[مبارك عليكم عيد الأضحى]
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[08 Nov 2010, 07:44 ص]ـ
نحن الآن في شهر (ذي الحجة) الشهر الثاني عشر في السنة القمرية (التقويم القمري)،وينتظر فيه الحجاج اليوم التاسع (9) للوقوف في عرفة،ونحن معهم ننتظر اليوم العاشر (10) للاحتفال باول أيام عيد الأضحى المبارك.
ذكّرتني هذه المناسبة بإغلاق موضوع (نظام العددين 9و10) في ترتيب سور القرآن .. من قبل أخينا الفاضل المشرف نايف الزهراني.
فماذا في وسعه أن يفعل في هذين اليومين المباركين؟ هل يمكنه أن يحذفهما أيضا؟ أم أنه سيحتفل معنا بهما؟
على أي حال: إنها فرصة لأقول للجميع: عيد مبارك.
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[08 Nov 2010, 08:29 ص]ـ
ولو انه بكير شوية. لكن جعل الله أيامك كلها عيد استاذنا الفاضل. وكل عام وأنت بخير. ولا تحمل على اخوانك فإنهم اجتهدوا كما أنت اجتهدت. هي سنة الخلاف أخي الحبيب فلا تغضب. واترك للمحبة والإصلاح مكاناً كما عهدناك أول مرّة.
ـ[عمرو الشرقاوي]ــــــــ[08 Nov 2010, 09:11 ص]ـ
الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، نفع الله بكم وبارك فيكم
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[08 Nov 2010, 03:42 م]ـ
ولو انه بكير شوية. لكن جعل الله أيامك كلها عيد استاذنا الفاضل. وكل عام وأنت بخير. ولا تحمل على اخوانك فإنهم اجتهدوا كما أنت اجتهدت. هي سنة الخلاف أخي الحبيب فلا تغضب. واترك للمحبة والإصلاح مكاناً كما عهدناك أول مرّة.
الأخ الحبيب تيسير، ثق انني لا أحمل على أحد، بل أكن للجميع كل المودة والتقدير والحب الأخويّ، قد أغضب، ولكنني لا أكره ولا أحقد على أحد، ولا أعادي احداً. ليس في قلبي مكان للبغضاء. وللأخ الفاضل الزهراني من مودتي وتقديري ما يستحق ويحب ويرضى.
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[08 Nov 2010, 04:37 م]ـ
وهكذا عرفناك أستاذنا. بارك الله بك وجعلك من الصالحين المصلحين.
ـ[ Amara] ــــــــ[11 Nov 2010, 04:26 م]ـ
جعل الله أيامك كلها عيد استاذنا الفاضل. وكل عام وأنت بخير
ـ[نعيمان]ــــــــ[11 Nov 2010, 08:18 م]ـ
نحن الآن في شهر (ذي الحجة) الشهر الثاني عشر في السنة القمرية (التقويم القمري)،وينتظر فيه الحجاج اليوم التاسع (9) للوقوف في عرفة،ونحن معهم ننتظر اليوم العاشر (10) للاحتفال باول أيام عيد الأضحى المبارك.
ذكّرتني هذه المناسبة بإغلاق موضوع (نظام العددين 9و10) في ترتيب سور القرآن .. من قبل أخينا الفاضل المشرف نايف الزهراني.
فماذا في وسعه أن يفعل في هذين اليومين المباركين؟ هل يمكنه أن يحذفهما أيضا؟ أم أنه سيحتفل معنا بهما؟
على أي حال: إنها فرصة لأقول للجميع: عيد مبارك.
وقد أقسم الله تعالى بيومي العاشر والتّاسع. فهما مباركان.
بارك الله في الأمّة المسلمة المباركة؛ وجعلنا منها؛ فلا نخرج عنها قِيدَ أُنمُلة.
الأخ الحبيب تيسير، ثق انني لا أحمل على أحد، بل أكن للجميع كل المودة والتقدير والحب الأخويّ، قد أغضب، ولكنني لا أكره ولا أحقد على أحد، ولا أعادي احداً. ليس في قلبي مكان للبغضاء. وللأخ الفاضل الزهراني من مودتي وتقديري ما يستحق ويحب ويرضى.
ولا أحمل الحقد القديم عليهم = وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا
وأعطيهم مالي إذا كنت واجداً = وإن قلّ مالي لم أكلّفهم رِفدا
وصلّى الله على سيّد البشر حبيبنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم