تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

([6]) ـ م. س، ج3. ص: 74.

([7]) ـ سورة الأعراف، الآية: 159.

([8]) ـ القرآن العظيم عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن كثير. تقديم: عبد القادر الأرناؤوط، دار الفيحاء، دمشق ـ دار السلام، الرياض، الطبعة الأولى 1414 هـ، 1994م، ج2، ص: 252.

([9]) ـ سورة البقرة، الآية: 133.

([10]) ـ ينظر: جامع البيان في تأويل القرآن. الطبري. ج3، ص: 100.

([11]) ـ م. س، ج3، ص: 100؛ وعن تأويل الطبري لهذه الآية، أخذ ابن كثير الرأي نفسه؛ ينظر في ذلك: تفسير القرآن العظيم. ابن كثير. ج2، ص: 255.

([12]) ـ سورة البقرة، من الآية: 142.

([13]) ـ جامع البيان في تأويل القرآن. الطبري. ج3، ص: 141.

([14]) ـ ينظر: م. س، ج3، ص: 142.

([15]) ـ م. س، ج3،ص:141.

([16]) ـ هو شيخ الطبري، كثرت رواية الطبري عنه.

([17]) ـ الحديث نقله ابن كثير في تفسيره؛ ينظر: ج2، ص: 261.

([18]) ـ تفسير القرآن العظيم. ابن كثير. ج2، ص: 261.

([19]) ـ سورة البقرة، من الآية: 211.

([20]) ـ جامع البيان في تأويل القرآن. الطبري. ج4، ص: 275.

([21]) ـ م. س، ج4،ص:276.

([22]) ـ تفسير القرآن العظيم، ابن كثير، ج2، ص: 338.

([23]) ـ ينظر: م. س، ج4،ص:277 ـ 278.

([24]) ـ ينظر: م. س، ج4،ص:.277 ـ 278

([25]) ـ سورة آل عمران، من الآية: 110.

([26]) ـ ينظر: جامع البيان في تأويل القرآن. الطبري. ج7، ص: 100.

([27]) ـ ينظر: جامع البيان في تأويل القرآن. الطبري. ج7، ص: 100.

([28]) ـ جامع البيان في تأويل القرآن. الطبري. ج7، ص: 120.

([29]) ـ ولعل الشيخ الطاهر بن عاشور يذهب هذا المذهب، الطبري. ج7، ص: 120.

ـ ولعل الشيخ الطاهر بن عاشور يذهب هذا المذهب، إذ يؤكد في تفسيره بأن المراد بـ (أمة)، عموم الأمم كلها من أمة الإسلام على تعاقب الأزمنة؛ ينظر: التحرير والتنوير. الطاهر بن عاشور. ج4، ص: 50.

([30]) ـ وهنا لا داعي لعرض الآيات الدالة على ذلك كلها، ولكن يمكننا الإشارة إليها فقط على سبيل المثال، وهي: الآية: 113 من سورة آل عمران، والآية: 50 من سورة المائدة، والآية: 93 من سورة النحل، والآية 91 من سورة الأنبياء، والآية: 53 من سورة المؤمنون، والآية: 22 من سورة القصص، والآية: 6 من سورة الشورى، والآية: 21 و22 من سورة الزخرف ...

([31]) ـ الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير. د. محمد بن محمد أبو شهبة. ص: 82.

([32]) ـ سورة البقرة، من الآية: 127.

([33]) ـ التفسير الكبير. الفخر الرازي. دار الكتب العلمية. طهران. الطبعة الثانية. (د. ت)، ج4، صك 61.

([34]) ـ اسماعيل بن إبراهيم ـ عليهما السلام ـ حسب مواليدهم هي: نبايوت، بكر إسماعيل، وقيدار وأدبئيل، ومبسام ومشماع، ودومة ومسا وحدار، وتيما، ويطور، ونافيش وقدمة. ينظر: الكتاب المقدس (العهد القديم والعهد الجديد). دار الكتاب المقدس في العالم العربي. سفر التكوين، الإصحاح 25: 12 ـ 15.

([35]) ـ ينظر: الجامع لأحكام القرآن. محمد بن أحمد القرطبي. دار الكتب المصرية بالقاهرة، الطبعة الثانية، 1373 هـ 1954م، ج2، ص: 136.

([36]) ـ سورة البقرة، من الآية: 142.

([37]) ـ ينظر: التفسير الكبير. الرازي. ج4، ص: 97.

([38]) ـ ينظر: الجامع لأحكام القرآن. القرطبي، ج2، ص: 154.

([39]) ـ سورة البقرة، من الآية: 211.

([40]) ـ التفسير الكبير. الرازي. ج6، ص: 11.

([41]) ـ م. س، ج6،ص:14.

([42]) ـ سورة البقرة، الآية: 104.

([43]) ـ التفسير الكبير. الرازي. ج8، ص: 167؛ كما ينظر: الجامع لأحكام القرآن. القرطبي، ج4، ص: 165.

([44]) ـ سورة آل عمران، من الآية: 110.

([45]) ـ التفسير الكبير. الرازي. ج8، ص: 177.

([46]) ـ ينظر: الجامع لأحكام القرآن. القرطبي. ج4، ص: 170.

([47]) ـ سورة المائدة، من الآية: 50.

([48]) ـ ينظر: الجامع لأحكام القرآن. القرطبي. دار الكتب المصرية بالقاهرة، الطبعة الأولى. 1357هـ، 1938م، ج6، ص: 211 كما ينظر: التفسير الكبير. الرازي. ج12، ص13.

([49]) ـ سورة الأعراف، الآية: 159.

([50]) ـ ينظر: الجامع لأحكام القرآن. القرطبي. دار الكتب المصرية بالقاهرة. الطبعة الثانية، 1380م، ج7، ص: 306.

([51]) ـ سورة النحل: الآية: 120.

([52]) ـ ينظر: التفسير الكبير. الرازي. ج20، ص: 135.

([53]) ـ من جملة تلك الشروط التي اشترطت: ألا يدعي المفسر أن ما أتى به من تأويل باطني هو وحده دون ظاهره، وأن ما أتى به لا يتعارض مع الشرع، سواء أكان نقلاً أو عقلاً، وألا يكون تفسيره منافياً لظاهر النظم القرآني، كما يجب أن يكون فيما يذهب إليه، من شاهد شرعي يؤيده؛ ينظر: التعبير الفني في القرآن. د. بكري شيخ أمين. دار الشروق، ص: 124.

([54]) ـ سورة البقرة، الآية: 133.

([55]) ـ وهو أن يرى العبد ذاته متصلة بالموجود الأحدى، وألا يتقيد بوجود نفسه، وأن يرى السالك المدد والجود من غير انقطاع حتى يبقى الموجود باقياً بالله؛ ينظر: معجم مصطلحات الصوفية. د. عبد المنعم الحفني. دار المسيرة، بيروت الطبعة الأولى، 1400 هـ، 1980م، ص: 10.

([56]) ـ لطائف الإشارات. القشيري. تحقيق: د. إبراهيم بسيوني، دار الكتاب العربي بالقاهرة، ج1، ص: 143.

([57]) ـ سورة البقرة، الآية: 142.

([58]) ـ القطب: هو موضع نظر الله تعالى من العالم في كل زمان، ويسمى بالغوث أيضاً، باعتبار التجاء الملهوف إليه، ويسمى أيضاً، بقطب العالم، وقطب الأقطاب، والقطب الأكبر، وقطب الإرشاد، وقطب المدار؛ ينظر: معجم مصطلحات الصوفية. د. عبد المنعم الحفني، ص: 217 ـ 218.

([59]) ـ لطائف الإشارات. القشيري، ج1، ص: 145.

([60]) ـ سورة البقرة، من الآية: 104.

([61]) ـ لطائف الإشارات. ج1، ص: 270.

([62]) ـ سورة آل عمران، من الآية: 110.

([63]) ـ لطائف الإشارات. القشيري. ج1، ص: 282.

([64]) ـ سورة الأعراف، الآية: 182.

([65]) ـ لطائف الإشارات. القشيري. ج2، ص: 287.

المصدر:

مجلة التراث العربي-مجلة فصلية تصدر عن اتحاد الكتاب العرب-دمشق العدد 96 - السنة الرابعة والعشرون - كانون الأول 2004 - شوال 1425 ( http://www.awu-dam.org/trath/96/turath96-020.htm)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير