وأخرجه الإمام في صحيحه باللفظ الذي ذكره السَّيوطي وبِنحو ألفاظ البخاري: كتاب الإيمان - باب كون الإيمان بالله تعالى أفصل الأعمال.
[124]- انظر جلال الدين السيوطي: تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي – 1/ 206: 208. والروايات في صحيح ابن خزيمة – 1/ 169. وفي صحيح ابن حبان (بترتيب ابن بلبان) – 4/ 339،343. وفي مستدرك الحاكم – 1/ 300،301.
[125]- الشيخ ابن الصلاح: السابق – ص 255،256.
[126]- انظر السراج البلقيني: محاسن الاصطلاح (المطبوع بذيل مقدمة ابن الصلاح) – ص 256.
[127]- راجع الشيخ ابن الصلاح: السابق – ص 259: 268، وبذيله "محاسن الاصطلاح" للبُلْقيني. وراجع "تقريب النواوي" وشرحه "تدريب الراوي" للسَّيوطي – 1/ 210: 225. وراجع الحافظ الذهبي: الموقظة في علم مصطلح الحديث – ص 51: 53.
[128]- الحافظ صلاح الدين العلائي: جامع التحصيل في أحكام المراسيل – ص30. والرأي عندي أن الاعتراض على ما روي مسندا بإرساله من طريق الحفاظ الثقات قائم سواء كان القول بثبوت حجية المرسل أو كان بانتفائها؛ لأن الاعتراض متعلق بضبط راوي المسند لإسناده، ولا يتعلق بمفهوم الحديث ودلالته على الحكم.
[129]- ابن الصلاح: السابق – ص 259، 260. ونقلت المحققة عن مقدمة المجروحين لابن حبان – 1/ 33 "عن عباس بن محمد – الدوري – قال: سمعت يحيى بن معين يقول: لو لم نكتب الحديث من ثلاثين وجها لم نعرف ما علته".
[130]- ابن الصلاح: السابق – ص 260.
[131]- جلال الدين السَّيوطي: تدريب الراوي – 1/ 184،185. ولقد أحسن السَّيُوطي في تعقيبه تلخيصَ كلام أبي عيسى الترمذي، وأضاف إليه بعضَ الفوائد الجليلة .. قارن بِما ذكره الترمذي في سننه – 3/ 407.
[132]- انظر ابن الجارود: المنتقى من السنن المسندة – ص 176.
[133]- أبو عبد الله الحاكم: المستدرك على الصحيحين – 2/ 184. وللحاكم بعد ذلك كلام نفيس عن طرق الحديث وحكمه؛ فراجعه إلى ص 188.
[134]- ابن حبّان: صحيح ابن حبّان (بترتيب ابن بلبان) – 9/ 394.
[135]- راجع الحافظ العراقي: التقييد والإيضاح – ص 94.
[136]- ابن حجر: تقريب التهذيب – ص 78 رقم 916.
[137]- الإمام برهان الدين إبراهيم بن محمد بن خليل (سبط ابن العجمي ت841 هـ): الاغتباط بمن رمي بالاختلاط – ص76. حققه وزاد في تراجمه علاء الدين رضا.
[138]- انظر ابن حجر: السابق – ص 40 رقم 341.
[139]- انظر السابق – ص 500 رقم 7242.
[140]- انظر السابق – ص 157 رقم 2042.
[141]- انظر السابق – ص 191رقم 2556.
[142]- انظر السابق – ص 44 رقم 415.
[143]- انظر السابق – ص 39 رقم 332.
[144]- انظر السابق – ص 326رقم 4513.
[145]- انظر السابق – ص 541 رقم 7887.
[146]- عن أبي الحجاج يوسف المزي: تهذيب الكمال – 1/ 34.
[147]- السابق نفسه.
[148]- راجع الذهبي: الكاشف – 1/ 60. وابن حجر تهذيب التهذيب – 1/ 227.
[149]- راجع تراجمهم عند الذهبي: سير أعلام النبلاء – 10/ 676،677 – 11/ 69: 71 - 11/ 129،130 – 11/ 151:153 – 11/ 358:377 - 11/ 489: 492 - 12/ 221،222. أشرف على تحقيقه شعيب الأرناؤط. وراجع تراجمهم المشار إليها سابقا في "تقريب التهذيب" لابن حجر.
[150]- راجع الذهبي: سير أعلام النبلاء – 9/ 16.
[151]- انظر السابق – 10/ 676، 677.
[152]- انظر السابق – 11/ 69.
[153]- يمكننا أن نستأنس أيضا في ترجيح تقدم طبقة أبي الربيع الزهراني ثمَّ أبي معمر القطيعي بترتيب تراجم هؤلاء الرواة في "سير أعلام النبلاء". وهو كتاب مرتب وفق طبقات الرواة؛ فجرير في الجزء التاسع، وأبو الربيع في العاشر، ويليه أبو معمر القطيعي في أوائل الحادي عشر، ثمَّ هارون فعثمان فإسحاق فزهير على هذا الترتيب في الحادي عشر أيضا، ثمَّ يوسف بن موسى في الجزء الثاني عشر ..
[154]- انظر الذهبي: السابق – 10/ 676،677.
[155]- نقلا عن الدكتور بشار عواد معروف: تحقيقه لتهذيب الكمال للمزي – 4/ 551.
[156]- الذهبي: سير أعلام النبلاء – 12/ 222. ويوسف بن موسى هو صاحب الترجمة الأخيرة من تراجم الرواة الخمسة في كتاب الذهبي.
[157]- انظر السابق – 11/ 130.
[158]- انظر السابق – 11/ 489.
[159]- راجع السابق – 11/ 359،364،377.
[160]- انظر السابق – 11/ 359.
¥