تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما هي التفاسير بالرأي والتفاسير التي جمعت بين الرأي والأثر؟]

ـ[صمت البوح]ــــــــ[13 Dec 2010, 05:09 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ممكن لو تكرمتوا افااااااااادتي في التفاسير التي اختصت بالتفسير بالرأي؟؟ والتفاسير التي جمعت بين التتفسير بالرأي والتفسير بالمأثور؟؟؟

ارجو افادتي في أسرع وقت تكرما ...

ولكم شاااااااكرة ...

ـ[الجنوبي]ــــــــ[13 Dec 2010, 05:19 م]ـ

هذا الكتاب بفيدك

بحوث فى اصول التفسير و مناهجه لفهد الرومي

http://tafsir.net/mlffat/files/506.pdf

ـ[صمت البوح]ــــــــ[13 Dec 2010, 05:47 م]ـ

مشكور يا الجنوبي ...

بس بغيت التفاسير التي جمعت بين التفسير بالرأي والتفسير بالمأثور مثل تفسير الطبري وهكذا

إذا تكرمت ..

ـ[مني لملوم]ــــــــ[13 Dec 2010, 06:10 م]ـ

هناك مجموعة كتب تناولت مناهج المفسرين منها:

التفسير والمفسرون د/ حسين الذهبي

تعريف الدارسين بمناهج المفسرين د/ صلاح الخالدي

التفسير ورجاله للشيخ /محمد الفاضل بن عاشور

المدخل إلي مناهج المفسرين د/ حسب الرسول العباس محمد

بالإضافة إلي كتاب القول المبين في مختصر مناهج المفسرين

وهناك موضوعات علي الملتقي تم فيها جمع عدد كبير من الكتب

حاولت البحث ولم أعثر عليها

أحيلك للبحث عنها كذلك في موضوعات الملتقي

وفي حال وجدت تلك المشاركات سأنقل رابطها إن شاء الله

ـ[مني لملوم]ــــــــ[13 Dec 2010, 06:29 م]ـ

قرأت في كتاب الدكتور مساعد الطيار مقالات في علوم وأصول التفسير ما نصه:

-ومن قال بوجود مدرسة للرأي ومدرسة للأثر بتقابل تلك المدرستين في مناهجهما فقد خالف المعلوم من حال المفسرين، إذ الأصل في التفسير بعد الرسول صلي الله عليه وسلم الرأي الاجتهاد، وهذا الذي بعث اختلاف مفسري السلف

وصار في تفسير الآيات أكثر من قول، ولو كان عندهم من رسول الله صلي الله عليه وسلم بيان لقالوا ببببه ولما تركوه

ـ[صمت البوح]ــــــــ[13 Dec 2010, 06:41 م]ـ

طيب لو تكرمت

ممكن تفيدني في ضوابط التفسير بالرأي؟؟

وجزااااااااااااااااااااك الله خيراا ..

ـ[مني لملوم]ــــــــ[13 Dec 2010, 07:13 م]ـ

التفسير بالمأثور: نقد للمصطلح وتأصيل

مساعد بن سليمان الطيار

إن المصطلحات العلمية يلزم أن تكون دقيقة في ذاتها ونتائجها، وإلا وقع فيها وفي نتائجها الخلل والقصور، ومن هذه المصطلحات التي حدث فيها الخلل مصطلح (التفسير بالمأثور)، وفي هذا المصطلح أمران: أنواعه، وحكمه.

أما أنواعه، فقد حدّها من ذكر هذا المصطلح من المعاصرين بأربعة، هي: (تفسير القرآن بالقرآن، وبالسنة، وبأقوال الصحابة، وبأقوال التابعين). (1)

وغالباً ما يحكي هؤلاء الخلاف في جعل تفسير التابعي من قبيل المأثور. (2)

وأما حكمه، فبعض من درج على هذا المصطلح ينتهي إلى وجوب الأخذ به. (3)

وأقدم من رأيته نص على كون هذه الأربعة هي التفسير بالمأثور الشيخ محمد بن عبدالعظيم الزرقاني، حيث ذكر تحت موضوع (التفسير بالمأثور) ما يلي: (هو ما جاء في القرآن أو السنة أو كلام الصحابة تبايناً لمراد الله من كتابه) ثم قال: (وأما ما ينقل عن التابعين ففيه خلاف بين العلماء: منهم من اعتبره من المأثور لأنهم تلقوه من الصحابة غالباً ومنهم من قال: إنه من التفسير بالرأي). (4)

ثم جاء بعده الشيخ محمد حسين الذهبي (ت: 1977 م) فذكر هذه الأنواع الأربعة تحت مصطلح (التفسير المأثور)، وقد علل لدخول تفسير التابعي في المأثور بقوله: (وإنما أدرجنا في التفسير المأثور ما روي عن التابعين وإن كان فيه خلاف: هل هو من قبيل المأثور أو من قبيل الرأي؟ لأننا وجدنا كتب التفسير المأثور كتفسير ابن جرير وغيره لم تقتصر على ما ذكر مما روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وما روي عن الصحابة، بل ضمنت ذلك ما نقل عن التابعين في التفسير) (5).

منشأ الخطأ في هذا المصطلح:

إنه فيما يظهر قد وقع نقل بالمعنى عمن سبق أن كتب في هذا الموضوع وبدلاً من أن يؤخذ عنه مصطلحه استبدل به هذا المصطلح الذي لم يتواءم مع هذه الأنواع، ولا مع حكمها كما سيأتي.

والمصدر الذي يظهر أن هذه الأنواع نُقلت منه هو رسالة شيخ الإسلام ابن تيمية المسماة (مقدمة في أصول التفسير).

وقد وردت هذه الأنواع الأربعة تحت موضوع (أحسن طرق التفسير) (6) فهي عند شيخ الإسلام (طرق) وليست (مأثوراً).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير