بلانت وزوجته (عانا بلانت) راجع اللوحات المصورة رقم 130، 131، 132 من كتاب "سيد جمال الدين مشهور به أفغاني" رقم 841 من مطبوعات جامعة طهران. ويرى الجنبيهي كذلك أن عزل الخديوي إسماعيل كان مخطَّطًا، بالإيقاع بينه وبين الدولة العثمانية، لأنه كان يقف عقبة في طريق الأفغاني، ولأن ابنه (الخديوي توفيق) الذي حل محله كان على ولاء للأفغاني، الذي نجح في ضمه للمحافل الماسونية. وذلك بالرغم من أنه هو الذي أمر بنفيه فيما بعد وإبعاده عن مصر، حين تبيَّن له خطرُه. (ص 48 – 50).
[54] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref54) راجع "الاتجاهات الوطنية" 1: 25 في سعي بلانت لإنشاء خلافة إسلامية عربية حليفة لإنجلترا، ورد مصطفى كامل عليه.
[55] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref55) لمزيد من التفصيل حول هذا الموضوع يراجع "الاتجاهات الوطنية" 1: 337 وما بعدها، 2: 305 وما بعدها.
[56] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref56) وهي تتلخص في محاربة الدين الإسلامي، وإضعاف نفوذه وسلطته في المجتمع.
[57] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref57) " قصر الدوبارة" مقر كرومر، و"قصر عابدين" مقر الخديوي.
[58] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref58) يشير إلى الفِقْرة (7) من تقرير سنة 1905، التي ترجمت شطرًا منها في الهامش رقم 1 ص 80.
[59] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref59) مؤلف "تحرير المرأة" هو قاسم أمين أحد تلاميذ محمد عبده. وصاحب مجلة "المنار" الشهرية هو رشيد رضا أبرز تلاميذ محمد عبده، وأكثرهم تعصبًا له.
[60] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref60) يوسف بن إسماعيل بن يوسف النبهاني (1265 – 1350 هـ 1849 – 1932 م) جاء في معجم "الأعلام" للزركلي: "شاعر أديب من رجال القضاء" نسبته إلى (بني نبهان) من عرب البادية بفِلَسطين، استوطنوا إِجْزِمْ – بصيغة الأمر – التابعة لحيفا في شمالي فِلَسطين. وبها ولد ونشأ. وتعلم بالأزهر بمصر (1283 – 1289 هـ). وذهب إلى الأستانة فعمل في تحرير جريدة "الجوائب"، وتصحيح ما يطبع في مطبعتها، ورجع إلى بلاد الشام (1296) فتنقل في أعمال القضاء إلى أن صار رئيسًا لمحكمة الحقوق ببيروت (1305)، وأقام بها زيادة على عشرين سنة، وسافر إلى (المدينة) مجاورًا، ونشبت الحرب العالمية الأولى، فعاد إلى قريته وتوفي بها".
[61] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref61) ص 34 وما بعدها من كتاب "العقود اللؤلؤية في المدائح النبوية".
[62] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref62) اجتمع به في سنة 1326 هـ (وهي توافق 1908) كما جاء في قصيدته (الرائية الصغرى) حيث قال:
وَمِنْ نَحْوِ عَامٍ جَاءَنِي فَنَصَحْتُهُ كَمَا تَنْصَحُ الثُّعْبَانَ أَوْ تَنْصَحُ الْفَأْرَا
وَذَاكَرْتُهُ فِي شَيْخِهِ وَهْوَ عَبْدُهُ تَمَلَّكَهُ الشَّيْطَانُ عَنْ قَوْمِهِ قَسْرَا
وقد جاء في ص 400 من كتابه "العقود اللؤلؤية" أنه أنشأ هذه القصيدة سنة 1327 هـ.
[63] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref63) " العقود اللؤلؤية" ص 400.
[64] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref64) الاستبراء: أن يتربص الإنسان إذا بال بعد البول؛ حتى يتحقق انقطاعه، ويعتقد براءته منه.
[65] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref65) راجع الفتوى والظروف التي أحاطت بها في "تاريخ الأستاذ الإمام" 1: 668 – 716.
[66] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref66) قال الشاعر في هامش هذه الأبيات "العقود اللؤلؤية ص 370":
¥