تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

لكن يتبين من قوله: سمعت من خالتي عمرة ... أن ابن حزم المذكور هنا هو أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم؛ والد محمد، لأنه هو ابن أخت عمرة، لا ابنه.

([6]) تهذيب التهذيب (1/ 141).

([7]) الجرح والتعديل (4/ 408).

([8]) معجم ابن المقرئ (214).

([9]) ضعفاء العقيلي (4/ 430).

([10]) بيان مشكل الآثار (6/ 144).

([11]) بيان مشكل الآثار (6/ 143، 144).

([12]) المحلى (11/ 405).

([13]) ميزان الاعتدال (4/ 506).

([14]) الكنى، للبخاري (ص13)، الجرح والتعديل (9/ 343)، سؤالات البرذعي لأبي زرعة (2/ 439).

([15]) تهذيب التهذيب (12/ 43، 44)، سؤالات البرذعي (2/ 439).

([16]) تهذيب الكمال (33/ 148).

([17]) التلخيص الحبير (4/ 80).

([18]) تقريب التهذيب (957).

([19]) تقريب التهذيب (5932).

([20]) انظر: تهذيب التهذيب (6/ 350)، البدر المنير (8/ 730).

([21]) الأحكام الوسطى (4/ 104).

([22]) بيان مشكل الآثار (6/ 149).

([23]) المحلى (11/ 405).

([24]) الكامل (5/ 308).

([25]) كذا، ولعلها: (ليس هو من إبل القباب)، كما في المصادر الأخرى.

([26]) كذا، ولعل صوابها: (من الكناية المذكورة).

([27]) رسالة ابن حجر في حديث أم رافع، ضمّنها السيوطي كتابَه: تحفة الأبرار بنكت الأذكار (ص54).

([28]) بيان مشكل الآثار (6/ 145).

([29]) التاريخ الكبير (5/ 344).

([30]) ضعفاء العقيلي (2/ 343)، الكامل (4/ 317).

([31]) الكامل (5/ 159)، وانظر ترجمته في تهذيب التهذيب (7/ 134).

([32]) انظر ترجمته في تهذيب التهذيب (7/ 92).

([33]) يعني بذلك: أنه رواه منقطعًا غير موصول إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، ولم يجاوز به عمرة، بل وقف عندها، ولم يذكر عائشة.

([34]) بيان مشكل الآثار (6/ 147، 148).

([35]) تاريخ بغداد (3/ 199).

([36]) تقريب التهذيب (114).

([37]) تقريب التهذيب (4745).

([38]) انظر: تاريخ دمشق (36/ 300).

([39]) انظر ترجمته في تهذيب الكمال (18/ 158، 159).

([40]) المعجم الأوسط (7/ 190)، ونحوه وزيادة في (6/ 55).

([41]) الجرح والتعديل (8/ 326).

([42]) الضعفاء (4/ 248).

([43]) سؤالات البرقاني (482).

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[10 - 06 - 09, 10:43 م]ـ

ثانيًا: تخريج حديث عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-:

أخرجه الخلال في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (41) عن أحمد بن الفرج أبي عتبة الحمصي، عن ابن أبي فديك، عن ابن أبي ذئب، عن محمد بن أبي بكر، عن أبيه، عن جده،

وأخرجه البلاذري في أنساب الأشراف (10/ 327) عن حفص بن عمر، عن الهيثم بن عدي، عن مجالد، عن الشعبي،

وأخرجه أبو بكر بن المرزبان في المروءة (2/ 1) -كما ذكر الألباني في الضعيفة (6/ 402) - من طريق الواقدي، عن ابن أبي سبرة،

ثلاثتهم عن عمر، مرفوعًا: «أقيلوا ذوي الهيئة عثراتهم»، لفظ الخلال، ونحوه للبلاذري، ولفظ ابن المرزبان: «تجاوزوا لذوي المروءة عثراتهم، فوالذي نفسي بيده إن أحدهم ليعثر، وإن يده لفي يد الله -عز وجل-».

* دراسة أسانيد حديث عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-:

أما الطريق الأولى:

فقد رواها أحمد بن الفرج الحمصي عن ابن أبي فديك به، وخالف في ذلك أربعةً من الرواة (محمد بن عبدالله بن عبدالحكم، ويونس بن عبدالأعلى، وأحمد بن عمرو بن السرح، ورزق الله بن موسى)، كلهم رووه عن ابن أبي فديك، عن عبدالملك بن زيد، عن عن محمد بن أبي بكر بن حزم، عن أبيه، عن عمرة، عن عائشة، وقد سبق هذا في حديث عائشة -رضي الله عنها-.

والحديث حديث الجماعة، وأحمد بن الفرج قال فيه أبو أحمد الحاكم: (قدم العراق، فكتبوا عنه، وأهلها حَسَنُو الرأي فيه، لكن محمد بن عوف كان يتكلم فيه، ورأيت ابن جوصا يضعف أمره، ورماه محمد بن عوف بالكذب وسوء الحال)، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: (يخطئ) ([1] ( http://majles.alukah.net/newthread.php?do=newthread&f=11#_ftn1))، فللرجل أخطاء ومناكير، وهذه الرواية منها.

وأما الطريق الثانية عن عمر:

فقد رواها الهيثم بن عدي، وهو متهم بالكذب، ليس بثقة ([2] ( http://majles.alukah.net/newthread.php?do=newthread&f=11#_ftn2))، وروايته ساقطة.

وأما الطريق الثالثة:

ففيها الواقدي وابن أبي سبرة، متهمان بالكذب، ولم يدرك ابن أبي سبرة عمر.

ثالثًا: تخريج حديث عبدالله بن عمر -رضي الله عنهما-:

1 - عبدالله بن عبدالله بن عمر عن أبيه:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير