ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 01:06 ص]ـ
بوركت أخي بن ضرغام على النقل الجميل، من قصص التراث.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 01:08 م]ـ
بارك الله فيك على هذه الموضوعات الجميلة
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 03:24 م]ـ
بوركت أخي بن ضرغام على النقل الجميل، من قصص التراث.
بارك الله فيك أخي أحمد على مرورك العطر
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 03:26 م]ـ
بارك الله فيك على هذه الموضوعات الجميلة
الجمال يتجلى في مرورك وموضوعاتك أخي الكريم محمدا
بارك الله فيك
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 06:56 م]ـ
لك الشكر الجزيل أخي ليث.
ـ[بثينة]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 07:31 م]ـ
بارك الله فيك و زادك من فضله
جزيت خيرا
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 11:32 م]ـ
قمة في الشعور في هذه القصة الرائعة وقد اخذت السبق في موضوع اخبار النساء حتى نالت المشاركة الأولى
كل الود والاحترام اكنه لك أخي العزيز الليث،،،
دمت ليثاً:)
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[09 - 06 - 2008, 03:20 ص]ـ
بارك الله فيك أخي ليث
أعتقد والله أعلم أن هذه القصة لا تصح
لسببين
الأول:
قد كُنت تُشبه صُوفياً له كُتبٌ ... من الفرائض أو آيات فرقانِ
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: أما لفظ الصوفية فانه لم يكن مشهورا فى القرون الثلاثة وإنما اشتهر التكلم به بعد ذلك.
الثاني
أن مدار القصة على أبي مخنف
يقول عنه ابن حجر العسقلاني: "إخباري تالف لايوثق به تركه أبو حاتم وغيره، وقال الدارقطني ضعيف. وقال يحيى بن معين ليس بثقة، وقال مرة ليس بشئ. وقال ابن عدي شيعي محترق. وقال أبو عبيد الآجري سألت أبا حاتم عنه فنض يده وقال: أحد يسأل عن هذا وذكره في الضعفاء"
ولأنه شيعي محترق نلمح في القصة همزا لمعاوية رضي الله عنه.
وجزاكم الله خيرا
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[09 - 06 - 2008, 04:27 ص]ـ
قصة لطيفة ومؤثرة ... بوركت خياراتك أخ ليث
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[10 - 06 - 2008, 01:35 م]ـ
لك الشكر الجزيل أخي ليث.
بارك الله فيك و زادك من فضله
جزيت خيرا
قصة لطيفة ومؤثرة ... بوركت خياراتك أخ ليث
بارك الله فيكم إخوتي على مروركم العطر وتعليقاتكم العذبة يا أصحاب المشاعر الرقيقة، والأحاسيس المرهفة.
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[12 - 06 - 2008, 04:52 ص]ـ
وأنت يا أبا سهيل جزاك الله خيرا
فقد بذلت جهدك
وشكرت لأخيك
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[12 - 06 - 2008, 11:21 ص]ـ
وأنت يا أبا سهيل جزاك الله خيرا
فقد بذلت جهدك
وشكرت لأخيك
لَعَنَ اللهُ الشَّيطَانَ، وَأَبْعَدَ النِّسْيانَ، أَنْسَانِيكَ طُولُ العَهْدِ، وَاتْصَالُ البُعْدِ.:)
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[17 - 06 - 2008, 02:31 ص]ـ
لَعَنَ اللهُ الشَّيطَانَ، وَأَبْعَدَ النِّسْيانَ، أَنْسَانِيكَ طُولُ العَهْدِ، وَاتْصَالُ البُعْدِ.
لا عليك أخي الحبيب
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[18 - 06 - 2008, 10:01 م]ـ
بارك الله فيك أخي ليث
أعتقد والله أعلم أن هذه القصة لا تصح
لسببين
الأول:
قد كُنت تُشبه صُوفياً له كُتبٌ ... من الفرائض أو آيات فرقانِ
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: أما لفظ الصوفية فانه لم يكن مشهورا فى القرون الثلاثة وإنما اشتهر التكلم به بعد ذلك.
الثاني
أن مدار القصة على أبي مخنف
يقول عنه ابن حجر العسقلاني: "إخباري تالف لايوثق به تركه أبو حاتم وغيره، وقال الدارقطني ضعيف. وقال يحيى بن معين ليس بثقة، وقال مرة ليس بشئ. وقال ابن عدي شيعي محترق. وقال أبو عبيد الآجري سألت أبا حاتم عنه فنض يده وقال: أحد يسأل عن هذا وذكره في الضعفاء"
ولأنه شيعي محترق نلمح في القصة همزا لمعاوية رضي الله عنه.
وجزاكم الله خيرا
لقد قمت بنشر هذه القصة في ملتقى أهل اللغة فردّ عليّ أبو سهيل بهذا الردّ.
فكتبت إليه:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم أبا سهيل لست معنيا بإثبات صحة القصة، فلا هي حديث شريف ولا هي جزء من التشريع هذا من جهة، ومن جهة أخرى لو تعاملنا بالمنطق الذي نقلته لنا مع قصص تراثنا العربي فإننا سنحكم على جلّه بالإعدام؛ فهذه القصة سندها ضعيف وتلك نقلها زنديق، وأخرى تتعارض مع غيرها وهلم جرا.
أضخم كتاب في الأدب وصلنا هو كتاب الأغاني، فما رأيك يا أبا سهيل بأبي فرج الأصفهاني؟!
أما بالنسبة لمصطلح الصوفية ففيه كلام يطول أظنك اطّلعت عليه.
واقبل تحياتي
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[18 - 06 - 2008, 10:15 م]ـ
وفي صبيحة هذا اليوم دخلت الملتقى استطلع رأي أبي سهيل فكان رده بارك الله فيه:
"أخي الحبيب زاهر
نعم أنا أوافقك في أننا لو حكمنا على تراثنا الأدبي بأصول علم الحديث لحكمنا عليه بالإعدام لا محالة
لكن إذا تناول تراثنا الأدبي شخص الصحابة رضوان الله عليهم فقد صار نصا شرعيا أيضا لا يمكننا أن نسلم له إلا بعد إخضاعه للبحث والتحقيق.
أظنك توافقني على ذلك؟ "وعندما قرأت رده أذعنت للحق وانقدت إليه، ولم لا وحجته قوية ومنطقه سليم، ودفاعه في مكانه، وأن كان توجهي في القصة وتوجيهي لها يصب في اتجاه آخر.
وهنا أقف لأعبر عن ذات الموقف الذي عبرت عنه في ملتقى أهل اللغة بقولي:
"صدقت أوافقك الرأي، لقد أقنعتني بحسن منطقك، وقوة حجتك، أحسنت يا أخي، أحسن الله إليك، وبارك الله فيك."فقولوا معي أحسن الله لأبي سهيل على تقويم اعوجاجي واصلاح زللي، فما قاله أبو سهيل واجب عليه قوله وواجب علي سماعه.جزاك الله خيرا يا أبا سهيل.
¥