ـ والموضعُ كتاب بدء الوحيِ ........ جُعِلت حبراً في علوم الوحْيِ.
ـ قدْ قال ذاك الحافظ ابْن حزْمِ ..... في شرحه تراجماً بفهمِ.
ـ حبرٌ غدى محقِّقا معْ عزْمِ ....... قد كان ذا صلابةٍ وحزمِ.
ـ أفادناه الحافظ في الفتْحِ ...... .. لا هجْرةً تكون بعْد الفتْحِ.
ـ منها زيادةٌ ’’وقع في الحرامْ ........ دفعٌ لإدراجٍ بحذفها يُرامْ.
ـ وذاك في متْنِ’’الحلالُ بيِّنُ ....... يُشفيكَ في فتْحٍ شرحٌ بيِّنُ.
ـ أعطى اعتبارا لاتّحاد الواقعهْ .......... في قول حكم في زيادات الثّقهْ.
ـ ضبطٌ أتى في الرفع لليدينِ ........... في جامعٍ تلقاه دون ميْنِ.
ـ إن قال في غير الأصول نحوهُ .......... مقصوده معناه فاسلك نحوهُ.
ـ والحبر راعى فيه أصلاًَ للحديثْ ........ إذ لم يكن مقصوده لفظ الحديثْ.
ـ حيناً يراعي فيه أصلاً للحديثْ .....................................
ـ خُذْ نهجه في صيغ الأداءِ ........ براعةٌ في العرض والأداء.
ـ السّبعة ذكرْ وغيْرًا ما ذكرْ ......... قدْ يُفْهَمُ بأنّهُ لا يَعْتَبِرْ.
ـ أعني بها مراتب التّحمّلِ ......... الزمْ طريق الصّبر والتّحمّلِ.
ـ تحديثُنا الإخبار والإنباء .......... سماعُنا ذي عنده سواءُ.
ـ ثلاثةٌ بقيَّةٌ ستُعرَضُ .......... تناولٌ كتابةٌ وعرْضُ.
ـ ثلاثةٌ في شرحنا ستُعرضُ ................................... ....
ـ ........................ أو نقول:
ـ تناولٌ كتابةٌ وعرضُ ........ تفصيلها في شرحنا وعرضُ.
ـ قدْ جعل إمامُنا المكاتبهْ ......... في رُتْبةٍ تعادلُ المناولهْ.
ـ وقال لي فسّرها ابْن منْدهْ ......... إجازةً في الفتح أمَّ ردَّهْ.
ـ مُستقْرياً مواضعاً في سِفرهِ ........... أين أتى بقال لي في غيْرهِ.
ـ مستعملا مكانها حدّثنا ......... ولا يجوز في طريق حبْرنا.
ـ إطْلاقنا التّحديث للإجازهْ ......... والحافظ فسّرها فامْتازَ.
ـ محقّقٌ مُبيِّنٌ مقصودَهُ ........... من ذكرها اسْتعملها لأنَّهُ.
ـ مفرّقٌ بها حديثاً يبلُغُ ........ شرْطاً لهُ مع الذّي لا يبلُغُ.
ـ وقال لي من جملة المسموعِ ...... قول ابن منده ليس بالمسموعِ.
ـ وقال لي دلالة السّماعِ ....... قول ابن منده ليس ذا اتّباعِ.
ـ ولا يرى تبايُن المصطلحِ ..... بين روى وتابع، ذو الفتح.
ـ قد عدَّه من صَنْعة التَّفنِّنِ .... فلْتعتني بمنهجٍ مقنَّنِ.
ـ ............................... فلتعتني بالضّابط المقنّن.
ـ إنْ ساق متنا في غضون التّرْجمَهْ ....... الصحَّةُ في أصله محكَّمَهْ.
ـ لا تحْكُمَنْ بأنَّه معلَّقُ ........... فالحكم في تصريحه معلَّقُ.
ـ مثاله في العلم لفظُ من سلكْ ...... طرائق العلوم بشِّر من سلكْ.
ـ قدْ جانب الصَّواب أعني المنذري ...... في قوله معلَّقٌ فلْتَحْذَرِ.
......................... أو نقول: .............................
ـ قدْ زلَّ في دعْواهُ أعني المنذري ..... بقوله علَّقهُ فلتحْذَرِ.
ـ قد قال ذاك في كتاب المختصرْ ..... للسُّنن حُشِرْتَ معْ أهْل الأثرْ.
.......................... أو نقول: ...............................
ـ تلفاه في كتابهِ المختصرِ .... اظْفِرْ بها جليلةً وسطِّرِ.
ـ وعادةً إمامُنا يمرِّضُ .... ولم يكن بضعفِهِ يُعرِّضُ.
ـ الدَّافع الرِّواية بالمعنى ...... أواخْتصارٌ للحديثِ يُعْنى.
........................ أو نقول في شطره الأوَّل:
ـ ودافعٌ روايةٌ بالمعنى .............................
ـ لدقَّةٍ لخوفِهِ من الزَّللْ ...... أن ينسب للشّارع ما لم يقلْ.
ـ وهذه أفادها الخضيرُ ..... محقّقٌ بعلمه خبيرُ.
ـ في سِفره المُفيدِ والنَّظيرُ ..... حكم الضّعيفِ جامعٌ غزيرُ.
ـ مقصودُهُ في بعْضِ ذي التَّراجمِ ...... ردٌّ على توهُّمات واهِم.
ـ وربّما أراد أهل الرّأيِ ........ برَدِّهِ أُعْطِيتَ حُسن الرّأيِ.
ـ مِنْهُمْ عنى قوماً من العراقِ ......... منْ أعْمل القياس بالإغراقِ.
ـ فغلَّب المعنى وحكَّم النّظرْ ......... على حساب سنّةٍ أو الأثرْ.
ـ وحبرُنا دوما تراه يجمعُ ........ بالمنهجين يقرنُ ويُبدِعُ.
ـ لا يُفرِطنّ في اتّباع المعنى ......... ليبْطل النصّ بذاك المعنى.
ـ لا جامدا إقامةً لظاهرِ .......... ذا منهج الأئمّة الأكابرِ.
¥