفر لاختلافهم في الحكمِ.
ـ أو كان ذا لقوّة التّعارُضِ ......... في الحجج عُوفِيتَ من عوارضِ.
ـ أو ترك للطّالبِ انْتِزاعا .......... الحكْم كي يحوز منه باعا.
ـ أو غير ما ذكرنا من أسبابِ ...... يُلهمُها مُسبّبُ الأسبابِ.
ـ ............................... يهدي إليها سيّد الأربابِ.
ـ وتارةً يشيرُ للخلافِ ....... كي تنجلي مواطنُ الخلافِ.
ـ لا يُخرج الحديثَ عند المانعِ ....... للخلْفِ فيه أو نزاعٍ واقعِ.
ـ وربّما علّقه لذاكَ ........ دينٌ نّصيحةٌ مثالٌ هاكَ.
ـ علّقهُ بالجزم في كتابِ ....... الْإيمان فانْظرْ آخر الأبْوابِ.
ـ من نهجه اشتراط شهرة الطّلبْ ..... في ناقل الحديث فاز من طلبْ.
ـ إلاّ إذا تعدّدتْ مخارجُ ...... ومسلمٌ بذا الطّرق ناهجُ.
ـ ولا يعيد حبرنا قطُّ الخبرْ ........ إلاّ لنكتةٍ وعاها من خبرْ.
ـ وتارةً في متنه أو السّندْ ........ أو فيهما أوّلها حيثُ تردْ.
ـ فلا يعيد متنه بصورتهْ ......... تصرّفٌ مغيّرٌ في صورتهْ.
ـ في كثْرة الطُّرْقِ تراه أوردا .... .. لكلّ بابةٍ طريقً واحداً.
ـ في قلّة الطّرْق تراه يختصرْ ........ إسناده ومتنه ويقتصرْ.
ـ طريقةٌ مُثلى عليها نحملُ ........ صنيعه في سفره ونَنهلُ.
ـ ونادرٌ في سفره ما كُرّرا ........ بصورةٍ واحدةٍ فحرِّرا.
ـ سبيله فيه اختصارهُ الحديثْ ..... ولوْ من الأثْناء قطّع الحديثْ.
ـ بلا تعلُّقٍ يُخلّ المعنى ...... احذرْ جموداً غافلا عن معنى.
ـ ............................... تقطيعُهُ مع اجتماع المعنى.
ـ تصرّفٌ يفضي إلى الإيهامِ ....... مختصرٌ قدْ ظُنّ غيرَ تامِّ.
ـ قد زلّ فيه فاضلٌ لا يحفظُ ....... تفطّن للوهْمِ حبْرٌ حافظُ.
ـ فمنه زلّ بعضهم في عدّتهْ ..... والحافظ محقِّقٌ في عدّتهْ.
ـ ببعضهم عَنيتُ حبرأَ نوويّْ ..... وابن الصّلاح ذاك جهبذٌ قويّْ.
ـ وعلّةٌ قيلتْ لها لم يلْتفِتْ ....... أخرجهُ في جامعٍ له الْتفتْ.
ـ وأوّل راوٍ له الحميدي ........ لنكتةٍ وحكمةٍ سنُبْدي.
ـ لأنّه مكيٌّ رابطٌ بدى ....... وحي نبيِّنا بمكّةٍ بدا.
ـ مهبطُهُ الثّاني هو المدينهْ ....... ثنّى روى عن مالك المدينهْ.
ـ تاليةٌ في الفضل قلْ مدينهْ ..... ثنّى لذا عن عالم المدينهْ.
ـ فناسب كتاب بدء الوحيِ .... لصُنْعهِ علاقةٌ بالوحيِ.
ـ فوائدٌ قد وقفَ عليها .... الحافظ فنبّه عليها.
¥