تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل هذا الحديث صحيح ام ضعيف ..... ؟]

ـ[ابو البراء عامر]ــــــــ[07 - 11 - 05, 04:32 م]ـ

قال الرسو ل صلى الله علية وسلم: (اللهم هذا قسمي فيما أملك , فلا تلمني فيما لا أ ملك .. )

ومن صححه من العلماء ومن ضعفه.

ـ[أسامة بن صبري]ــــــــ[07 - 11 - 05, 08:18 م]ـ

قال الألباني في الإرواء

أخرجه أبؤ داود (2134) وكذا النسائي (2/ 157) وفي (الكبر ى) (ق 69/ 2) والترمذي (1/ 2 1 3) والدارمى (2/ 144) وابن ماجه (1 971) وإبن حبان (1 3 0 5) والحاكم (2/ 187) والبيهقي (7/ 298) وابن أبى شيبة في (المصنف) (7/ 66 / 1) من طرق عن حماد بن سلمة عن أيوب عن أبى قلابة عن عبد الله بن يزيد عن عائشة به. قلت: وهذا إسناد ظاهره الصحة وعليه جرى الحكم فقال: (صحيح على شرط مسلم). ووافقه الذهبي وابن كثير كما نقله الأمير الصنعانى في (الروض الباسم) (83/ 2) عن كتابه: (إرشاد الفقيه) فقال: إنه حديث صحيح! لكن المحققين من الأئمة قد أعلوه فقال النسائي عقبه: (أرسله حماد بن زيد). وقال الترمذي: (هكذا رواه غير واحد عن حماد بن سلمة عن أيوب عن أبى قلابة عن عبد الله بن يزيد عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم. ورواه حماد بن زيد وغير واحد عن أيوب عن أبى قلابة مرسلا: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقسم وهذا أصح من حديث حماد بن سلمة). وأورده ابن أبي حاتم في (اللعلل) (1/ 425) من طريق حماد بن سلمة ثم قال: (فسمعت أبا زرعة يقول: (لا أعلم أحدا تابع حمادا على هذا). وأيده ابن أبي حاتم بقوله: (قلت: روى ابن علية عن أيوب عن أبى قلابة قال: كان رسول الله يقسم بين نسائه. الحديث مرسل). قلت: وصله إبن أبى شيبة. فقد اتفق حماد بن زيد وإسماعيل بن علية على إرساله. وكل منهما أحفظ وأضبط من حماد بن سلمة فروايتهما أرجح عند المخالفة لا سيما إذا اجتمعا عليها

لكن الشطر الأول منه له طريق أخرى عن عائشة بلفظ: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يفضل بعضنا على بعض في القسم 000) الحديث ويأتى بتمامه بعد حديث. وإن إسناده حسن.

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[09 - 11 - 05, 06:57 ص]ـ

- وتابع حماد بن زيد، وابن علية: عبد الوهاب الثقفي.

أخرجه ابن جرير الطبري في التفسير (5/ 314) عن: محمد بن بشار، عنه، به.

وإسناده صحيح.

وقد خالف محمد بن بشار: وكيع، فرواه عن: عبد الوهاب، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن عبد الله بن يزيد، عن عائشة، مرفوعاً.

أخرجه ابن جرير الطبري في التفسير (5/ 315) عن: سفيان بن وكيع، عنه، به.

وهذا الإسناد منكر؛ سفيان بن وكيع ضعيف.

- وتابعهم: معمر بن راشد.

أخرجه عبد الرزاق في التفسير (3/ 120).

وقال الترمذي: " سألت محمداً عن هذا الحديث؟ فقال: رواه حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة مرسلاً " (العلل 1/ 148).

وقال الدارقطني: " رواه عبد الوهاب الثقفي وابن علية: عن أيوب عن أبي قلابة: " أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان ...... الحديث "، والمرسل أقرب إلى الصواب " (نقله الزيلعي في نصب الراية 3/ 214 عن العلل).

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[18 - 02 - 06, 11:43 ص]ـ

وجاء في ((تكميل النفع بما لم يبت به وقف ولا رفع)) للشيخ محمد عمرو عبد اللطيف (ص 38 - 39):

((اللهم هذه قسمتي فيما أملك، فلا تلمني فيما تكلك ولا أملك))

ضعيف، معل بالإرسال.

رواه الأمام أحمد (6/ 144) وأبو داود (1/ 492) والترمذي (2/ 304) والنسائي (7/ 63/64) والدارمي (2/ 404) وابن ماجة (1971) وابن أبي شيبة (4/ 386/387) وابن حبان (1305 - موارد) والحاكم (2/ 187) والبيهقي (7/ 298) والخطيب في ((الموضح)) (2/ 107) من طرق كثيرة عن حماد بن سلمة عن أيوب عن أبي قلابة عن عبد الله بن يزيد – رضيع عائشة – عنها رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يقسم بين نسائه فيعدل، ثم يثول: ... )) الحديث. قال أبو داود: ((يعني القلب)). وهذه رواية عفان عنه الإمام أحمد، وبشر بن السري عند الترمذي كلاهما عن حماد. ورواية يزيد بن هارون عند أحمد والنسائي وابن ماجة وابن أبي شيبة وابن حبان: ((اللهم هذا فعلي)) – وهي مرجوحة بلا شك -، ولفظ غير هؤلاء: ((اللهم هذا قسمي)). وهذا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير