تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[كلمة أم كلمتان؟]

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[25 Nov 2010, 10:10 ص]ـ

الأخوة الأفاضل

الألفاظ (أحد عشر)، (اثنتا عشرة)، (تسعة عشر) ....

ما الأرجح في عدها؟ كلمة أم كلمتان ..

الكل عدّها كلمتين، وكذلك انا، ولكنني أميل إلى عدّها كلمة .. فما رأيكم؟

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[25 Nov 2010, 10:41 ص]ـ

الأخوة الأفاضل

الألفاظ (أحد عشر)، (اثنتا عشرة)، (تسعة عشر) ....

ما الأرجح في عدها؟ كلمة أم كلمتان ..

الكل عدّها كلمتين، وكذلك انا، ولكنني أميل إلى عدّها كلمة .. فما رأيكم؟

الصحيح أنها كلمة واحدة فهي كالأسم المركب

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[25 Nov 2010, 11:32 ص]ـ

الصحيح أنها كلمة واحدة فهي كالأسم المركب

بارك الله فيك، لقد أرحتني.

صدق من قال: وشاور لبيبا ولا تعصه.

ـ[سنان الأيوبي]ــــــــ[27 Nov 2010, 05:08 م]ـ

في العدد القرآني يتم التعامل مع الرسم العثماني ولا علاقة للمعنى بالعد. وعليه (حيثما) هي كلمة و (حيث ما) كلمتان.

في رسم المصحف وفي غيره عندما أكتب (سبع عشرة) أجعل فاصلا (سبيس) بين الكلمتين، ولو كانت كلمة واحدة لكتبت هكذا: (سبععشرة) أو (ستعشرة) أو (ثمانعشرة) ... ألخ.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[28 Nov 2010, 05:47 ص]ـ

في العدد القرآني يتم التعامل مع الرسم العثماني ولا علاقة للمعنى بالعد. وعليه (حيثما) هي كلمة و (حيث ما) كلمتان.

في رسم المصحف وفي غيره عندما أكتب (سبع عشرة) أجعل فاصلا (سبيس) بين الكلمتين، ولو كانت كلمة واحدة لكتبت هكذا: (سبععشرة) أو (ستعشرة) أو (ثمانعشرة) ... ألخ.

بارك الله فيك.

وكيف نكتب: أحد عشر، ثم ألا ترى فرقا بين تسعة عشر، وتسع وعشرون؟

ـ[سنان الأيوبي]ــــــــ[28 Nov 2010, 12:14 م]ـ

الأخ الكريم عبد الله

بالنسبة لـ أحد عشر: بما أن حرف الدال لا يتصل بما بعده في الكتابة فلا يصلح هذا المثال للبت في المسألة. من هنا قمت سابقا بإعطاء أمثلة لحروف تتصل بما بعدها مثل ستعشرة.

أما تسعة عشر فيكفي التاء المربوطة في تسعة لتدل على أنها كلمة منفصلة في الكتابة. ووجود الواو العاطفة في تسع وعشرون يجعل المسألة أشد وضوحاً.

ونعود لنذكِّر أننا نتعامل مع الرسم وليس مع المعنى. ومن مؤيدات هذا باب الوصل والفصل في رسم كلمات المصحف.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[28 Nov 2010, 10:32 م]ـ

لماذا كان السؤال؟

لنتأمل الآيات الأربع الأولى في سورة يوسف:

ال?ر ? تِلْكَ ءَايَـ?تُ ?لْكِتَـ?بِ ?لْمُبِينِ ?1? إِنَّا? أَنزَلْنَـ?هُ قُرْءَ ?نًا عَرَبِيًّ?ا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ?2? نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ ?لْقَصَصِ بِمَا? أَوْحَيْنَا? إِلَيْكَ هَـ?ذَا ?لْقُرْءَانَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ? لَمِنَ ?لْغَـ?فِلِينَ ?3? إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَـ??أَبَتِ إِنِّى رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبً?ا وَ?لشَّمْسَ وَ?لْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِى سَـ?جِدِينَ ?4?

من المعلوم ان عدد اخوة يوسف هو 11، وقد عبر القرآن عن هذا العدد في الآية الرابعة وليس الثالثة او الخامسة بالقول أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبً?ا. عبارة مؤلفة من 11 حرفا بعدد اخوة يوسف.

[هذا دليل على أن منهج عدّ الحروف صحيح، وان ذكر العدد 11 هو توجيه وإرشاد).

-ونلاحظ ان هذا القول يتوسط الآية الرابعة، فعدد الحروف قبله 25 وعدد الحروف بعده 25.

إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَـ??أَبَتِ إِنِّى رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبً?ا وَ?لشَّمْسَ وَ?لْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِى سَـ?جِدِينَ ?4?

ما الحكمة من ذلك عدديا؟

إن العدد الناتج من صف العداد الثلاثة هو: 251125

هذا العدد عبارة عن: 41 × 6125. تأملوا هذين العددين جيدا.

- ما وجه الإعجاز العددي هنا؟

العدد 41: هو عدد الكلمات في الآيات الأربع (باعتبار - احدعشر- كلمة واحدة)

العدد 6125: هو عبارة عن عدد آيات القرآن باستثناء عدد آيات سورة يوسف، فإذا أضفنا عدد آيات سورة يوسف الذي هو 111 إلى العدد 6125، فالناتج هو 6236 (6125+111=6236).

ويصر بعضهم ان لا وجود للإعجاز العددي في القرآن الكريم؟

ليست غايتي من هذه المشاركة اثبات الاعجاز العددي، فهو موجود رضي من رضي وغضب من غضب، ما أود السؤال عنه: ألا ترجح هذه العلاقة الرياضية أن لفظ (احد عشر) كلمة واحدة؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير