تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[شعر في الشكر والتقدير؟]

ـ[أم شاكر]ــــــــ[13 - 06 - 2008, 11:08 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته،،

إخوتي و أخواتي،

من منكم يزودني بشعر جميل في الشكر و التقدير للشيخ لأضيفه إلى شهادة شكر و تقدير التي أصنعها الآن لأعطيها لشيخنا في اللغة العربية؟؟؟؟ أريد شعرا يصف مدى شكرنا لجهوده الرفيعة و حبه لنا و حب تعليمنا و أننا نحترمه جدااااااا و لا نستطيع أن نشكره أبدا!

بوركتم

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[13 - 06 - 2008, 11:11 م]ـ

ليتك كتبت هذا الكلام في منتدى الأدب.

ـ[أم شاكر]ــــــــ[14 - 06 - 2008, 10:16 م]ـ

بارك الله فيك، سأفعل إن شاء الله

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 01:21 ص]ـ

ووشع الفخر منه بالمكارم مذ = حظيت بالمفخرين العلم والأدب

لا تعجبوا منه ان ساد الأنام فقد = صبا إلى طلب العلياء وهو صبي

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 01:26 ص]ـ

بِفَيض فَضلِكَ يَحيى العلمُ وَالأَدَبُ = وَبِإِسمكَ اليَوم أَضحتَ تَفخرُ الكُتُبُ

فَمِن سَنى فَكرِكَ التَهذيبُ مُنتَشِرٌ = وَمِن ضَيا فَهمِكَ الإِرشادُ مُنسَكِبُ

يا أَيُّها الكَوكَبُ العالي الَّذي رَقَصت = لَهُ المَعالي وَخَرَّت دونَهُ الشُهُبُ

ما زالَ يَكسبُ مِنَ الشَرقُ رَونَقَهُ = حَتّى إِنجَلى وَاِنجَلَت عَن وَجهِهِ السُحُبُ

لَو لَم يَكُن رَشف الأَفراح مِنكَ لَما = أَهدى الصَباح ضَحوكاً وَهُوَ يَلتَهِبُ

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 10:45 ص]ـ

جزاك الله خيرًا أخي رعدًا إذ نفعت أختنا، وأرحتنا أراحك الله من كل هم.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 03:38 ص]ـ

جزاك الله خيرًا أخي رعدًا إذ نفعت أختنا، وأرحتنا أراحك الله من كل هم.

بارك الله فيك أخي " عبد العزيز بن حمد العمار ".

لكن أين هي اختنا ام شاكر ..

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 11:33 ص]ـ

يبدو أنها لم تعلق. وقد طار ثوابك إلى السماء بإذن الله.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 11:51 ص]ـ

يبدو أنها لم تعلق. وقد طار ثوابك إلى السماء بإذن الله.

نعم الثواب الذي يطير إلى السماء، أليس كذلك؟

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 12:01 م]ـ

بلى، ورب الكعبة أخي ليثًا.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 12:17 م]ـ

شكرت جميل صنعكم بدمعي= ودمع العين مقياس الشعور

لأول مرة قد ذاق جفني= على ما ذاقه - دمع السرور

حافظ إبراهيم

ـ[أم شاكر]ــــــــ[18 - 07 - 2008, 01:07 م]ـ

الإخوة الأفاضل

أعتذر على هذا الرد المتأخر جدا! لكني لم أنسكم في دعائي لما قرأت اشتراكاتكم و لم أجد وقتا لأرد عليكم و أشكركم و رجعت لأفعل فمن لم يشكر الناس لم يشكر الله

فجزاكم الله عني خير الجزاء و أستسمحكم على التأخير

و من كان لديه المزيد فليتفضل مشكورا مأجورا. و السلام

أختكم/أم شاكر

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[18 - 07 - 2008, 02:56 م]ـ

معلمي لست بالناسي جميلك ما = عرفت في لغتي معنى لعرفان

هيهات أنسى ليالينا التي طويت = بين الكتابين قاموس وديوان

وأنت تطبع في ذهني العلوم كما = لو رحت تنقشها نقشاً بصفوان

لولاك لم يجر لي في صفحة قلمٌ = ولا لعبتُ بأرواح وأذهان

ولا تغنى بشعري الركب والتفتت = إلى شوارده آرام عسفان

ـ[أم شاكر]ــــــــ[19 - 07 - 2008, 12:11 م]ـ

أسعدك الله يا رعد أزرق كما تسعدني

يعجبني ما تكتب ما شاء الله لكن المشكلة أني امرأة و أستاذي رجل فلا يليق بي أن أكتب له مثل هذا الشعر ههههه عفوا

أرجو أن يتفضل أحد الأعداء بشعر نستطيع أن نقدمه نحن كنساء لأستاذنا الفاضل

جزاك الله خيرا أخي "رعد أزرق"

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[19 - 07 - 2008, 11:22 م]ـ

معلمي لست بالناسي جميلك ما = عرفت في لغتي معنى لعرفان

هيهات أنسى ليالينا التي طويت = بين الكتابين قاموس وديوان

وأنت تطبع في ذهني العلوم كما = لو رحت تنقشها نقشاً بصفوان

لولاك لم يجر لي في صفحة قلمٌ = ولا لعبتُ بأرواح وأذهان

ولا تغنى بشعري الركب والتفتت = إلى شوارده آرام عسفان

أسعدك الله يا رعد أزرق كما تسعدني

يعجبني ما تكتب ما شاء الله لكن المشكلة أني امرأة و أستاذي رجل فلا يليق بي أن أكتب له مثل هذا الشعر ههههه عفوا

أرجو أن يتفضل أحد الأعداء بشعر نستطيع أن نقدمه نحن كنساء لأستاذنا الفاضل

جزاك الله خيرا أخي "رعد أزرق"

أختي الكريمة أم شاكر تستطيعين حذف البيت الثاني ولن يتأثر المعنى ..

عموما ..

لن تجدين أفضل من القصيدة التى وضعتها قبل ذلك وأعجب لم تبحثين عن غيرها وهي في غاية البلاغة ومعانيها عظيمة جدا ..

وهي:

بِفَيض فَضلِكَ يَحيى العلمُ وَالأَدَبُ = وَبِإِسمكَ اليَوم أَضحتَ تَفخرُ الكُتُبُ

فَمِن سَنى فَكرِكَ التَهذيبُ مُنتَشِرٌ = وَمِن ضَيا فَهمِكَ الإِرشادُ مُنسَكِبُ

يا أَيُّها الكَوكَبُ العالي الَّذي رَقَصت = لَهُ المَعالي وَخَرَّت دونَهُ الشُهُبُ

ما زالَ يَكسبُ مِنَ الشَرقُ رَونَقَهُ = حَتّى إِنجَلى وَاِنجَلَت عَن وَجهِهِ السُحُبُ

لَو لَم يَكُن رَشف الأَفراح مِنكَ لَما = أَهدى الصَباح ضَحوكاً وَهُوَ يَلتَهِبُ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير