[5] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref5) ونصُّ الحديث: عََنْ أَبِي ذَرٍ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ ((لَيْسَ مِنْ رَجُلٍ ادَّعَى لِغَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُهُ إِلَّا كَفَرَ وَمَنْ ادَّعَى مَا لَيْسَ لَهُ فَلَيْسَ مِنَّا وَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ وَمَنْ دَعَا رَجُلًا بِالْكُفْرِ أَوْ قَالَ عَدُوَّ اللَّهِ وَلَيْسَ كَذَلِكَ إِلَّا حَارَ عَلَيْهِ)) رواه مسلم كتاب الإيمان، باب بيان حال إيمان من قال لأخيه المسلم ياكافر، (حديث صحيح).النووي، محي الدين يحيى بن شرف بن مرى بن حسن بن حسين بن حزام، صحيح مُسلم بشرح النووي. المطبعة المصرية بالأزهر، القاهرة، ط1، 1347هـ - 1929م ج2 ص49.
[6] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref6) ونصُّ الحديث: حدَّثنا شُعبةُ عَنْ عاصِم، عن عبد الله بن سَرْجسَ، أن رَسُول الله كان إذا سافَرَ قال: ((اللَّهُمَّ إني أَعوذُ بِكَ مِن وعثاءِ السَفَرِ، وكآبةِ المُنقَلب، والحَوْرِ بعد الكَوْرِ، ودعوةِ المَظلُوم، وَسوءِ المُنظَرِ في الأهلٍ والمالِ)) رواه ابن ماجة برقم (3888)،و أبي داود برقم (2338). والنسائي برقم (5498) (حديث صحيح) أبي عَبد الرَحمن أحمد بن شعَيب بن عَلي النسائي (215 - 303هـ)، كتاب الاستعاذة، -41 - باب الاستعاذة من الحَور بعد الَكور، سُنن النسائي، حكمَ على أحاديثهِ وآثارهِ وعلّق عَليَه العلاّمة المُحدِّث ناصر الدين الألباني، مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض، ط1، د. ت. ص828.
[7] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref7) ابن منظور، العلاّمة أبي الفضل جمال الدين محمد بن مكرم ابن منظور الإفريقي المصري، لسان العرب، دار صادر للطباعة والنشر – دار بيروت للطباعة والنشر، بيروت، 1375هـ - 1956م. باب الراء فصل الحاء، مادّة حَوَر، ج4 ص217.
[8] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref8) سورة الكهف الآية34
[9] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref9) سورة الانشقاق الآية 14
[10] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref10) سورة الانشقاق الآية13 - 14
[11] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref11) تفسير القرطبي ج 19 ص 273.
[12] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref12) السيوطي، جلال الدين تـ 911هـ، الدر المنثور في التفسير بالمأثور، دار المعرفة للطباعة والنشر بيروت – لبنان، د. ت ج6 ص330.
[13] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref13) الشوكاني، محمد بن علي بن محمد، ت 1250هـ فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وشركاه – خلفاء مصر-القاهرة، ط2، 1383هـ - 1964م ج 5 ص 407.
[14] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref14) حوى، سعيد، الأساس في التفسير، تـ 1409هـ الموافق 1989م. دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، بيروت؛ القاهرة، ط4، 1414هـ - 1993م، ج11 ص 6440.
[15] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref15) فقه الحوار مع المخالف في ضوء السُنة النبوية ص36. وقد نَسَبت المؤلفة التعريف المذكور إلى أبو شنب، أحمد إسماعيل، مشكلات الحوار وأثرها على النهوض الثقافي، دراسة نقدية، حولية، كلية الشريعة والقانون والدراسات الإسلامية قطر، العدد الحادي والعشرون 1424هـ - 2003م ص127.
[16] ( http://tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=2#_ftnref16) التويجري، د. عبد العزيز بن عثمان، الحوار من اجل التعايش، دار الشروق، القاهرة، ط1، 1419هـ - 1998م ص13.
المصدر رسالة دكتوراه للدكتور أشرف محمد زيدان جامعة مالايا - ماليزيا
ـ[أدهم حسن]ــــــــ[21 Nov 2010, 07:10 م]ـ
جزاك لله خيرا