تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[14 Nov 2010, 10:53 ص]ـ

بارك الله فيك على هذه الفوائد

التي نسأل الله أن ننتفع بها في هذا الملتقى

إن الحق قد يكون أقرب شيء من طرف الثمام

ولكن فساد منهج الحوار قد يجعله أبعد مما بين المشرقين

ـ[أبو تيماء]ــــــــ[14 Nov 2010, 03:17 م]ـ

نفع الله تعالى بجهدكم أبا عبد الله

كم يحتاج المحاور إلى وضع مثل هذه المنطلقات في جدول تقييم

وعرض أساليبه عليها .. حتى يقترب من تحقيق المرجو من الحوار

ومع ذلك فبعضها يحتاج إلى نظر وتفصيل وضوابط أرجو أن نرى تحريرها من أهل الاختصاص!

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[14 Nov 2010, 05:47 م]ـ

إن الحق قد يكون أقرب شيء من طرف الثمام

ولكن فساد منهج الحوار قد يجعله أبعد مما بين المشرقين

هذا صحيح، ولو شئت أن أمثل لك على عدد من الحوارات في الملتقى خرجت عن مسارها بسبب الخطأ في منهجية الحوار وعدم التزام مثل هذه الضوابط.

نفع الله تعالى بجهدكم أبا عبد الله

كم يحتاج المحاور إلى وضع مثل هذه المنطلقات في جدول تقييم

وعرض أساليبه عليها .. حتى يقترب من تحقيق المرجو من الحوار

فكرة رائعة حقاً يا أبا تيماء، ليتك تتكرم بوضع اللبنة الأولى لها وترسلها لي على بريدي للنقاش حولها حتى تكون في شكلها النهائي ثم نضعها في الملتقى للجميع لتكون أشبه ما تكون باختبار ذاتي في مدى التزام أحدنا بآداب الحوار وأساليبه فإن هذا يرتقي بطريقة الحوار إن شاء الله.

ومع ذلك فبعضها يحتاج إلى نظر وتفصيل وضوابط أرجو أن نرى تحريرها من أهل الاختصاص!

ولذلك فالمؤلف ذكر أن هذه الضوابط في حاجة إلى إضافة وتقويم ولكنه خشي أن يكون الانتظار مفضياً إلى بقائها دون نشر فبادر إلى نشرها بدلاً من الانتظار لغيب لا يدري ما الله صانعٌ فيه. وأرى أن ضم مثل هذه الضوابط لما سبق طرحه في كتب آداب الحوار في عدة كتب سيخرج لنا كتاباً نافعاً في ذلك. وقد رأيتُ نشرها لأنني رأيتها ذات صلة بما نحن فيه في الملتقى من حوارات علمية مُمتازة قد تخرج عن مسارها لأسباب كثيرة رأيته نبَّه عليها. والحوار العلمي المؤدب في مسائل العلم يزيد في العقل والعلم، ويفتح للقارئ والباحث والمحاور أبواباً للعلم ما كان ليهتدي إليها لولا الحوار والجدل، فكان لزاماً علينا أن نرعى مثل هذه الحوارات بتطلب سبل تطويرها والارتقاء بها وبأهلها حتى تكون هذه الحوارات مثمرة أحسن الثمار.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[14 Nov 2010, 06:12 م]ـ

لو سألنا سؤالاً واسعاً وقلنا: من منا يقع في تلك الأفات التي أشار اليها الكاتب؟ فهل يظن ان أحداً سيجيب بنعم؟؟؟ الحوارات التي خاضها الأعضاء موجودة والسباب والشتائم موجودة وافتقار سبل الحوار الناجح في بعضها لا يحتاج الى دليل. ولست بصدد وضع امثلة على كل منها. ولكني اؤكد أن أحداً لم ينج منها. وانا أولكم. طبعاً لا اقول ذلك تواضعاً ولكن ذلك حقاً وصدقاً. يا حبذا وأقول ذلك والله من كل قلبي أن يكون منهجنا في الحوار هو الوصول الى الحق لا الجدال والمراء وتسجيل الانتصارات الوهميّة التي تنفخ الشيطان. وحذاري أن يدعي أحد أنه في الجانب السليم من هذه الفاقاعات التي تحدث في هذا الملتقى. عندها سأضطر الى بث ما في كنانتي من سهام صائبة هو الذي قام بتسديدها على خصمه وليكن بعدها ما يكون.

أنا أقول: لتكن هذه المحاذير اللبنة الأولى ليس في إعادة صياغتها بل في الصدق والإخلاص والعمل الجاد النافع في الوصول اليها. وليكن حوارنا لأجل أن نوصل الحق لمن يرقبوه ويبحثوا عنه بين دفات هذا الملتقى. وليكن أيضاً هدفنا في الحوار هو رضى الله تعالى وإثراء طلاب العلم لما ينشدونه من مطالب.

وأقول أيضاً: أننا لا يجمعنا إلا الأثير والحواسيب.وبما أننا لا نرى وجوه بعضنا كفاحاً وربما الى نهاية أعمارنا التي كتبها الله لنا. ففيم الجدال والخصام والصياح والهيشات؟؟.

وأقترح أيضاً أن تكون تلك المحاذير والأصول التي تفضل بها الكاتب ميثاق شرف نتعاهد على الوفاء به فيخصص مشاركة خاصة لذلك نوقع عليها جميعاً. فإن حاد أحدنا عن التذكرة ذكرناه. وإن غالى وذهب به الشطط منحاه صوّبناه. فما رأيكم دام فضلكم؟؟ وجزاكم الله تعالى الجنة.

ـ[أبو تيماء]ــــــــ[14 Nov 2010, 07:08 م]ـ

... عندها سأضطر الى بث ما في كنانتي من سهام صائبة هو الذي قام بتسديدها على خصمه وليكن بعدها ما يكون.

بل في الصدق والإخلاص والعمل الجاد النافع في الوصول اليها. وليكن حوارنا لأجل أن نوصل الحق لمن يرقبوه ويبحثوا عنه بين دفات هذا الملتقى ....

أربِع على نفسك يا أبا الأُنس .. (وما أنا عليكم بحفيظ)

أما الأهداف فمتفقون عليها، ولا حاجة إلى ميثاق ولا يحزنون

وأنا بصدد رسم جدول التقييم الذاتي .. تلبية لمن غدا قطعة من قلبي ..... http://www.tafsir.net/vb/images/icons/icon7.gif

ليستعرضها تذكرةً كلُّ من دخل حواراً أو راقبه، ويطابق أسلوبه عليها .. وكل امرئ حسيب نفسه

أما الجانب السليم، فلن تراه إلاّ في مقعد صدق عند ربٍ رحيم

ونحن هنا نتعلم ونتنافس ونستفيد من الفروق الفردية

ولولا اشتعال النار فيما جاورت ** ما كان يعرف طيب عرف العودِ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير