[96]- ابن حجر: تهذيب التهذيب – 7/ 203.
[97]- راجع البخاري: التاريخ الكبير – ق2 – ج3 – ص464.
[98]- قال السَّيوطي في ألفية الحديث:
ما اختلفت وجوهه حيث ورد من واحد أو فوق؛ متنا أو سند
ولا مُرَجّح: هو المضطربُ وهو لتضعيف الحديث موجب
... وليس منه حيث بعضها رجح بل نُكْرُ ضدٍ أو شذوذه وضح
ص60 من شرح الأستاذ أحمد ممد شاكر. نشر المكتبة التجارية بمكة المكرمة.
[99]- انظر الحافظ أبا بكر أحمد بن علي الخطيب البغدادي: تاريخ بغداد – 9/ 164،165. نشر مكتبة الخانجي بالقاهرة، والمكتبة العربية ببغداد.
[100]- انظر السابق – 9/ 154: 156.
[101]- عن السابق – ص163.
[102]- أبو الحسن أحمد بن عبد الله بن صالح العجلي (ت 261ه): معرفة الثقات من رجال أهل العلم والحديث ومن الضعفاء وذكر مذاهبهم وأخبارهم – 1/ 407. تحقيق عبد العليم عبد العظيم.
[103]-الإمام أحمد: العلل ومعرفة الرجال – 1/ 156 رقم 68، 185 رقم 153. تحقيق وصي الله عباس. وذكره الخطيب: تاريخ بغداد – 9/ 169.
[104]- انظر الخطيب: تاريخ بغداد – 9/ 168،169.
[105]- انظر السابق – ص 167.
[106]- عن السابق – ص168.
[107]- الإمام مسلم: الصحيح – المقدمة – باب صحة الاحتجاج بالحديث المعنعن (1/ 30).
[108]- عن الحافظ ابن رجب الحنبلي زين الدين عبد الرحمن بن أحمد (ت 795هـ): شرح علل الترمذي – ص220. تحقيق السيد صبحي جاسم الحميد.
[109]- الحافظ صلاح الدين أبو سعيد خليل بن كيكلدي العلائي: جامع التحصيل في أحكام المراسيل – ص30،31. تحقيق حمدي عبد المجيد السلفي.
[110]- انظر العلائي: جامع التحصيل – ص27.
[111]- القاضي عبد الجبار: شرح الأصول الخمسة – ص 327. جمع الإمام الزيدي (مانْكُدِيم) أحمد بن الحسين (ت 425هـ). تحقيق د/ عبد الكريم عثمان.
[112]- السابق – ص 565. وراجع تفصيل هذه المسألة الكلامية عند الأستاذ الدكتور/ محمد السيد الجَلَيَنْد: قضية الخير والشر في الفكر الإسلامي – ص 244: 249.
[113]- راجع الإمام محمد بن عمر الرازي (ت 606هـ): اعتقادات فرق المسلمين والمشركين – ص 47،48. تحقيق الأستاذ محمد المعتصم بالله البغدادي.
[114]- انظر الحافظ ابن رجب الحنبلي: علل الترمذي – ص 235،236.
[115]- الإمام الشافعي: الرسالة – ص464. تحقيق الأستاذ أحمد محمد شاكر. وقال الأستاذ شاكر: "في النسخ المطبوعة "بالمتصل"، والذي في الأصل وفي نسخة ابن جماعة كما هنا، وكتب عليه ابن جماعة: وهذه لغة الحجاز".
[116]- انظر الحافظ جمال الدين يوسف المزي: تهذيب الكمال في أسماء الرجال – 13/ 53. تحقيق الشيخ علي عبيد، بالاشتراك. وانظر الحافظ ابن حجر العسقلاني: تهذيب التهذيب – 7/ 202.
[117]- انظره – 3/ 2189 رقم 4948. وراجع العقيلي أبا جعفر محمد بن عمرو بن موسى المكي: الضعفاء الكبير – 1/ 263. تحقيق عبد المعطي أمين قلعجي.
[118]- ابن حجر: تهذيب التهذيب – 1/ 158 رقم 179.
[119]- ابن خزيمة: التوحيد – 1/ 87.
[120]- أخرجه الإمام أحمد في مسنده – 4/ 394، 413، 418. وأبو داود في سننه – 2/ 229. والترمذي – 3/ 407. وابن ماجه – 1/ 605. وابن حبان (بترتيب ابن بلبان) – 9/ 388، 391، 394، 400.
[121]- الشيخ أبو عمرو بن الصلاح: مقدمة ابن الصلاح – ص 228، 229. تحقيق د/ عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ). وما بين المعقوفتين تتمة كلام الخطيب البغدادي من كتابه: الكفاية في علم الرواية، كما نقلته المحققة.
[122]- ابن الصلاح: السابق – ص 251.
[123]- أخرجه الإمام البخاري: الصحيح – كتاب مواقيت الصلاة – باب فضل الصلاة لوقتها، ولفظه: أيّ العمل أحب إلى الله؟ قال: "الصلاة على وقتها…". وكرر نَحوَ لفظه في أول كتاب الأدب – باب البر والصلة. وكرره في أول كتاب الجهاد والسّير – باب فضل الجهاد، بلفظ: "أيّ العمل أفضل؟ قال: "الصلاة على ميقاتها…". وفي كتاب التوحيد – باب وسمَّى النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ الصلاة عملا، أخرجه عن ابن مسعود أن رجلا سأل النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ: "أيّ الأعمال أفضل؟ قال: "الصلاة لوقتها…".
¥