تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

قال النووي ( http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9 %86%D9%88%D9%88%D9%8A&action=edit&redlink=1) : " أجمعت الأمة على أنه لم يصنف مثل تفسير الطبري "

قال السيوطي ( http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8 %B3%D9%8A%D9%88%D8%B7%D9%8A&action=edit&redlink=1) : " وكتابه أجل التفاسير وأعظمها فإنه يتعرض لتوجيه الأقوال وترجيح بعضها على بعض، والإعراب والاستنباط فهو يفوق بذلك على تفاسير الأقدمين "

قال واحد: لو سافر رجل إلى الصين حتى يحصل تفسير محمد بن جرير لم يكن كثيرا

وقد حويت رحمك الله جميع تراث التفسير الذي تفرق قبلك في كتب صغيرة منذ عصر عبد الله بن عباس ـ ما ـ إلى النصف الأول من القرن الثالث الهجري.

أدهم حسن: بقي لي أن أذكر وفاتك وأين توفيت أيضا بالنيابة عنك رحمك الله!!!!!!!!!!!!!

الطبري: لا بأس نحن السابقون وأنتم الاحفون.

أدهم حسن: انتقل ابن جرير إلى رحمة الله في مدينة بغداد على الصحيح الذي اقتصر عليه جمهرة المؤرخين له.

وما ذكر من أنه توفى بمصر، وأنه مدفون بسفح المقطم باطل لا يصح أن يقتدى به ولا يلتفت اليه كما حققه ابن يونس وابن خلكان.

ولا خلاف في أنه توقى في خلافة المعتمد بالله الثامن عشر من خلفاء بني العباس المتوفى سنة 320 هـ وهناك من يقول أنه توفى سنة 311 أو سنة 316، ولم يرتضه ياقوت ولم يلتفت إليه القفطي وغيره.

ثم أن المؤرخين قد اختلفوا في يوم وفاته ودفته فقال بعضهم كالخطيب البغدادي والقفطي وابن خلكان: انه مات يوم السبت بالعشية ودفن يوم الأحد بالغداة لأربع بقين من شوال في داره أو في حجرة بازاء داره برجة يعقوب في ناحية باب خراسان.

وقال بعضهم كابن كامل وابن الجوزي وابن كثير قد كانت وفاته وقت المغرب عشية يوم الأحد ليومين بقيا من شوال ودفن ضحوة يوم الاثنين في داره، وقال أحمد الفضل الدينوري كما في طبقات القراء لابن الجزري وورى في قبره يوم الحد وقت الظهر لسبع بقين من شوال.

وقال بسكويه وابن الأثير، وغيرهما أنه دفن ليلاً بداره لأن العامة اجتمعت ومنعت دفنه نهارا، وادعوا عليه الرفض ثم ادعوا عليه الالحاد، وهذا ذكره ثابت بن سنان في تاريخه على ما في المنتظم لابن الجوزي. وقد اختلفوا في أنه توفى في أنه توفى عن تسعين سنة أو عن سبع وثمانين أو عن أربع وثمانين سنة وهذا كله اختلاف لا أهمية له، ويمكن التوفيق بين أكثره، ولما توفى اجتمع الناس من سائر أقطار بغداد، مع أنه لم يؤذن أحد بموته، وصلوا عليه بداره وعكف الناس يترددون إلى قبره شهوراً يصلون عليه ويدعون له.

وقد رثاه خلق كثير من أهل الدين والأدب كابن الاعرابي وابن دريد

فرحمه الله، وطيب ثراه وأكرم مثواه.

سؤال الحلقة:

صنّف اللإمام كتاباَ في العقيدة فما هو؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد

ـ[إشراقة أمل]ــــــــ[18 Nov 2010, 07:51 م]ـ

الجواب: كتاب التبصير في معالم الدين ..

وماذا لو كان ضمن السلسلة وقفة مع آية من نفس كتاب المؤلف؟

جزاااااااااااكم الله خيرا

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير