[17]- مسلم: الصحيح – كتاب الجنة… - باب أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر، وصفاتهم وأزواجهم.
[18]- من ذلك ما رواه أحمد في مسنده – 2/ 343. قال: حدثنا عفان، حدثنا حماد – يعني ابن سلمة – حدثنا علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، عن النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ قال: "يدخل أهلُ الجنَّةِ الجنَّةَ مُرْدًا، بِيضًا، جِعَادًا، مُكَحَّلِين، أبناءَ ثلاثٍ وثلاثين، على خَلْقِ آدم: سبعون ذراعا في سبعة أذرع". وهو مكرر بإسناده ونحو لفظه في المسند – 2/ 415. وقد خولف عفان في بيان طول آدم بالثابت في الصحيحين، وبما رواه أحمد في المسند – 2/ 535. قال: حدثنا روح، وساق الإسناد السابق نفسه عن حماد بن سلمة. ولفظه: "كان طول آدم ستين ذراعا في سبعة أذرع". قال ابن كثير في "البداية والنهاية" – 1/ 82: انفرد به أحمد". والقول عندي: أن الإسناد في الروايتين ضعيف على أية حال؛ فلا يعتبر منهما إلا ما وافق الصحيح؛ لمحل علي بن زيد بن عبد الله بن زهير بن جدعان، فهو ضعيف لا يحتج بحديثه. وراجع الذهبي: الكاشف – 2/ 248. وابن حجر: تهذيب التهذيب – 8/ 322:324. والتقريب – ص 340 رقم 4734.
[19]- العلامة بدر الدين العيني: عمدة القاري شرح صحيح البخاري – 15/ 346.
[20]- الإمام النووي: شرح صحيح مسلم – 17/ 178.
[21]- الحافظ ابن حجر العسقلاني: فتح الباري – 11/ 422.
[22]- الإمام مسلم: الصحيح – كتاب البر والصلة – باب النهي عن ضرب الوجه.
[23]- ابن خزيمة: التوحيد – 1/ 84.
[24]- الإمام أحمد: المسند - 2/ 519.
[25]- السابق -2/ 463.
[26]- السابق - 2/ 244. وقال الشيخ شاكر: "إسناده صحيح" – 13/ 44. وأخرجه الآجري في "الشريعة" – ص 314 بإسناده إسناده إلى سفيان، وساق إسناده عن أبي الزناد. ولفظه مثل لفظ أحمد. وأخرج له لفظا آخر: "إذا ضربتم فاجتنبوا الوجه؛ فإن الله - عز وجل - خلق آدم على صورته".
[27]- ابن خزيمة: التوحيد – 1/ 82. وأخرجه الآجري في "الشريعة" – ص315 من طريق ابن عبد الحميد، عن محمد بن المثنى، عن يحيى بن سعيد، وساق الإسناد عن ابن عجلان. ولفظه مثل لفظ ابن خزيمة وأحمد بن حنبل.
[28]- عبد الرزاق بن همام الصنعاني: المصنف – 9/ 444 - ح 17950.
[29]- ابن خزيمة: التوحيد – 1/ 81،82.
[30]- ابن أبي عاصم: السنة – 1/ 229 – ح519. تخريج الألباني.
[31]- الآجري: الشريعة – ص314. تحقيق الشيخ حامد الفقي.
[32]- عن العلامة فضل الله الجيلاني: فضل الله الصمد في توضيح الأدب المفرد – 1/ 261. وهذه الرواية ذكرها ابن حجر وأشار إلى الإسناد المرفوع عند الإمام أحمد، وقال: "وهو ظاهر على عود الضمير على المقول له ذلك". انظره: فتح الباري – 5/ 217.
[33]- الآجري: الشريعة – ص314.
[34]- الإمام أحمد: المسند – 2/ 434. وقال الشيخ شاكر: "إسناده صحيح" – 13/ 152. والحديث مكرر في المسند – 2/ 251 بالإسناد نفسه؛ لكن معنعنا، وبخلاف يسير في اللفظ "… فليجتنب الوجه، ولا تقل …"
[35]- ابن خزيمة: التوحيد – 1/ 82،83.
[36]- ابن أبي عاصم: السنة – 1/ 229، 230 – ح520.
[37]- الدارقطني: الصفات – ص55،56 –ح44.
[38]- السابق – ص56، 57 – ح46. وروايات هذا القسم وأكثر روايات القسم الذي قبله تشتمل على لفظ "ووجه من أشبه وجهك"، وتعليل النهي بلفظ "فإن الله خلق آدم على صورته". وهنا يكون اعتقاد عود الضمير إلى الله – تعالى - تشبيها صريحا؛ إذ يكون وجهه – جل وعلا – شبيها بوجه آدم وأبنائه. وهذا خطأ فاحش على حد تعبير ابن الجوزي .. انظره: دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه – ص29.
[39]- أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني: المصنف – 9/ 445 – ح 17952.
[40]- ابن أبي عاصم: السنة – 1/ 227،228 – ح516.
[41]- السابق – ص228.
[42]- انظر ابن حجر: تقريب التهذيب – ص 505 رقم 7319.
[43]- انظر السابق – ص 452 رقم 6470.
[44]- انظر السابق – ص 179 رقم 2365.
[45]- انظر القاضي أبا يعلى محمد بن الحسين: إبطال التأويلات لأخبار الصفات – 1/ 78.
¥