تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الحسن محمد ماديك]ــــــــ[02 Feb 2008, 02:19 م]ـ

الأخ أبو مجاهد العبيدي، الأخ عبد الرحمان الشهري، الإخوة الكرام سلمكم الله

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

فلقد استأنست بتعليقاتكم وسررت بها ذلك أنها جزء من تحرير البحث العلمي المجرد من العاطفة والتقليد، وجزء من التحرير الذي تفتقد أمتنا الإسلامية إليه في كل شيء من تراثها، الذي يعني في مصطلحاتي الخاصة فهم الرجال ورائهم حول الكتاب المنزل والاحاديث النبوية ذلك الوحي المقدس.

إن التراث قد حوى مئات الالاف من الكتب المستنسخة بأمانة وبغير أمانة كما هو المثال المذكور غفر الله لنا وصاحبه وجزى أبا مجاهد العبيدي خيرا على توضيح هذه الجزئية أو هذا المثال من استنساخ المكتبة الإسلامية الذي لا يعني شيئا سوى الكذب والتلبس بما لم يعط لابس ثوب الزور ز

إن الأمة المستضعفة اليوم لا تحتاج إلى ملايين الكتب واستنساخها وإنما تحتاج إلى قلة تتدبر الكتاب المنزل والأحاديث النبوية لاستخراج أسباب النجاة في الدنيا والأخرة منهما وأسباب القوة والعزة منهما وأسباب الأمن ورغد العيش منهما، والله يهدينا بالقرآن العجب إلى الرشد وإلى التي هي أقوم.

ـ[سليمان خاطر]ــــــــ[03 Feb 2008, 11:43 م]ـ

فعلا هي كذلك، أليس من الواجب على كل قادر الكشف عن أمثال هؤلاء،وفضحهم على الملأ وفي كل مكان وموقع؛ فلا يلتبس أمرهم على أحد؟

وبارك الله فيمن كشف أو شارك. ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم.

ـ[مها]ــــــــ[04 Feb 2008, 12:30 ص]ـ

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به.

إن سرقة العلم أشد وقعا على النفس من سرقة المال، والملتبس بما لم يعط كلابسي ثوبي زور.

شكر الله لكاتب الموضوع و من شارك فيه، والشكر موصول لأخينا محمد بن جماعة؛ لبعثه الموضوعات المفيدة.

ـ[غالب بن محمد المزروع]ــــــــ[04 Feb 2008, 02:25 ص]ـ

الله المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[04 Feb 2008, 12:06 م]ـ

أما أنا فأقول اللهم اغفر لنا وله وتجاوز عن زلاتنا وقد فعل غيره مثله أو قريبا منه في بعض كتبي كالأتجاهات ومنهج المدرسة العقلية والدراسات والخصائص وهو أكثرها عرضة للنقل بلا عزو غفر الله لهم أجمعين

فضيلة الدكتور فهد الرومي، لا زال محفوظا. آمين

هل توجد كتبكم على النت مصورةً؟

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[04 Feb 2008, 03:02 م]ـ

لقد وجدتُ كتابين من كتبكم في موقع المكتبة الوقفية. جزاكم الله خيرا.

ـ[صالح العبد اللطيف]ــــــــ[04 Feb 2008, 07:42 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله

النطح: أول الرَّي

لكن ما أجمل قولك شيخ عبد الرحمن

(وقد نطح أكبادنا حقاً بهذا الفعل سامحه الله).

ـ[نعيمان]ــــــــ[10 Feb 2008, 10:01 ص]ـ

1 - الشيخ أبو مجاهد حفظه الله ورعاه:

إنا لله وإنا إليه راجعون، لو كان الأستاذ الدكتور طالب علم مبتدئ، لقلنا: جهول أو غرور، أما أن يكون بهذه الرتبة العلميّة، فإن الشكّ يدور حولها دوراناً تترك الخالي شجيّاً!

جزاك الله خيراً شيخنا أبا مجاهد على فعلتك التي فعلت وأنت من المهتدين - نحسبك، والله حسيبك، ولا نزكي على الله احداً - إذ لو اتخذ العلماء هذه الطريقة لما فكّر باحث أو أستاذ أن - يلطش - جهد غيره، وسهر لياليه، وكدّ جبينه وهو على أريكته، وتحت مكيّفه، بهذه الأريحيّة، والسهولة، والحصول على الترقّي في الدرجات الدنيوية الدنيوية.

فمن أمن العقوبة أساء الأدب، ومن لم يخف الله من كل سوء اقترب.

ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ولقد اطعلت فيما اطلعت -على قلة ما اطلعت - أستاذاً يحمل شهادة الدكتوراه، في رسالته للدكتوراه، وقد منع أن يُصَوّر من كتابه شيء إلا بإذنه خطيّاً، وذلك في مكتبة جمعة الماجد بدبي، فعكفت على هذا الكتاب الممنوع تصويره، فإن هذه التحذيرات احياناً تستهوي القراء، وتثير فيهم الفضول العلميّ، وغيره!

فاطلعت فيما عرفت حين ذاك - على قلة بضاعتي في العلم - على أن الدكتور! قد استوعب كتاب الدكتور أحمد حسن فرحات - حفظه الله -:

الأمة في دلالتها العربية والقرآنيّة كاملاً، ولعلّ باقي كتابه كذلك، لمن كان له بصيرة بالكتب، ومتابعة للكاتبين، ومعرفة بهم.

2 - الدكتور عبد الرحمن الشهري حفظه الله ورعاه

(وقد نطح أكبادنا حقاً بهذا الفعل سامحه الله.)

والدكتور خضر حفظه الله ورعاه:

(أما عن سبالك فلا أعرفه لا من هذا الوجه ولا من غيره {مزحة})

أضحكتماني أضحك الله سنيكما

ولا أنا والله أعرفه، فإن لم يستغفر سبالك ربه، ويعتذر عن سرقته، ويسحب من السوق كتابه!!! فإنه لعمرك هالك؟

فمن مبلغ عن أبي مجاهدٍ العبيديِّ سبالكاً؟

3 - الأخ زكريّا توناني - حفظه الله ورعاه:

قال: (فضيلة الدكتور فهد الرومي، لا زال محفوظا. آمين)

آمين؛ لكن هل الصواب لغة حسب السياق أن نقول: لا زال محفوظاً، أم ما زال محفوظاً؟

وجزيتم خيراً

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير