تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وياحبذا لوا استعنت ببعض علماءالتاريخ والأدب والشريعة المعاصرين فلربما استفدت من سؤال بعضهم ماينيرلك شيئا من مسالك هذه المسألة المعتمة وماذلك عليك بعسير!!

سأحاول قدر المستطاع، وبصراحة ما جعلني اكتب هذا البحث هو استاذتي في الجامعة الدكتورة سهام الفريح حيث انها الفت كتابا اسمه " المرأة العربية و الإبداع الشعري " منذ زمن، وذكرت اخبار سكينة بنت الحسين، فلذلك قمت بالرد على تلك الاخبار، ولا اخفيك سرا اني ذكرت لها ما وضعته وكم كنت اود ان اصحح معلوماتها ولكن للأسف تشبثت برأيها من دون دليل مع العلم بأن الكثير من الطلبة قاموا بتأييد ما ذكرته، ولكن حرف الدال عند البعض لا يستطيع ان يقول بأنه مخطئ: D

مع أنني في الختام أقدرلك ماقمت به من جهد مبذول وعمل مشكورأفدت منه كثيرا وسأفيد منه أكثرإن قدرلي بحث هذه المسألة!! ولكن حالي معك أخي كماقال المتنبي:

ولم أر في عيوب الناس عيبا 0000 كنقص القادرين على التمام

لا يسعني إلا ان اشكرك على نقدك البناء، وعلى سعة صدرك معي ...

واتمنى ان ارى اجوبتك ...

أخي الكريم رسالة الغفران بحث منهجي نفتقر إلى أمثاله هنا وفي المنتديات، وللحقيقة عند قراءتنا لكثير من كتب التراث نتوقف حائرين عند الكثير من المواقف الهجينة والتي نستغربها، والتي كنت أعتقد أنها مدسوسة او مكبرة تحت المجهر عن قصد وفي غير قصد،وبحثك هذا يميط اللثام عن بعضها والمكتبات العربية تحتاج إلى المزيد والمزيد من مثل هذه الكتب التي تنقح تراثنا من المدسوس ..

بارك الله لك.

شكرا لك يا صديقي العزيز على هذا الاطراء، ونعم كما قلت هناك الكثير مما هو مدسوس في تراثنا المجيد، ويقف العقل عنده اما حائرا واما مذهولا، وكم اود ان اشاهد من اصدقائي من يقوم ايضا بتحقيق الاخبار ...

واسعدني كثيرا مرورك العبق ...

طرح منطقي لا غبار عليه " [ COLOR="Blue"] أخي رسالة الغفران "

مجهود عظيم يستحق الوقوف والتأمل ..

فكتاب الأغاني لأبي فرج الأصفهاني " الفارسي " ليس كتابا منزلا كما يصوره البعض ويحتمل الخطأ والصواب , بل ويحتمل الخطأ أكثر من الصواب ,

بارك الله فيك على هذا الإثراء المتميز ..

اهلا بالصديق الازرق:)

سامحك الله يا رعد .... فارسي!!

بل هو اموي مرواني العرق اقرأ ترجمته في الاعلى يا صديقي ...

وباقي ما ذكرته كان عين الصواب: p

وتتجلى الروعة في مرورك الجميل

أخي الحبيب الغالي رسالة الغفران

بارك الله فيك

أرجو أن تتابع ما بدأت به

وأن تنشر بحوثا أخر

ولا بأس عليك لو رجعت إلى ما تفضل به

الأخوة في المنتدى، وناقشت الأفكار التي تفضلوا بها

مشكورين مأجورين،،

وفي ذلك مايجعل بحثك غنيا بهيا سنيا،،

والكمال لله وحده

وشكرا لك

اهلا بالاستاذ الفاضل

عسى ان نوفق في ان نعمل بحوثا اخرى، وما هذا العمل إلا خطوة البداية، واتبعت نصيحتك وقمت بمناقشة افكار الاعضاء، وسأقوم بعمل بحوث اخرى ولكن بعد انتهاء مدة الامتحانات ان شاء الله

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[26 - 05 - 2008, 12:22 ص]ـ

ماذا تعرف عن أبي فرج الأصفهاني

صاحب كتاب الأغاني

الذي مجده الغرب تمجيداً عظيماً

كنت في دراسة تنتقد كتاب

سوسيولجيا النقد العربي القديم

(دراسة العلاقة بين الناقد والمجتمع)

للمؤلف:الأستاذ الدكتور داود سلوم

وجدت الكثير من المغالطات والشطحات , وما كان ذلك إلا من عودة الباحث لأخبار الأصفهاني , وكانت لديه المفسر للكثير من آرائه فهل نقول وافق شن طبقة

وأعرض لكم هنا كلاماً يبين حقيقة هذا الرجل , كي يعرف الباحث من أي المصادر يستقي شواهده:

" جاء في ميزان الاعتدال في نقد الرجال أن الأصفهاني في كتابه الأغاني كان يأتي بالأعاجيب بحدثنا وأخبرنا. وقال الخطيب: حدثني أبو عبد الله الحسين بن محمد طباطبا العلوي , سمعت أبا محمد بن الحسين بن النوبختي كان يقول: كان أبو الفرج

الأصفهاني أكذب الناس, , كان يشتري شيئاً من الصحف ثم تكون رواياته كلها منها, ثم قال العلوي: وكان أبو الحسن البتي يقول: لم يكن أحد أوثق من أبي الفرج الأصفهاني ,فمن هو أبو الحسن البتي؟ من البتي هذا الذي شهد هذه الشهادة للأصفهاني؟ إذا رجعنا إلى ترجمته في الأعلام مثلاً نجده ماجناً خليعاً , فماجن خليع ترفض شهادته بحق ماجن خليع مثله!

وجاء في معجم الأدباء , أن أبا الفرج الأصفهاني: علي بن الحسن بن محمد بن الهيثم بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الله بن مروان بن الحكم بن أبي العاصي بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف أبو الفرج الأصفهاني. مات في رابع عشر ذي الحجة سنة 356 هـ في خلافة المطيع لله , من كتبه:

أخبار القيان.

كتاب المماليك الشعراء.

كتاب أخبار الطفيليين.

كتاب الخمارين والخمارت.

كتاب الغلمان والمغنين.

كتاب مناجيب الخصيان.

وكان وسخاً قذراً لم يغسل ثوباً منذ فصله إلى أن قطعه , كان وسخاً في نفسه , ثم في ثوبه ونعله , وحتى إنه لم يكن ينزع

دراعة إلا بعد إبلائها وتقطيعها , ولا يعرف لشيء من ثيابه غسلاً ولا يطلب منه في مدة بقائه عوضاً. وجاء في إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب) , كان وسخاً قذراً لم يغسل ثوباً منذ فصله إلى أن قطعه ... ثم ذكر ياقوت الحموي في معجم الأدباء وأضاف في الصفحات 160/ 161/162 غرامياته ومجونه. "

ص 210 من كتاب هارون الرشيد أمير الخلفاء وأجل ملوك الدنيا لشوقي أبو خليل – دار الفكر1991 م

منقول

مشكور أخي رسالة على التوضيح ..

وقد قصدت ب"فارسي" الثقافة ولم أرد الخوض أكثر منعا للحساسية الطائفية , ودمتم ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير