ـ[أم شاكر]ــــــــ[20 - 07 - 2008, 07:35 ص]ـ
كلها جميلة فعلا لكن لم أفهم القصيدة الثانية (بفيض فضلك ... إلخ) بأكملها فهل يمكنك أن تشرحها لي؟ جزيت خيرا
و أعتذر جدا عن كلمة "الأعداء" أردت طبعا "الأعضاء"
بوركت
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[20 - 07 - 2008, 10:47 م]ـ
كلها جميلة فعلا لكن لم أفهم القصيدة الثانية (بفيض فضلك ... إلخ) بأكملها فهل يمكنك أن تشرحها لي؟ جزيت خيرا
و أعتذر جدا عن كلمة "الأعداء" أردت طبعا "الأعضاء"
بوركت
أختي الكريمة أم شاكر ..
أعتقد أن القصيدة واضحة ولا تحتاج لتفسير وشرح ..
عموما
حاولي تفسير ما تستطيعين تفسيره بنفسك , وضعي ما يصعب عليك من معاني كي أشرحها لك ..
القصيدة جميلة وكافية , استخدميها ولا تقلقي , أستاذك سيفهمها.
بارك الله فيك.
ـ[زينب هداية]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 02:35 م]ـ
معلمي لست بالناسي جميلك ما = عرفت في لغتي معنى لعرفان
هيهات أنسى ليالينا التي طويت = بين الكتابين قاموس وديوان
وأنت تطبع في ذهني العلوم كما = لو رحت تنقشها نقشاً بصفوان
لولاك لم يجر لي في صفحة قلمٌ = ولا لعبتُ بأرواح وأذهان
ولا تغنى بشعري الركب والتفتت = إلى شوارده آرام عسفان
ذكّرتني هذه الأبيات بمعلّمي "الحاجّ عيسى " رحمه الله، معلّمي الّذي علّمني الحروف و الأرقام و الجمع و الطّرح و الفاتحة و النّاس ... معلّمي الّذي علّمني الرّفق بالأطفال كيف يكون .. و علّمني كيف يكون الإنسان إنسانا .. و لو حكيتُ لكم عنه سأملأ الصّفحات الطّوال .. إنّه معلّم السّنة الأولى الابتدائيّة، رحمه الله تعالى و أسكنه الغرفات، و بيّضَ وجهه يومَ تبيضّ وجوه و تسودّ وجوه، و نعّمه بنعيم الجنّات، و أنزله منزلة الشّهداء و الصّدّيقين ...
أرجوكم، قولوا آمين
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[08 - 05 - 2009, 01:25 م]ـ
أحمد القوصي
1281 - 1334 هـ / 1864 - 1915 م
أحمد بن محمد بن أحمد عبد الحق القوصي. زجال مصري، له اشتغال بالأدب ولد بقوص، وتعلم بأسيوط ثم بالأزهر ومدرسة دار العلوم بالقاهرة، وعانى التدريس، واشترك في تحرير بعض المجلات، وانشأ جريدة النجاة الأسبوعية - لقيت اقبالاً، ثم مجلة (السبعة ودمّتها) وفي هذه ظهر نبوغه في الزجل، امتازت أزجاله بالمعاني الاجتماعية والأخلاقية في قالب فكاهي شعبي رقيق. له (ديوان-ط) احتوى على بعض ما كتب من زجل وشعر، توفي بالقاهرة.
أَهديتمو صُورة تَحوي أَساتذة = لا عَيبَ فيهُم سِوى أَنا بَنو العَرَب
تَملك الهَدية مِن إِخلاص وَدكم = فَدمتمو يا بَني العرفان وَالأَدَب
وَلا أَزال مَدى الأَيام أَشكُرَكُم = فَاِنتُمة كُلكم أَبناء خَير أَب