تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[20 - 07 - 07, 01:04 ص]ـ

طريقتك هذه أخي أبا أسامة تؤسس للتعصب المذهبي المذموم

مع احترامي لك ..

فإذ كان كل واحد سيدرس الأدلة التي تنصر مذهبه دون تجرد ..

فلا بارك الله في علمه

ـ[محمد الفراج]ــــــــ[20 - 07 - 07, 01:53 ص]ـ

هل أنت معي على أن الطالب المبتدئ لابد أن يتفقه على مذهب فقهي معتبر.

إذا كان الجواب: نعم، فهذا ما أقصده سامحك الله!!!

والمتعصب لا يقول لك: أنتقل إلى الكتب المسندة والخلاف العالي.

ـ[أبو عمر النجدي]ــــــــ[20 - 07 - 07, 09:29 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أعرف أحد الاخوة من طلبة العلم احتار في هذا الموضوع (بم يبدأ في الحفظ بالبلوغ ام بالمحرر؟)

فما كان منه إلا أن أخذ الكتابين وبدأ بدراسة الكتابين فخلص إلى مايأتي: ــ

#البلوغ أفضل من الناحية الفقهية حيث لا يورد الحكم على الحديث, وكذلك لايورد إلا المقطع الذي يكون منه الاستدلال على المسألة (وهو أكثر أحاديثا من المحرر).

# المحرر أفضل حديثيا , ولا يقتطع الحديث بل يورده كاملا, وكثيرا ما يورد أقوال النقاد والمحدثين في الحديث , وهو أفضل من حيث تهيئية طالب العلم لماسيحفظ بعد ذلك من كتب الحديث , (وهوأقل أحاديثا من المحرر)

والطريقة المثلى في ذلك هي:-

حفظ المحرر مع زوائد البلوغ (وليست بالكثيرة) وهذا هو مايراه الشيخ المحدث عبد العزيز الطريفي

والله أعلم,,,,,,,,,

#كتاب المحرر بتحقيق عادل الهدبا ومحمد علوش وضع في أوله مقارنة بين المحرر والبلوغ والمنتقى في أحد الأحاديث (سأحاول أن أنزلها لكم في أقرب فرصة)

ـ[أبو عمر النجدي]ــــــــ[20 - 07 - 07, 09:48 ص]ـ

1 - الحديث في المنتقى:-

ولأبي داوود عن عائشة قالت: (كان رسول الله صلى الله عيه وسلم ينام وهو جنب ولا يمس ماء).

2 - الحديث في البلوغ:-

وللأربعة عن عائشة قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينام وهو جنب من غير أن يمس ماء) وهو معلول.

3 - الحديث في الحرر:-

وعن أبي اسحاق السبيعي عن الأسود عن عائشة قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينام وهو جنب من غير أن يمس ماء) رواه أحمد وأبو داوود والنسائي والترمذي وقال: (يرون أن هذا الحديث غلط من أبي إسحاق) وقال يزيد بن هارون: هذا الحديث وهم. وقال أحمد: ليس صحيحا. وصححه البيهقي وغيرهم.

وقال بعض الحذاق من المتأخرين: (أجمع من تقدم من المحدثين ومن تأخر منهم أن هذا الحديث غلط منذ زمان أبي إسحاق الى اليوم, وعلى ذلك تلقوه منه وحملوه عنه وهو أول حديث أو ثان مما ذكره مسلم في التمييز له مما حمل من الحديث على الخطأ).

وروى أحمد من حديث شريك عن محمد عن عبدالرحمن عن كريب عن عائشة قالت: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يجنب ثم ينام ثم ينتبه ثم ينام ولايمس ماء وإسناده غير قوي.

(أسأل الله عز وجل أن قد أوضحت وبينت ماأشكل)

ـ[أبو عمر النجدي]ــــــــ[20 - 07 - 07, 09:54 ص]ـ

تعقيبا على رد الأخ صلا ح السعيد ...

كتاب تقريب الأسانيد لايقارن بالمحرر والبلوغ وغيرهما من كتب الاحكام

حيث أنهما وماشابههما للمتوسطين والتقريب ومثله عمدة الأحكام للمبتدئين.

جزيت خيرا,,,,,,,,,,,

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير