تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[معجزة عددية في فواتح السور التي بها حروف؟؟؟]

ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[09 Dec 2010, 03:10 م]ـ

(ألم) (حم) (ن) (ق) ..... الخ

تحير المفسرون في محل هاته الحروف الواقعة في أول هاته السور، وفي فواتح سور أخرى عدة جميعها تسع وعشرون سورة ومعظمها في السور المكية، أقوال متعددة وأبحاث كثيرة، ومجموع ما وقع من حروف الهجاء أوائل السور أربعة عشر حرفاً وهي نصف حروف الهجاء

وأكثر السور التي وقعت فيها هذه الحروف: السورُ المكية عدا البقرة وآل عمران، والحروف الواقعة في السور هي:

: أ، ح، ر، س، ص، ط، ع، ق، ك، ل، م، ن، هـ، ي،

بعضها تكرر في سور وبعضها لم يتكرر وهي من القرآن لا محالة

وبينما أنا عاكف على هذه الأحرف أقدم حرفا وأؤخر آخر ...

وكنت قد وضعت جملة " نص حكيم قاطع له سر" مجالاً للتفكر في هذه الأحرف

وبالنظر في المصحف حيث السور الأربعة عشر بعد المائة وجدت أن هذه الأحرف الأربعة عشر أ، ح، ر، س، ص، ط، ع، ق، ك، ل، م، ن، هـ، ي، التي وردت في فواتح 29 سورة لم ترد إلا في 29 سورة فقط وهي:

1ـ آل عمران، وحروفها " ا، ل، ع، م، ر، ن " وهي من الأربعة عشر ... !!

2ـ النساء

3ـ الأنعام

4ـ النحل

5ـ الإسراء

6ـ مريم، وحروفها " م، ر، ي "

7ـ طه، وحروفها " ط، ه "

8ـ النمل

9ـ القصص

10ـ لقمان، وحروفها " ل، ق، م، ا، ن "

11ـ يس

12ـ ص

13ـ ق

14ـ القمر

15ـ الرحمن

16ـ الطلاق

17ـ الملك

18ـ القلم

19ـ الحاقة

20ـ القيامة

21ـ الإنسان

22ـ الطارق

23ـ الأعلى

24ـ الليل

25ـ العلق

26ـ القارعة

27ـ العصر

28ـ النصر

29ـ الناس

وهكذا فحروف هذه السور ال 29 لايخرج عن الحروف ال 14 التي هي فواتح السور، والله تعالى أعلم،،،،

ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[09 Dec 2010, 03:44 م]ـ

بانتظاركم وفقك الله

ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[10 Dec 2010, 12:37 ص]ـ

وجدت أن هذه الأحرف الأربعة عشر أ، ح، ر، س، ص، ط، ع، ق، ك، ل، م، ن، هـ، ي،التي وردت في فواتح 29سورة، لم ترد إلا في 29 سورة فقط وهي: آل عمران ـ النساء – الأنعام ـ النحل ـ الإسراء ـ مريم ـ طه ـ النمل - القصص ـ لقمان ـ يس ـ ص ـ ق ـ القمرـ الرحمن ـ الطلاق ـ الملك ـ القلم ـ ا لحاقة ـ القيامة ـ الإنسان ـ الطارق ـ الأعلى ـ الليل ـ العلق ـ القارعة ـ العصرـ النصرـ الناس

بارك الله فيك أخى صالح، ملحوظة سديدة تماما منك، وفى محلها، فإنها قد أصابت كبد الحقيقة

فلقد قمتُ بمراجعة ال 114 اسماً لسور القرآن كلها، فوجدتُ أن ما ذكرتَه كان صحيحاً تماماً ولا ريب فيه!!

ولكن:

أولا: ملحوظتك الكريمة تلك لا تعنى أبداً أن هذا هو معنى تلك الحروف، أو أن هذا هو مراد الله تعالى من ذكره لها، فإن أمر الإعجاز فى تلك الحروف يُعد أكبر من هذا بكثير، وأقولها – ولله الحمد - عن علم وبحث وتحقيق

ثانياً: حتى تصبح هذه الملحوظة إعجازاً كما يقول عنوان الموضوع، فيلزم التثبت من أمر واحد فحسب

هذا الأمر هو إثبات أن تسمية سور القرآن يُعد أمراً توقيفياً وليس اصطلاحياً

وأعتقد أن إثبات ذلك ليس بالأمر الهين أو الميسور، لأن هذه المسألة خلافية فيما أعلم، وليست موضع إجماع العلماء

وعليه، يقع على عاتقك إثبات أن أسماء السور توقيفية

فإن استطعت ذلك تكون قد انتقلت بملحوظتك الكريمة هذه من باب اللطائف إلى باب الإعجاز المؤكد

ولكن لا توجل مما كلفتك به أخى الكريم، وحتى أُطمئنك دعنى أقول لك مُبشِراً:

أثناء بحثك لهذه لمسألة ستجد أن أكثر العلماء هم على القول بأن أسماء السور توقيفية، وسوف أدعمك فى المشاركات التالية بفوائد طالعتها فى هذ الصدد

وفقك الله أخى الكريم، وسدد نحو الحق خطاك

ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[10 Dec 2010, 12:57 ص]ـ

أسماء السور كانت معروفة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومشهورة، وقد وردت أحاديث كثيرة تدل على أن هذه التسمية كانت متداولة في ذلك العهد

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير