تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(5) الاختيار 1/ 174 - 175، وفتح القدير 2/ 337 ومراقي الفلاح بحاشية الطحاوي ص 407، وحاشية الطحاوي على الدر المختار 1/ 562، والفتاوى الهندية 1/ 266، وتحفة الأحوذي 10/ 34، وتحفة الذاكرين للشوكاني (37).

(6) المراجع السابقة، المدخل 1/ 248 وما بعدها، وشرح المواهب 8/ 304، وجلاء العينين ص 433 وما بعدها، وقاعدة جليلة ص 65 وما بعدها، وحقيقة التوسل والوسيلة ص 38 وما بعدها لمؤلفه موسى محمد علي، والتوسل وأنواعه وأحكامه للألباني ص 51 وما بعدها.

(7) حديث الأعمى سبق تخريجه ف / 8. (وفي ص 154 الفرع 8 جاء ما يلي في الهامش: حديث عثمان بن حنيف: أن رجلا ضرير البصر أتى النبي (ص) ... أخرجه الترمذي (5/ 569 - ط الحلبي)، وقال: حديث حسن صحيح).

(8) حديث دعاء النبي لفاطمة بنت أسد: أخرجه الطبراني في الكبير والأوسط كما في مجمع الزوائد للهيثمي (9/ 257 - ط القدسي)، وقال:

وفيه روح بن صلاح، وثقه ابن حبان والحاكم وفيه ضعف، وبقية رجاله رجال الصحيح.

(9) حديث (لما اقترف آدم الخطيئة ... ) أخرجه الحاكم (2/ 615 - ط دائرة المعارف العثمانية)، وعنه البيهقي في دلائل النبوة (5/ 489 - ط دار الكتب العلمية)، وقال البيهقي: (تفرد به عبد الرحمن بن زيد بن أسلم من هذا الوجه، وهو ضعيف)، وتعقب الذهبي تصحيح الحاكم في تلخيص المستدرك بقوله: (بل موضوع، وعبد الرحمن واه).

(10) حديث الرجل الذي كانت له حاجة عند عثمان بن عفان أخرجه الطبراني في معجمه الصغير (1/ 183 - ط المكتبة السلفية)، وقد تكلم الذهبي في ميزان الاعتدال (2/ 262 - ط الحلبي) في رواية شعيب بن سعيد بما يقتضي تضعيف زيادته في هذا الحديث.

(11) تحفة الأحوذي 10/ 34.

(12) ابن عابدين 5/ 254، والفتاوى الهندية 1/ 266، 5/ 318، وفتح القدير 8/ 497 - 498، وحاشية الطحاوي على الدر المختار 4/ 199.

(13) حديث: " اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك ... " سبق تخريجه ف / 7. (وجاء هناك ص 154 الهامش 2 ما يلي: حديث أبي سعيد الخدري: ما خرج رجل من بيته إلى الصلاة فقال: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك ... أخرجه ابن ماجة (1/ 256 - ط الحلبي)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (ص 24 - ط دائرة المعارف العثمانية)، وقال البوصيري في الزوائد: (هذا إسناده مسلسل بالضعفاء).

(14) نفس مصادر الهامش رقم (12).

(15) قاعدة جليلة ص 51.

***********************************************

ذكر من أجازوا التوسل من علماء المذاهب المتبوعة:


أولا: المذهب الحنفي:

1 - وقال مجد الدين الموصلي الحنفي (ت:683 هـ) صاحب الاختيار فيما يقال عند زيارة النبي صلى الله عليه وسلم (جئناك من بلاد شاسعة. . . والاستشفاع بك إلى ربنا) ثم يقول: مستشفعين بنبيك إليك.
ومثله في الطحاوي على الدر المختار.

2 - ابن أبي الوفاء القرشي الحنفي (ت:775 هـ): يتوسل "بجاه رسول الله" طبقات الحنفية (1/ 353).

3 - الإمام كمال الدين بن الهمام الحنفي رضى الله عنه (ت:861هـ) فتح القدير، ج2، ص332، كتاب الحج، باب زيارة النبي صلى الله عليه وسلم:
ويسأل الله حاجته متوسلا إلى الله بحضرة نبيه ثم قال يسأل النبي صلى الله عليه وسلم الشفاعة فيقول يا رسول الله أسألك الشفاعة يا رسول الله أتوسل بك إلى الله.

4 - وزاد الشيخ علي القاري المكي الحنفي (ت:1014هـ) في شرح الشمائل: "فليس لنا شفيع غيرك نؤمله، ولا رجاء غير بابك نصله، فاستغفر لنا واشفع لنا إلى ربك يا شفيع المذنبين، واسأله أن يجعلنا من عباده الصالحين".

5 - ذكر الشرنبلالي الحنفي (ت:1069 هـ) في مراقي الفلاح في آداب الزيارة:
يقف عند رأسه الشريف ويقول:
اللهم انك قلت وقولك الحق: (ولو انهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا اللّه واستغفر لهم الرسول لوجدوا اللّه توابا رحيما) وقد جئناك سامعين قولك، طائعين أمرك، مستشفعين بنبيك، ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا، ربنا انك رؤوف رحيم، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، سبحان ربنا رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد للّه رب العالمين.
ويدعو بما يحضره من الدعاء.

وفي مراقي الفلاح أيضا:
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير