تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[10 Dec 2010, 01:14 م]ـ

أين وجه الإعجاز؟ وما علاقة عدد الرقم 14 بالرقم 29؟

في ظل هذه البهلوانيات التي يسلك أصحابها هذه الطرق الوعرة للوصول إلى أهداف معتمة، يتساءل المرء عن الفرق بين القرآن والقبالة في نظر هؤلاء.

بارك الله فيك وفي تشريفك العطر ... !!!!

ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[10 Dec 2010, 01:16 م]ـ

أخي الفاضل الاستاذ العليمي المصري

حتى ولو لم تكن أسماء السور توقيفية. فعلى الأقل إن الأسماء التي نتداولها الآن هي وجه من أوجه الأسماء المعروفة. وبما أن معظم الأمة الآن اجتمعت على تسميتها ورضيت بذلك فهي إعجازية على الأقل في هذا الوجه. وما يدريك انها ايضاً اعجازية حتى ولو اختلف بعض أسمائها؟؟؟ فعند ذلك سننتظر اعجازاً آخر من هذا القرآن الذي لا تنقضي عجائبه.

أنا أقول أن ما جاء به الأخ الفاضل صالح حري أن يُنظر اليه بالتقدير والإجلال. وبارك الله بالجميع.

بارك الله فيك ياأخي ورفع قدرك ومقامك ...

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[10 Dec 2010, 02:53 م]ـ

الأخ الفاضل صالح

ما قدمته حتى الان صحيح،ومؤيد بالكثير من الأدلة. لا تلتفت إلى المحبطين والمثبطين؛ فالعدد 29 هو احد المحاور الرئيسة في الترتيب القرآني، وافتتاح الله سبحانه 29 سورة لا غير (هذا العدد المحدد) من سور القرآن بحروف مقطعة ليس مصادفة ولا دون قصد،إنما كان ذلك وفق قانون رياضي معلوم، قانون عالمي وليس عربيا ..

ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[10 Dec 2010, 03:09 م]ـ

المضروب أو العاملي للعدد الصحيح ال 14 هو:

87178291200 كلمة منها ماهو ثنائي ومنها ماهو ثلاثي ومنها ماهو رباعي .. وهكذا ... !!!

نتج مبدئيا عندنا عدد من الكلمات والجمل المفيدة .. ولكن سيظل البحث قائما إلى حين الوصول إلى المقصود بإذن الله تعالى .. ،،،

ـ[سنان الأيوبي]ــــــــ[10 Dec 2010, 09:56 م]ـ

الأخ الكريم صالح

سور الفواتح 29 سورة، والفواتح تتألف من 14 حرفاً. وكونك تلاحظ أن هناك 29 سورة تتألف أسماؤها من هذه الـ 14 فهذه ملاحظة جميلة. ولكن يشغب على هذا أن الهمزة لم ترد في حروف الفواتح وإنما الألف.

أضيف ملاحظة قد تعجب الأخ عبدالله جلغوم وهي أن السور الـ29 سور الفواتح منها 10 والسور التي لا تستهل بحروف مقطعة هي 19

كونك تضرب الأعداد من 1 إلى 14 غير مفهوم حتى الآن ما لم تقدم نتائج لافتة.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[12 Dec 2010, 10:57 م]ـ

الأخ الكريم صالح

سور الفواتح 29 سورة، والفواتح تتألف من 14 حرفاً. وكونك تلاحظ أن هناك 29 سورة تتألف أسماؤها من هذه الـ 14 فهذه ملاحظة جميلة. ولكن يشغب على هذا أن الهمزة لم ترد في حروف الفواتح وإنما الألف.

أضيف ملاحظة قد تعجب الأخ عبدالله جلغوم وهي أن السور الـ29 سور الفواتح منها 10 والسور التي لا تستهل بحروف مقطعة هي 19

كونك تضرب الأعداد من 1 إلى 14 غير مفهوم حتى الآن ما لم تقدم نتائج لافتة.

بارك الله فيك، ملاحظة رائعة. ويبدو أنه ليس في جعبة الأخ صالح جديد.

ـ[محمد الحسن بوصو]ــــــــ[12 Dec 2010, 11:25 م]ـ

أليس من الإعجاز أن يكون عدد سور القرآن 114 بمعنى 1+1+4 = 6 وآخر سورة منه بترتيب المصحف ست آيات بالضبط؟

ـ[إبراهيم الحميضي]ــــــــ[12 Dec 2010, 11:34 م]ـ

وبينما أنا عاكف على هذه الأحرف أقدم حرفا وأؤخر آخر ...

ليتك يا أخ صالح تعكف على دراسة وجوه بلاغة القرآن الكريم وأسرار تشريعه وأنوار هديه، فهذا ما يحتاجه الناس اليوم، وأما هذه الأرقام فلا أُرها تزيد هدى ولا تعصم من ضلال، بل هي تكلفات يخشى أن تكون من القول في كتاب الله بلا علم.

ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[13 Dec 2010, 07:10 ص]ـ

بارك الله فيك، ملاحظة رائعة. ويبدو أنه ليس في جعبة الأخ صالح جديد.

الجديد قادم بإذن الله، وقد قلت لربما احتجنا بعض الوقت ...

أشكرك على تجاوبك ..

ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[13 Dec 2010, 07:26 ص]ـ

ليتك يا أخ صالح تعكف على دراسة وجوه بلاغة القرآن الكريم وأسرار تشريعه وأنوار هديه، فهذا ما يحتاجه الناس اليوم، وأما هذه الأرقام فلا أُرها تزيد هدى ولا تعصم من ضلال، بل هي تكلفات يخشى أن تكون من القول في كتاب الله بلا علم.

جزاك الله كل خير .. ،، ولكن ألا ترى معي أن هناك إعجاز في هذه الفواتح أعيت العلماء ..

ومااجتهاد علماء السلف في ربط هذه الأحرف مع بعضها إلا دليل على ذلك ..

قال الزمخشرى وهذه الحروف الأربعة عشر مشتملة على أصناف أجناس الحروف .. ، فجميع هذه الحروف فى جملة (نص حكيم قاطع له سر) .. ، فسبحان الذي دقت كل شئ حكمته .. فى هذا المقام كلاماً قال:

" لا شك أن هذه الحروف لم ينزلها سبحانه وتعالى عبثاً ولا سدى، ومن قال من الجهلة إن فى القرآن ما هو تعبد لا معنى له بالكلية فقد أخطأ خطأ كبيراً .. ولم يجمع العلماء فيها على شئ معين وإنما اختلفوا."

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير