تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- الأربعون المسندة في الخلافة والخلفاء.

- شرح على عمدة الأحكام جمع فيه بين ابن دقيق العيد والفاكهاني مع زوائد.

- المسند الصحيح الحسن في محاسن مولانا أبي الحسن, وضعه في سيرة مخدومه السلطان أبي الحسن علي بن عثمان المر يني. منه نسخة بمكتبة الأسكوريال رقم 1616, توفي - رحمه الله - في شهر ربيع الأول سنة 781 هـ.

6) الشيخ العلامة الإمام شيخ الإسلام أبو عبد الله محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن بكر بن محمد بن مرزوق بن عبد الله العجيسي، المعروف بابن مرزوق الحفيد التلمساني. قال صاحب البدر الطالع: ولد في ثالث عشر ربيع الأول سنة 766هـ. سمع في الجزائر من والده وعمه ابني الخطيب بن مرزوق, وعن سعيد العقباني وأبي الحسن الغماري وعبد الله بن الشريف التلمساني, وبتونس عن ابن عرفة وفي القاهرة عن ابن خلدون والفيروز آبادي صاحب القاموس, والسراج البلقيني والحافظ العراقي وابن الملقن في آخرين. وحج سنة 790 هـ رفقة الإمام ابن عرفة فلقي بمكة المكرمة البهاء الدماميني والنور العقيلي فأخذ عنهما. وروى صحيح البخاري عن ابن الصديق. وحج ثانية عام 819 هـ فأخذ عنه الإمام ابن حجر وهو أخذ عن ابن حجر قطعة من شرح البخاري. وعن تآليفه قال الشيخ الجيلالي - حفظه الله -: فمن ذلك وهو ما وقفت عليه بنفسي: - جزآن من شرح البخاري كلاهما كان موجودا بمكتبة الجامع الجديد بالجزائر وهما بخط المؤلف, ثم فقد الجزء الأول منهما وبقي الثاني ... وبعد مدة وقفت على نسخة من الجزء الأول بنفس المكان وهي بخط مغاير لخط الجزء الثاني, وأجمعنا على أنها بخط الثعالبي. ولا يزال الجزءان بخزانة الجامع الجديد تحت عدد: 143 و 443 وهذا هو شرحه المسمى بـ: (المتجر الربيح والمسعى الرجيح والمرحب الفسيح والوجه الصبيح والخلق السميح في شرح الجامع الصحيح).وهو لعمري من أوسع الشروح وأغزرها مادة وأجزلها مباحث, وربما هو كما قال مؤلفه: أغنى من الشروح الكاملة. وللمؤلفأيضاً كتاب"أنوار الدراري في مكررات البخاري".

7) الإمام العلامة الحفظة شرف الدين يحي بن عبد الرحمن بن محمد بن صالح بن علي بن عمر بن عقيل الزرماني العجيسي، قال السيوطي: ولد سنة سبع وسبعين وسبعمائة وأخذ أنواع العلوم من التفسير والحديث والفقه وأصوله والكلام والعربية عن شيوخ الغرب كالإمام أبي عبد الله محمد بن عرفة والإمام أبي عبد الله محمد بن خلفة في آخرين, وبرع ونبغ وتقدم وصار إماما علامة في فنونه ورحل إلى القاهرة سنة أربع وثمانمائة, فأقام بها يقري ويفيد ويصنف له شرح على الألفية نثر, وشرح عليها منظوم. وشرع في شرح البخاري. وقد أخذ عنه مشافهة نحو من ألفين كلهم مجتهد أو قارب الاجتهاد, ولي تدريس المالكية في الشيخونية, مات في شعبان سنة اثنتين وستين وثمانمائة. قال السخاوي: (وقد اجتمعت به مرارا وسمعت منه فوائد , أجاز لي , وأوردت في ترجمته من [المعجم] فوائد وزوائد ونوادر).

8) الشيخ العالم أبو عبد الله محمد بن الحسن بن مخلوف الراشدي، المعروف بأبركان (يعني الأسود بالبربرية) , فقيه مالكي محدث من أهل تلمسان وبها نشأ وتعلم. من آثاره:

- الزند الواري في ضبط رجال البخاري.

- فتح المبهم في ضبط رجال مسلم.

- المشرع المهيأ في ضبط مشكل رجال الموطأ. (قال صاحب أعلام الجزائر أنها كلها مخطوطة).

- ثلاثة شروح على الشفاء للقاضي عياض أكبرها في مجلدين سماها (الغنية) توفي - رحمه الله - سنة 868 هـ. وذكر إسماعيل باشا البغدادي أن وفاته كانت سنة 540 هـ.

9) الشيخ العالم يحي بن أحمد بن عبد السلام بن رحمون بن شرف الدين أبو زكريا، المعروف بالعلمي الفقيه العالم الأصولي. من أهل تلمسان, رحل إلى تونس وبها تعلم ثم رحل إلى المشرق فنزل مصر ودرس بالأزهر, وحج سنة 857 هـ له تآليف مفيدة منها:

- مختصر البخاري.

- شرح الرسالة في الفقه.

- تعليقات على المدونة.

- مختص خليل.

توفي - رحمه الله - سنة 888 هـ.

10) الفقيه العالم أبو عبد الله محمد بن قاسم بن عبد الله الأنصاري الرصاع، ولد بمدينة تلمسان واستقر بتونس وولي قضاء الجماعة بها, ثم تفرغ للإمامة والخطابة بجامع الزيتونة. من آثاره:

- التقريب والتسهيل والتصحيح لرواية الجامع الصحيح.

- تذكرة المحبين في شرح سيد المرسلين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير