ـ[محمد سعد]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 01:58 م]ـ
وأنا متأكدة أن الأستاذ محمد يتقبل مشاركاتي حتى وإن كانت مخالفة
الأخت رفيف، نحن في الفصيح نتقبل كل الآراء سواء الموافقة أم المخالفة، المهم أن لا تخالف شروط الفصيح، ورأيك محترم عندنا ولا نملك أن نحجر على رأيك، أمَّا موضوع الأبيات يبدو هناك خلط في فهم الموضوع فقط، ورأي الأخ ليث له كل الاحترام، وليس بيننا معلم وتلميذ.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[10 - 07 - 2008, 01:22 ص]ـ
[ quote= ليث بن ضرغام;251259]
لقد جاءت رفيف مؤيدة لرأيك، وحتى لو أتت معارضة، أليس من حقها أن تشارك وتدلي بوجهة نظرها يا أستاذ ليث، صحيح أنني متعلمة، وأنتم أساتذة ومع ذلك من حقي أن أشارككم نقاشكم، وبعد ما دار من نقاش صدقني انني أميل إلى وجهة نظرك، فآمل ألا أكون قد أزعجتك هذه المرة بمشاركتي هذه.
وأنا متأكدة أن الأستاذ محمد يتقبل مشاركاتي حتى وإن كانت مخالفة.
بلى من حقك أن تشاركي، وتدلي بدلوك، مؤيدة أو معارضة، فهي وجهة نظرك، نحترمها ونقدرها، فلم نعهد منك مشاركات لا تحترم.
ولم يكن قصدي ما فهمت وكل ما قصدته أن عودة الموضوع تجعلني أشارك مشاركة مخالفة كنت أتصور أنها لن تروق لأخي محمد الذي أختلف معه في هذا الموضوع.
بارك الله فيك
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[10 - 07 - 2008, 02:29 ص]ـ
اعذروني
بعد مراجعتي للموضوع جيدا ولم أكن قد تمعنته جيدا قبل ..
فهذا دلوي:
قال رسول الله:= " ما اختلى رجل وامرأة إلاّ وكان الشيطان ثالثهما "
قالوا: ولو كانت صالحة يارسول الله:=
قال:=: ولو كانت مريم بنت عمران
لذلك أقول:
الغيرة مطلوبة والحفاظ على المرأة مطلوب ولا مكان للقول بأنها صالحة , فصلاحها لا يعلمه إلا الله ,,
وكلنا نعرف قصة المرأة التي سمعها عمر بن الخطاب: r وكانت تتغنى بكلام يفيد شوقها للجماع وأن الحياء والخوف من الله يمنعانها من الوقوع في الخطيئة، وإشباع رغباتها بطرق غير مشروعة،.
هنا أقول:
حتى لو تشوقت المراة للحرام ولم تفعله , فهذا كفيل بأن يجعل زوجها يشيط غيظا أو يطلقها ..
وقال فيلسوف:لأن ينظر مائة رجل لزوجتي خير من أن تنظر زوجتي لرجل واحد ...
لذلك من غير المستحب ترك المرأة وعدم إظهار الغيرة القاتلة لها ...
و" من لا يغار على عرضه ديوث ". حديث شريف.