تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد الحسن بوصو]ــــــــ[05 Dec 2010, 11:26 م]ـ

أنا، أبو حسن محمد الحسن بوصو، سأكون شاكرا وداعيا للشيخ/العليمي المصري لو أثبت لي، حسب خط المصحف الشريف، أن سورة نوح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام 950 حرفا بالضبط، بلا زيادة ولا نقصان، على قدر سني دعوته المباركة.

ويزداد شكري ودعائي له لو تكرم وأرشد إلى الطريقة التي اتبعها والمنهج الذي التزمه حتى نتمكن من مراجعة ذلك ونضيف إلى الأدلة النقلية دليلا علميا مبنيا على النقل

والله من وراء القصد

ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[06 Dec 2010, 02:05 ص]ـ

أنا، أبو حسن محمد الحسن بوصو، سأكون شاكرا وداعيا للشيخ/العليمي المصري لو أثبت لي، حسب خط المصحف الشريف، أن سورة نوح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام 950 حرفا بالضبط، بلا زيادة ولا نقصان، على قدر سني دعوته المباركة.

ويزداد شكري ودعائي له لو تكرم وأرشد إلى الطريقة التي اتبعها والمنهج الذي التزمه حتى نتمكن من مراجعة ذلك ونضيف إلى الأدلة النقلية دليلا علميا مبنيا على النقل

والله من وراء القصد

بكل سرور يا أبا حسن

ولكن بعد أن يجيب الأخ حسين عن سؤالى له

أما الأخ الكريم ابراهيم فله أقول: يبدو أنك لم تفهم المغزى البعيد من كون عدد حروف السورة 950 حرفاً، فليس المراد هو إثبات أن نوحاً عليه السلام قد لبث فى قومه 950 سنة كما فهمت أنت، فهذا أمر لا يحتاج إلى إثبات، وإنما يحتاج إلى إيمان وحسب يا أخى الكريم

أما المغزى البعيد من ذلك فهو إثبات وجود إعجاز إحصائى (أو عددى) فى القرآن الكريم

ولستُ أنا الذى يريد إثبات وجوده، وإنما الذى هذا كلامه – عز وجل – هو الذى بث هذه الآية البينة فيه ليلفت أنظارنا إلى وجود هذا النوع من الإعجاز فى كلامه العزيز، فالمرجو الإنتباه إلى هذا

وأنا أعلم جيداً أنك والأخ بوصو – وغيركما - لا تعترفان بوجود مثل هذا الإعجاز، ولهذا أتوقع منكما معارضة شديدة لما أقول، ولكن أرجو ممن يعارضنى أن يلتزم بآداب الحوار التى أمرنا بها ربنا جل وعلا، وهى الحكمة والموعظة الحسنة، والجدال بالتى هى أحسن، كما فعل الأخ بوصو هنا، وليس كما فعل هناك بملتقى القراءات!!

أما عن وابل الأسئلة الذى أمطرنى به الأخ ابراهيم بينما نحن لا نزال بعد فى أول الطريق!!، فالبعض منها يجد لها أجوبة إن هو طالع مشاركتى الأخيرة بموضوع " إحصائيات السلف " فليتكرم بمطالعته، أما ما لن يجد له اجابة فسوف يعرف عنه كل شىء فى حينه المُقدّر إن شاء الله، وذلك حين أبيّن معالم المنهج الذى اتبعته فى الموضوع المخصص لذلك بملتقى القراءات، وبعد أن يجيب الأخ حسين عن سؤالى له

والله من وراء القصد أولا وآخراً، وليكن هذا أيضاً فى الحُسبان

ـ[محمد الحسن بوصو]ــــــــ[06 Dec 2010, 03:18 ص]ـ

وأنا أعلم جيداً أنك والأخ بوصو – وغيركما - لا تعترفان بوجود مثل هذا الإعجاز، ولهذا أتوقع منكما معارضة شديدة لما أقول، ولكن أرجو ممن يعارضنى أن يلتزم بآداب الحوار التى أمرنا بها ربنا جل وعلا، وهى الحكمة والموعظة الحسنة، والجدال بالتى هى أحسن، كما فعل الأخ بوصو هنا، وليس كما فعل هناك بملتقى القراءات!!

المعارضة حاصلة، لكنها قد لا تكون شديدة هذه المرة.

وَلِوَعْيِي بأن هذه المعارضة قد تكون نتيجةً لجهلي بالطرق المتبعة أردت هذه المرة أن ألتزم الأدب، وأتوخّى الحيدة.

وفي سياق "الجدال بالتي هي أحسن" أرجو أن تتحلَّوْا بقدر كبير من الصبر عندما تعالجون قضايا صعبة ومعقدة مع مستفهِم متّهَمٍ، قليل البضاعة، مستفحل البلادة.

أما ما فعلتُه في ملتقى القراءات فقد تبتُ منه، وأرجو من الذي يقبل التوبة من الكافرين بـ {قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف} أن يغفر للمؤمنين أمثالنا. وعلى كلٍّ {عفا الله عما سلف}.

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[06 Dec 2010, 04:26 ص]ـ

فماذا تقول فى " مصحف المدينة على رواية حفص "؟

ألم تستخدمه أنت شخصيا فى عدّك لحروف سورة نوح؟

فلماذا يا أخ حسين اخترته هو دون سواه، ثم تسألنا الآن عن غيره؟!!

سبحانك اللهم!!

بارك الله فيكم، كانت مشاركتي ردا على سؤال الأخ الفاضل صاحب الموضوع على أي شيء اعتمد مَن عدها 950 وبأي اعتبار؟

ولم يكن يسأل ولم تكن إجابتي عما أعتمده أنا في العد وأعتقد صحته! فتأمل بارك الله فيك.

فجربت نسخ السورة وعدّها آليا ببرنامج Word بعد الإبقاء على الرسم فقط، فوجدتها 950، فظننت أن العادّ اعتمد مصحف المدينة لا سيما مع شهرته واعتماد كثير من المشارقة عليه، فأجبته على أنها كذلك على رسم مصحف المدينة، وكنت مخطئا كما ذكرتُ قبل إذ نسيت حذف همزة (جاء)، لذا وضعت النص المعدود في مشاركتي ليراجعه الكرام بعدي وليتأكدوا من ذلك.

وهذه كانت مشاركتي هناك:

950 باعتبار الرسم (مصحف المدينة على رواية حفص)، ويمكنكم نسخه وعدّه يدويا، أو آليا بوورد Word مثلا:

ولو كنت أعتمد مصحف المدينة أو غيره، لما ذكرته أصلا، كما يفعل كثير من أصحاب العد، ولكنت ذكرت الرقم قولا واحدا، ولما اعتبرت الخلاف بين المصاحف في ذلك؛ ففي ذكري له إشارة لاختلاف المصاحف لمن تأمل، وليس الأمر كما ظننتم أني أعتمد مصحف المدينة أو غيره. نفع الله بكم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير